- إنضم
- 13 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 1,843
- نقاط التفاعل
- 7
- نقاط الجوائز
- 457
- العمر
- 32
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شاعر سعودى يشبه الكعبة المكرمة بلميس(بطلة مسلسل )
hmy:
hmy:
فى قصيدة انتشرت فى النت لشاعر سعودى الكعبة المكرمة بمحبوبته لميس ...ليس المهم فى الموضوع انه سعودى بل المهم انه عربى و مسلم يعنى يعرف ان الكعبة من المقدسات بالاضافة الى تطاوله على العلماء ..وهذا الشاعر هو عبد الحكيم العوفى ..فى قصيدته شبه محبوبته وهى الفنانة التركية لميس بالكعبه التى ياوى اليها ...واضافة الى ذلك تطاول على العلماء واقحم اسمائهم فى القصيدة ...و قد ذكر انه يسجد لمحبوبته فى وصف اقرب الى ماتوصف به العبادات ...
وقد كانت القصيدة بعنوان "هل يحلو تغزل بغير لميس رضى الله عنها "و قد شبه لميس بكعبة فى قوله :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
استغفر الله
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
استغفر الله
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
استغفر الله
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
استغفر الله
وقد اكد الشاعر فى حديث مع وكالة انباء انه هو صاحب هذا الشعر مؤكدا انه هو من قام بنشرة فى النت
و عن راى الدين فى الموقف فقد اجاب
فضيلة الشيخ محمد النجيمي عضو مجمع الفقه الإسلامي حول حكم كتابة مثل هذه القصائد بعد عرض نماذج من أبيات العوفي فقال فضيلة الشيخ : على الشاعر أن يكون مؤدباً وملتزماً بالشريعة الإسلامية وأن المبالغات والمغالاة التي في القصائد أمر محرم شرعا وكبيرة وتمس العقيدة الإسلامية في الصميم وأن على الشاعر ألا يصف المرأة بالكعبة أو المسجد أو السجود لها ونحو ذلك من الأوصاف المحرمة شرعا وأن من يثبت عليه ذلك لابد من تعزيره وأن تطاردهم الجهات المختصة كي يتم تأديبهم ويعودوا لطريق الحق والصلاح ووجه النجيمي رسالة لكل الشعراء بأن عليهم أن يقدروا رسالة الشعر التي تلامس العقول والقلوب وأن يكونوا سائرين على السنة والشريعة الإسلامية وأن يبتعدوا عن المبالغات الغير محببة وأن يتقوا الله في قصائدهم .
اريد التنبيه الى ان مجموعة من القراء طالبو بمقضاته بينما اكتفى عدد آخر بطلب من كاتب القصيدة التوبة إلى الله مؤكدين بأنه لايخرج عن حالتين :
- اما كونه باحث عن الشهرة على حساب دينه ومعتقده .
- أو في حالة سكر أو مريض نفسي .او انه فاقد لعقله
بعد الهجوم الذى تعرض له من طرف المسلمين رد قائلا لا أعتقد أن هناك مَن سيقتنع أن هذا الشعر الفكاهي الذي لا يكلف جلسةً على "الكيبورد" يستحق كاتبه أن يرفع عليه دعاوى في المحاكم أو أن يطارد ويجرَّم لأنه شعر لا يعبِّر عن الكاتب، فالشعراء يقولون ما لا يفعلون".
مشيرًا في حديث لـ"العربية نت" أن الغرض منه الفكاهة وإثارة موضوع لميس من زاويةٍ أخرى وبشكلٍ آخر، "ولا بد لنا أن لا نعطي الموضوع أكبر من حجمه ونحمله ما لا يحتمل، والشعر يؤول ولا بد لنا أن نحسن الظن ببعضنا".
فكاهة فى امور مقدسة ..................لاتعليق
استخف بدينه .....لاحول ولا قوة الا بالله ...الله يهديه
فى وقت لم تقتصر اهانة الدين على اعداء ديننا بل اصبحت من بعض الناس التافهين مثل هذا الشخص:cursing::cursing: ...لهذه الدرجة وصلت عقول بعض الناس من التدنى :confused1::confused1:..حسبى الله ونعم الوكيل ...
