لمسة من الماضي
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 20 ماي 2007
- المشاركات
- 306
- نقاط التفاعل
- 16
- النقاط
- 7
اختفى صوته بل صدى صوته اختفى ولم يعد ماذا انتظر بعد تلك الكلمات التي جعلتني شامخة صابرة
أحبك ... أعشقك .... وغيرها
إلى متى.. إلى متى .. إلى متى أنتظرك
أحبك ... أعشقك .... وغيرها
إلى متى.. إلى متى .. إلى متى أنتظرك
نتظرتك عند مقتبل الربيع.......تمر الايام و كأنها السنون
و انا بين لحظات الانتظار الطويلة و الالام الكابحة على صدره... و عطر الذكريات
اتنفس بعمق املا و انا اتساءل بمرارة متى تصل ؟ و هل انا انتظر سرابا ؟ ما الذي يحدث معك ؟
ها قد مرت كل الفصول و قد امطرت السماء هذا العام خيرا ؟ و ازهرت حديقتي بعد جفاف ؟ و لم ارى بعد تقاسيم وجهك الموشوم , باختصار يمن انت بعيد ظهورك كالليل يعقبه النهار فلا تعلن النهاية و انا احلم بالانتصار على لحظات الانتظار ؟ فالالم و الياس اقدار و كل ما اتمناه ان يلعب معي الزمن لعبة الادوار لاراك بعد كل هذا الغياب قبل ان يبدا الموت يختار أنت او أنا , فانا بداخلي امل بان تضيئ الانوار و ارى من خلال وصولك محطتي لغز كل الاسرار
فمتى يا من انت بعيد .....؟.
طال انتظاري في نفس المحطة ...
المحطة التي ودعتني فيها في ذاك اليوم ...في ذاك الزمن ....
دائما انا و قد حل الظلام و كاني اناجي الزمن ليعود للوراء ...احاول ان ابدي غبائي و ذكائي ...و لكن لست اعرف ما افعل هل اعاود ادراجي ....ام لربما هناك قطار الفجر ...او لربما فقط قطار الصباح تاخر...كيف و لحظات الزمن ابت بان لا تتوقف و دقات ساعة حائط المحطة تنغرز كالشوك في اذني
دائما انا و قد حل الظلام و كاني اناجي الزمن ليعود للوراء ...احاول ان ابدي غبائي و ذكائي ...و لكن لست اعرف ما افعل هل اعاود ادراجي ....ام لربما هناك قطار الفجر ...او لربما فقط قطار الصباح تاخر...كيف و لحظات الزمن ابت بان لا تتوقف و دقات ساعة حائط المحطة تنغرز كالشوك في اذني
و عيناي مشدودتين بقيود من
حديد الى عقاربها انتظر متى تعلن العقارب عن وصول القطار الاخير من هذا الليل
الطويل و بداية فجر اخر من عمر ي انا الذي يتزامن مع الذكرى السادسة لغيابك الغير مبرر ....فمتى اذن ...؟
دائما انا و قد حل الظلام و كاني اناجي الزمن ليعود للوراء ...
احاول ان ابدي غبائي و ذكائي ...و لكن لست اعرف ما افعل هل اعاود ادراجي ....
ام لربما هناك قطار الفجر ...او لربما فقط قطار الصباح تاخر...كيف و لحظات
الزمن ابت بان لا تتوقف و دقات ساعة حائط المحطة تنغرز كالشوك في اذني و عيناي مشدودتين
بقيود من حديد الى عقاربها انتظر متى تعلن العقارب عن وصول القطار الاخير من هذا الليل الطويل
و بداية فجر اخر من عمر ي انا الذي يتزامن مع الذكرى السادسة لغيابك الغير مبرر ....فمتى اذن ...؟
و ها قد حل ربيع الفية هذا العام و مرة اخرى ...حان اليوم المحدد كما وعدتني في اخر
و ها قد حل ربيع الفية هذا العام و مرة اخرى ...حان اليوم المحدد كما وعدتني في اخر
لقاء بيننا و ها انا احمل نفسي مسؤولية انتظارك و انا احمل في ذاكرتي كلماتك الاخيرة ....لا زلت اتذكر رومانسيتك و نحن نودع كلانا في محطة القطار .....
