إنه في موقع رائع , وسط غلاف أخضر و بواسطة أكثر من 800 م من الإرتفاع تستوي مدينة تلمسان .
أولا موقعها على سهل مرتفع , إلى مفترق الطرق الكبيرة الرابطة للغرب الجزائري مع المغرب و التل الصحراوي , عرض له بأن يمقل مكان التبادل بين المدخرات المكملة الريفية و المدنية , الزراعية و الفلاحية .
لقرب البحر تأثير في التخفيف من المؤثرات المجففة للقارة وتعطي المنطقة مناخا معتدلا , بنعومة كلها متوسط . و بسبب تلقيها لأمطار وفيرة,أراضيها التي تقابل حوض تافنا مع مؤثراتها العديدة و و لينابيع الدائمة . ومن فتلرة طويلة خزان المياه الوهراني .
اراضيها التي تقابل حوض دراسيا
ومع ذلك و بصفة خاصة تلمسان (بالبربرية " جيوب مصادر المياه) , إجتماع سعيد للمياه و الرجل و الطبيعة .
إجتماع سعيد للمياه و الرجل و الطبيعة .
عاش الحيوان هناك , قبل أن يكون لرجل ما قبل التاريخ هناك غريزة ثابثة لإقامته . حضور الإنسان المنطقة , و بالتالي تاريخ ذلك يعود إذن إلى ليل الأوقات .وكان هناك في البداية أغادير , سقيفة القلعة اليوم ضاحية بسيطة .محطة معززة و المكونة من فرسان الكشافة الرومانية في النهاية الغربية للملفات في إفريقيا.
في الجانب الآخر من المدينة القديمة(البساتين ) كانت في نهاية القرن 2تحت الأنطوانيين إلى غاية القرن 5, . وفي موقعها , بوماريا
توغل الإسلام أغادير مع أبو المهاجر . بقليل أقيمت مملكة مؤقتة هناك , التي هي للقريجيت أبو كورا . لكن التحول الحقيقي للديانة للسكان الربر لم يكن إلى من وقت الإدريسيين . و تحت حكمهم ذلك أغادير, إبتداءا من القرن 9 إنفتحت إلى الثقافة الرقيقة للأندلس المسلمة. .في القرن 7
بمجرد الإنتهاء من غزو أغادير مع القرن الحادي عشر , أسس المرابطون تاغرارت , قليلا في الغرب . إجتماع المدينتين أدىإلى ميلاد تلمسان .بعد مرور قرنين الإمبراطورية الضخمة الموحدي , الحفصيين حلوا بتونس , المريندين بمراكش . و شغل المقعد في تلمسان عبد الوديد أو الزينين.
هذه الأسطورة (1236-1555) ستجمع في المغرب الأوسط , الأراضي من مولاية إلى المرنين ببجاية و تعول سبعة و عشرين ملكا مع التفاوت في ثرواتهم و إهتمام الجمهور . من شأنهم حماية التجارة , و سيكونون أحيانا أكبر المشييدين مع إتجاه علم التخطيط . و يمارسون أيضا رعاية الفنون و الآداب , في عاصمتهم , رجال العلم و الزهد . أروعهم كان الملك المؤسس ياغمراسن ('1236- 1283) و أبو حمو موسى 2 (1353 - 1389) , الملك الشاعر و المرمم للسلالة في وقت مضى.
رغم انه كثيرا ما كانت لها صعوبة في الذهاب مع جيرانها بالغرب , لاسيما من مرتين أخضعها المرينيون إلى الحكم (1299-1307) و ( 1335 - 1337) , تلمسان لا تزال برغم من ذلك ساطعتا بجامعاتها المشهورة أنذاك , و بشهرة رجال كثيرين
تلمسان لا تزال اقل ساطعا من الجامعات المشهوره آنذاك ، والكثير من الرجال من سمعه.
لكن هذه اسطورة الزيانين إختفت في القرن السادس عشر و بذلك أصبحت تلمسان حيث أصبحت تحت وصايةالحكم الملكي بداية الأيام الحالكة مثلما يشهد الشاعر الشعبي إبن مسايب الذي مدحها , مع القرن 18 في القصائد الحزينة المرثية.
بالنسبة لها . ظهر الشعاع الخاطف عندما أعترف بتلمسان في معاهدة تافنة 1837 من بين الأراضي تحت سيادة الأمير عبد القادر. في الساعات المجيدة ماضيها
ن ماضيها , يجب أن تكون تلمسان اليوم مذخر الفن الإسلامي في الجزائر.
مع أنها إحتفظت بسكان كلهم لطافة , مع أخلاق و تقاليد متأنقة و ملونين, أن تكون مساجدها ,مع بيانات من المتخصصين من الأجمل في العالم الإسلامي.