شاعر سعودى يشبه الكعبة المكرمة بلميس(بطلة مسلسل )
فى قصيدة انتشرت فى النت لشاعر سعودى الكعبة المكرمة بمحبوبته لميس ...ليس المهم فى الموضوع انه سعودى بل المهم انه عربى و مسلم يعنى يعرف ان الكعبة من المقدسات بالاضافة الى تطاوله على العلماء ..وهذا الشاعر هو عبد الحكيم العوفى ..فى قصيدته شبه محبوبته وهى الفنانة التركية لميس بالكعبه التى ياوى اليها ...واضافة الى ذلك تطاول على العلماء واقحم اسمائهم فى القصيدة ...و قد ذكر انه يسجد لمحبوبته فى وصف اقرب الى ماتوصف به العبادات ...
وقد كانت القصيدة بعنوان "هل يحلو تغزل بغير لميس رضى الله عنها "و قد شبه لميس بكعبة فى قوله :
لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول ...... دوماً ندورُ
فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ
ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ
استغفر الله
إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله :
لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر ..... عاري
لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ
وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ
استغفر الله
وأيضا في ربط موتها بالشهادة :
إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني
لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ
سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها
فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ
استغفر الله
وقوله :
إنْ أتتْ نحْوي تراني ساجداً
ونساء العُرب قبْلي ساجداتْ
استغفر الله
وقد اكد الشاعر فى حديث مع وكالة انباء انه هو صاحب هذا الشعر مؤكدا انه هو من قام بنشرة فى النت
و عن راى الدين فى الموقف فقد اجاب
فضيلة الشيخ محمد النجيمي عضو مجمع الفقه الإسلامي حول حكم كتابة مثل هذه القصائد بعد عرض نماذج من أبيات العوفي فقال فضيلة الشيخ : على الشاعر أن يكون مؤدباً وملتزماً بالشريعة الإسلامية وأن المبالغات والمغالاة التي في القصائد أمر محرم شرعا وكبيرة وتمس العقيدة الإسلامية في الصميم وأن على الشاعر ألا يصف المرأة بالكعبة أو المسجد أو السجود لها ونحو ذلك من الأوصاف المحرمة شرعا وأن من يثبت عليه ذلك لابد من تعزيره وأن تطاردهم الجهات المختصة كي يتم تأديبهم ويعودوا لطريق الحق والصلاح ووجه النجيمي رسالة لكل الشعراء بأن عليهم أن يقدروا رسالة الشعر التي تلامس العقول والقلوب وأن يكونوا سائرين على السنة والشريعة الإسلامية وأن يبتعدوا عن المبالغات الغير محببة وأن يتقوا الله في قصائدهم .
اريد التنبيه الى ان مجموعة من القراء طالبو بمقضاته بينما اكتفى عدد آخر بطلب من كاتب القصيدة التوبة إلى الله مؤكدين بأنه لايخرج عن حالتين :
- اما كونه باحث عن الشهرة على حساب دينه ومعتقده .
- أو في حالة سكر أو مريض نفسي .او انه فاقد لعقله
بعد الهجوم الذى تعرض له من طرف المسلمين رد قائلا لا أعتقد أن هناك مَن سيقتنع أن هذا الشعر الفكاهي الذي لا يكلف جلسةً على "الكيبورد" يستحق كاتبه أن يرفع عليه دعاوى في المحاكم أو أن يطارد ويجرَّم لأنه شعر لا يعبِّر عن الكاتب، فالشعراء يقولون ما لا يفعلون".
مشيرًا في حديث لـ"العربية نت" أن الغرض منه الفكاهة وإثارة موضوع لميس من زاويةٍ أخرى وبشكلٍ آخر، "ولا بد لنا أن لا نعطي الموضوع أكبر من حجمه ونحمله ما لا يحتمل، والشعر يؤول ولا بد لنا أن نحسن الظن ببعضنا".
فكاهة فى امور مقدسة ..................لاتعليق
استخف بدينه .....لاحول ولا قوة الا بالله ...الله يهديه
فى وقت لم تقتصر اهانة الدين على اعداء ديننا بل اصبحت من بعض الناس التافهين مثل هذا الشخص:cursing::cursing: ...لهذه الدرجة وصلت عقول بعض الناس من التدنى :confused1::confused1:..حسبى الله ونعم الوكيل ...