"حبيبتي سارحل الى حيث المنفى البعيد احمل بين احضاني حلمنا و اردد اغنية العندليب لاتذكر فيك الطيف الجميل و سابعث لك كل يوم مع طير البريد رسائل الحب و الهيام و اكتب لك قصائد العشق و الغرام تنسيك الام الفراق ساسمعك كل ليلة نبرات صوتي لاسمع صمتك الجميل اللذي ينسيني لحظات ابتعادي عنك و كم يصبح اجمل حين تبكي على فراقي لاحس بوول همساتك تصطحبني الى مملكتنا ......"
حبيبي يا من انت بعيد هناك في بلاد الغربة ...و انا في هاته اللحظات هل انفي
"حبيبتي سارحل الى حيث المنفى البعيد احمل بين احضاني حلمنا و اردد اغنية العندليب لاتذكر فيك الطيف الجميل و سابعث لك كل يوم مع طير البريد رسائل الحب و الهيام و اكتب لك قصائد العشق و الغرام تنسيك الام الفراق ساسمعك كل ليلة نبرات صوتي لاسمع صمتك الجميل اللذي ينسيني لحظات ابتعادي عنك و كم يصبح اجمل حين تبكي على فراقي لاحس بوول همساتك تصطحبني الى مملكتنا ......"
حبيبي يا من انت بعيد هناك في بلاد الغربة ...و انا في هاته اللحظات هل انفي
وجود هاته الكلمات ...؟ ام اكمل
هل عندكي القدرة على اكتشاف طريقة عشق تحبيني فيها بلا كلمات؟
غير لغة العيون ولغة الصمت .. أم أقول باني طلبت ما ليس يطلب .
و لا تكسر كل الجسور مع من تحب .. فان فرقت بينكما الأيام ..
فمن يدري فربما ينتظركما عمر أجمل ..
ولا تندم على حب عشته ..فإذا كانت الأزهار قد ذبلت ..
فلا تنسى أنها منحتك يوماً عطر كان قد أسعدك
غير لغة العيون ولغة الصمت .. أم أقول باني طلبت ما ليس يطلب .
و لا تكسر كل الجسور مع من تحب .. فان فرقت بينكما الأيام ..
فمن يدري فربما ينتظركما عمر أجمل ..
ولا تندم على حب عشته ..فإذا كانت الأزهار قد ذبلت ..
فلا تنسى أنها منحتك يوماً عطر كان قد أسعدك
شاعريتك ..قصيدتك ...هل اعود لاعبر حدود الامي بلا فارس لاصل
الى ذكريات عمر مضى ..ابحث بين دفاتري عن شهادة تثبت هوية كلماتك التى رقت مني في زمن احببتك بعمق و عاهدت نفسي بان انتظرك لنحقق حلمنا الذي تغربت لاجله
اتدري حتى ساعة اللقاء توقفت ..........اه حبيبي هاته رابع سنة ...انتظرك في نفس المحطة ..و بداخلي امل ان
الى ذكريات عمر مضى ..ابحث بين دفاتري عن شهادة تثبت هوية كلماتك التى رقت مني في زمن احببتك بعمق و عاهدت نفسي بان انتظرك لنحقق حلمنا الذي تغربت لاجله
اتدري حتى ساعة اللقاء توقفت ..........اه حبيبي هاته رابع سنة ...انتظرك في نفس المحطة ..و بداخلي امل ان
اراك .. و لكن هل اسطيع ان اتي السنة المقبلة ...؟ ام ارضخ لامر والدتي و انساك للابد ؟ ماذا افعل ؟ ولم اعد اقدر انا على الوجع و قد خيم ظلام ها ته السنة و امست المدينة في سباتها و لازلت في المحطة انتظر طيفك البعيد
و المشكلة انك لم تكاتبني او تهاتفي لعلني انفي ما يقال عنك ....المشكلة ان سؤالي لم اجد له اجابة اقتنع بها انا عاد من ابناء الحي فلان و فلان ......و قيل انك ...فعلت كذا و كذا ...و حققت ما اردت و لن تعود ...؟
يا ترى هل هذا صحيح ام فقط لارضخ لاحد فيهم و اتنازل عن مشاعري ...يا حبيبي امنيتي ان اتلقى منك ردا صريحا ....لارتاح ....من وقفات الانتظار كل سنة ...لكي لا يانبني ضميري لخلف الوعد الذي قطعته على نفسي يومها بان انتظرك ....فليتني اقدر ان انتظر اكثر من هذا
عزيزتي قلعي عنك هذا السواد من عينيك ..و اجعلي الاثير يداعب قلبك ...و غني للحبيب القادم
انشودة الوفاء...
يا من انت بعيد ....غريب...اسرني شوقك ...
خدعتني الايام و سرقت مني بصيص الامل الاخير ...