منذ الإستقلال , هذه المدينة , أصبحت مبنى كبير . تعمل لكي يكون مستقبلها جديرا بماضيها
أولا موقعها على سهل مرتفع , إلى مفترق الطرق الكبيرة الرابطة للغرب الجزائري مع المغرب و التل الصحراوي , عرض له بأن يمقل مكان التبادل بين المدخرات المكملة الريفية و المدنية , الزراعية و الفلاحية .
لقرب البحر تأثير في التخفيف من المؤثرات المجففة للقارة وتعطي المنطقة مناخا معتدلا , بنعومة كلها متوسط . و بسبب تلقيها لأمطار وفيرة,أراضيها التي تقابل حوض تافنا مع مؤثراتها العديدة و و لينابيع الدائمة . ومن فتلرة طويلة خزان المياه الوهراني .
اراضيها التي تقابل حوض دراسيا
ومع ذلك و بصفة خاصة تلمسان (بالبربرية " جيوب مصادر المياه) , إجتماع سعيد للمياه و الرجل و الطبيعة .
إجتماع سعيد للمياه و الرجل و الطبيعة .
عاش الحيوان هناك , قبل أن يكون لرجل ما قبل التاريخ هناك غريزة ثابثة لإقامته . حضور الإنسان المنطقة , و بالتالي تاريخ ذلك يعود إذن إلى ليل الأوقات .وكان هناك في البداية أغادير , سقيفة القلعة اليوم ضاحية بسيطة .محطة معززة و المكونة من فرسان الكشافة الرومانية في النهاية الغربية للملفات في إفريقيا.
في الجانب الآخر من المدينة القديمة(البساتين ) كانت في نهاية القرن 2تحت الأنطوانيين إلى غاية القرن 5, . وفي موقعها , بوماريا
توغل الإسلام أغادير مع أبو المهاجر . بقليل أقيمت مملكة مؤقتة هناك , التي هي للقريجيت أبو كورا . لكن التحول الحقيقي للديانة للسكان الربر لم يكن إلى من وقت الإدريسيين . و تحت حكمهم ذلك أغادير, إبتداءا من القرن 9 إنفتحت إلى الثقافة الرقيقة للأندلس المسلمة. .في القرن 7
بمجرد الإنتهاء من غزو أغادير مع القرن الحادي عشر , أسس المرابطون تاغرارت , قليلا في الغرب . إجتماع المدينتين أدىإلى ميلاد تلمسان .بعد مرور قرنين الإمبراطورية الضخمة الموحدي , الحفصيين حلوا بتونس , المريندين بمراكش . و شغل المقعد في تلمسان عبد الوديد أو الزينين.
هذه الأسطورة (1236-1555) ستجمع في المغرب الأوسط , الأراضي من مولاية إلى المرنين ببجاية و تعول سبعة و عشرين ملكا مع التفاوت في ثرواتهم و إهتمام الجمهور . من شأنهم حماية التجارة , و سيكونون أحيانا أكبر المشييدين مع إتجاه علم التخطيط . و يمارسون أيضا رعاية الفنون و الآداب , في عاصمتهم , رجال العلم و الزهد . أروعهم كان الملك المؤسس ياغمراسن ('1236- 1283) و أبو حمو موسى 2 (1353 - 1389) , الملك الشاعر و المرمم للسلالة في وقت مضى.
رغم انه كثيرا ما كانت لها صعوبة في الذهاب مع جيرانها بالغرب , لاسيما من مرتين أخضعها المرينيون إلى الحكم (1299-1307) و ( 1335 - 1337) , تلمسان لا تزال برغم من ذلك ساطعتا بجامعاتها المشهورة أنذاك , و بشهرة رجال كثيرين
تلمسان لا تزال اقل ساطعا من الجامعات المشهوره آنذاك ، والكثير من الرجال من سمعه.
لكن هذه اسطورة الزيانين إختفت في القرن السادس عشر و بذلك أصبحت تلمسان حيث أصبحت تحت وصايةالحكم الملكي بداية الأيام الحالكة مثلما يشهد الشاعر الشعبي إبن مسايب الذي مدحها , مع القرن 18 في القصائد الحزينة المرثية.
بالنسبة لها . ظهر الشعاع الخاطف عندما أعترف بتلمسان في معاهدة تافنة 1837 من بين الأراضي تحت سيادة الأمير عبد القادر. في الساعات المجيدة ماضيها
ن ماضيها , يجب أن تكون تلمسان اليوم مذخر الفن الإسلامي في الجزائر.
مع أنها إحتفظت بسكان كلهم لطافة , مع أخلاق و تقاليد متأنقة و ملونين, أن تكون مساجدها ,مع بيانات من المتخصصين من الأجمل في العالم الإسلامي.
منذ الإستقلال , هذه المدينة , أصبحت مبنى كبير . تعمل لكي يكون مستقبلها جديرا بماضيها