السلام عليكم وحمة الله وبركاته
وجدت في كتاب مورد الظمآن للشيخ عبدالعزيز بن محمد السلمان هذه الفائدة فأحببت ان انفعكم بها ان شاء الله
فائدة عظيمة النَّفع
وَقَفَ قومَ على عَالِمَ فَقَالوا : لَهُ إِنَّا سَائِلِوُكَ أفَمُجِيبُنَا أَنْتَ قَالَ : سَلُوا وَلا تُكْثُرُوْا فإِنَّ النَّهار لَنْ يَرْجِعَ ، والعُمَرَ لَنْ يَعُودْ ، والطَّالِبَ حَثْيث في طَلَبَه ، قالوا : فأوْصِنَا ، قال : ( تَزوَّدُوا عَلَى قَدْرِ سَفرِكْمْ ، فَإنَّ خَيْرَ الزَّاد مَا أبْلَغَ البُغْيَةَ ، ثُمَّ قَالَ :الأيَّامُ صَحَائِفَ الأعمال فخلِدُهْا أحْسَنَ الأعمال ، فإنَّ الفُرصَ تَمرُّ مَرَّ السَّحَاب والتَّوانِيَ مِن أخْلاق الكُسالى ، ومنَ اسْتَوطْنَ مَرْكَبَ العَجْز عَثَرَ بِه ، وتَزَوَّجَ التَّوانِيَ بالكَسل فَوُلِدَ بَيْنَهُمَا الخُسْران ) أ . هـ .
شعرًا :
مَا مَضَى فَاتَ وَالمُؤَمَّلُ غَيْبٌ
( وَلَكَ السَّاعَةُ التي أَنْتَ فِيهَا
( فائدة عظيمة النَّفع
أَشْرَفُ الأشْيَاءِ قَلْبُكَ وَوَقْتُكَ ، فإذَا أَهْمَلْتَ قَلْبَكَ وضيَّعْتَ وَقْتَكَ ، فَمَاذَا بَقِيَ مَعَك ، كلُ الفَوَائِدِ ذَهَبَتْ .
شعرًا :
وَذَكِّرْ بَالْتُقَى قَلْبًا غَفُولاً
( فَلَوْلا السَّقْيُ مَا نَمَتْ الزُّرُوعُ
وجدت في كتاب مورد الظمآن للشيخ عبدالعزيز بن محمد السلمان هذه الفائدة فأحببت ان انفعكم بها ان شاء الله
فائدة عظيمة النَّفع
وَقَفَ قومَ على عَالِمَ فَقَالوا : لَهُ إِنَّا سَائِلِوُكَ أفَمُجِيبُنَا أَنْتَ قَالَ : سَلُوا وَلا تُكْثُرُوْا فإِنَّ النَّهار لَنْ يَرْجِعَ ، والعُمَرَ لَنْ يَعُودْ ، والطَّالِبَ حَثْيث في طَلَبَه ، قالوا : فأوْصِنَا ، قال : ( تَزوَّدُوا عَلَى قَدْرِ سَفرِكْمْ ، فَإنَّ خَيْرَ الزَّاد مَا أبْلَغَ البُغْيَةَ ، ثُمَّ قَالَ :الأيَّامُ صَحَائِفَ الأعمال فخلِدُهْا أحْسَنَ الأعمال ، فإنَّ الفُرصَ تَمرُّ مَرَّ السَّحَاب والتَّوانِيَ مِن أخْلاق الكُسالى ، ومنَ اسْتَوطْنَ مَرْكَبَ العَجْز عَثَرَ بِه ، وتَزَوَّجَ التَّوانِيَ بالكَسل فَوُلِدَ بَيْنَهُمَا الخُسْران ) أ . هـ .
شعرًا :
مَا مَضَى فَاتَ وَالمُؤَمَّلُ غَيْبٌ
( وَلَكَ السَّاعَةُ التي أَنْتَ فِيهَا
( فائدة عظيمة النَّفع
أَشْرَفُ الأشْيَاءِ قَلْبُكَ وَوَقْتُكَ ، فإذَا أَهْمَلْتَ قَلْبَكَ وضيَّعْتَ وَقْتَكَ ، فَمَاذَا بَقِيَ مَعَك ، كلُ الفَوَائِدِ ذَهَبَتْ .
شعرًا :
وَذَكِّرْ بَالْتُقَى قَلْبًا غَفُولاً
( فَلَوْلا السَّقْيُ مَا نَمَتْ الزُّرُوعُ