الاجبات ..
- 6 مرات
2-يوسف بن تاشفين
3-يغرغر
4-سنة 1956 يعود السبب الأساسي في الواقع إلي طبيعة النواة الأولي لثوار أول نوفمبر. فقيادتهم تشكلت من قيادات الصف الثاني، أو حتي الثالث في الحركة الوطنية الجزائرية، المتميزين بعدم احترافهم السياسي، وبصغر سنهم، وانتمائهم إلي الطبقات الأكثر فقرا في المجتمع الجزائري، فهم لم يكونوا قيادات تقليدية وكانوا غير معروفين علي الساحة. كان ينظر إليهم كمغامرين عسكريين قليلي العدد منعزلين عن الأحزاب وبالتالي عن الجماهير.. وكان الاعتقاد أن السلطات الاستعمارية ستنهي مغامرتهم بسرعة. لكن المفاجأة تمثلت في صمودهم البطولي واستمرار حركتهم ووقوف القاهرة إلي جانبهم بكل ما تملك من قوة. والأكثر من ذلك تبني الريف الجزائري لهذه الثورة. وانتماء الفلاحين لها الذين شكلوا فرقها الصدامية الأولي. كان هناك عزم لا يلين علي الانتصار. وكان شعارها المركزي انتهي عهد السياسة والمفاوضات، فالحرية لا تعطي وإنما تنتزع بقوة السلاح. استمر هذا الحال حتي سنة 1956 حينما قررت جميع القوي السياسية الجزائرية بمن فيها جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
جاء في كتاب " الاستشفاء بالصلاة للدكتور "
زهير رابح: " إن الكورتيزون الذي هو هرمون النشاط في جسم الإنسان يبدأ في الازدياد وبحدة مع دخول وقت صلاة الفجر
ويتلازم معه ارتفاع منسوب ضغط الدم، ولهذا يشعر الإنسان بنشاط كبير بعد صلاة الفجر
بين السادسة والتاسعة صباحا، لذا نجد هذا الوقت بعد الصلاة هو وقت الجـد والتشمير للعمل وكسب الرزق، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه الترمذي وابن ماجة والإمام أحمد: " اللهم بارك لأمتي في بكورها"، كذلك تكون في هذا الوقت أعلى نسبة لغاز الأوزون في الجو، ولهذا الغاز تأثير منشط للجهاز العصبي وللأعمال الذهنية والعضلية، ونجد العكس من ذلك عند وقت الضحى، فيقل إفراز الكورتيزون ويصل لحده الأدنى، فيشعر الإنسان بالإرهاق مع ضغط العمل ويكون في حاجة إلى راحة، ويكون هذا بالتقريب بعد سبع ساعات من الاستيقاظ المبكر، وهنا يدخل وقت صلاة الظهر فتؤدي دورها كأحسن ما يكون من بث الهدوء والسكينة في القلب والجسد المتعبين
5- الاجباة تكون خلال شرح مبسط ..
6-فلسطين
7-وهل أن الاختيار لمن يقود الأسرة قد وقع اعتباطاً، وبناءً على النظرة الفوقية ـ للبعض ـ إلى الرجل والتي ترفع من شأن الرجل على المرأة أم أن هذا الاختيار وقع بناءً على حسابات حكيمة؟
إن الرجل هو الطرف الذي اختاره الاسلام وأناط به مهمة قيادة الأسرة، ولكن الشيء المهم والذي لا بد من توجيه الأنظار إليه هو أن إناطة مهمة قيادة الأسرة للرجل لا يعني ـ في حقيقته ـ أنه نوع من التفضيل الذي خص الاسلام به الرجل دون المرأة، بقدر ما هو واجب ثقيل ألقي على عاتقه وفق ما يتناسب وطبيعته السيكولوجية والنفسية والعاطفية.
((إن قيادة الرجل في العائلة ليس تكريماً روتينياً للرجل، وإنما هي تحقيق لهدف الزوجية، وتكريس لخصائص طرفي الزواج، تماماً كما أن طاعة الزوجة للزوج، ليس تخلفاً مشيناً، وإنما هي استجابة للقيادة في الأسرة)) إذن فلا تذهب الظنون بالمرأة في أن الاسلام قد فضل عليها الرجل لكونه أو كل قيادة الأسرة إليه دونها، بل وعليها التنبه جيداً لأولئك الذين يتصيدون في الماء العكر ـ على ما يقال ـ رغبة منهم في أن يفقد أبناء الاسلام ثقتهم في دينهم مستغلين نقاطاً معينة مفسرين الغرض منها على أهوائهم ووفق ما يخدم مصالحهم وأهدافهم.
اللاعنف محور تدور حوله وظيفة القيادة:
أن طبيعة قيادة الرجل للأسرة ((ليست تسلطاً واستيلاءاً، ولذلك فإنها لا تمنع من مساهمة المرأة في الإدارة، غير أنها لا تفرض عليها المساهمة، ولا تكرهها عليها)).
وقيادة الرجل ذاتها لا تخرج إطلاقاً عن دائرة المسؤولية إلى دائرة التحكم، بالتعامل بالقسوة، والتطلع بالغلظة في السلوك والمعاشرة، وإن جنحت القيادة إلى ذلك فهي تعبير عن إفلاس الرجل في فهم القيادة وتطبيقها.
وفي الواقع فإن قيادة الرجل، قضية مغروسة في لا شعور كل من الرجل والمرأة.
إذن فطبيعة قيادة الرجل للأسرة لم تكن مبنية على أساس العنف، ولم تكن فلسفة إعطاء الرجل قيادة الأسرة مبنية على أساس أن الرجل يمتلك القوة العضلية التي يمكنه من خلالها التحكم والسيطرة.
8- 0 سنة
9-تقبيل الحجر الاسود
10-التبتل وترك النكاح