تاهمي وليد
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 30 نوفمبر 2006
- المشاركات
- 283
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
ومَنْ لم يُروَ رُمحَهُ من دَمِ العِدا = اذا اشتبكت سُمرُ القَنا بالقواضِبِ
يعِيشُ كما عاش الذّليلُ بِغُصَّةٍ =وإن مات لا يجري دُموع النوادبِ
إذا كذَبَ البرقُ اللّموعُ لشائمٍ = فبَرقُ حُسامي صادقٌ غيرُ كاذبِ
إنها حالة من عظمة الرجال الشرفاء ، أنها حالة من عظمة العظماء ، إنها شجاعة نادرة في التاريخ منذ مطلعها وحتى آخر خطوات صدام ، أنها أمور في الشرف والكرامة والشجاعة لا يفقهها الشيعة والأكراد والعلوج والأعاجم ، أنها أمور لا يستشعرها سوى العربي الرابض في أرض العرب ينتهل من العرب خصالهم ويحيا بخصالهم ويموت على خصالهم ...
لقد حقق صدام حسين ما عجز عنه الجميع ، لقد نطق بـ ( لا ) في وجه الكفرة الأمريكان ، ولم يسلم بلاده لأحد قاتل بشرف وقتل بشرف وقتل أبناءه بشرف ، لإنه صدام حسين عنوان الشرف لكل عربي ومسلم يدرك حقيقة هذا الفارس الذي سقط عندما كان عنوان المعركة ( الخيانة والانبطاح ) ...
لم يتنازل صدام عن شبر واحد من أرض الفرات ، ولم يرضى أن يخرج مساوما على حياته ، وحتى يوم أن عرضت الشاشات صورته عرضته لتقول لنا نحن العرب ( هذا هو بطلكم قد كبلناه) ، وهم ما كبلوه ألا بالذهب والعزة والفخار ، فلله دره من عظيم علمنا أن العدل لا يكون ألا بالقوة ، وبالقوة فقط يأتي النصر ...
لقد تعلم من التاريخ أن العدل لا يتحقق ألا بالقوة ، وكان سعيه الحثيث على إمتلاك القوة ، وهو ما كان فقد أعطى للعلماء العرب ما لم يأخذوه في عواصم السوفيت والأمريكان والبريطانيين ، ولعل الأعراب مازالوا يتذكرون قضية ( يحي المشد ) مصري بقلب عربي قتله الموساد الإسرائيلي يوم كاد أن ينجب للعراق الذرة ...
و يوم أن قامت ثورة الرعاع والمجانين في طهران ، شاء الله وحده أن يسخر هذا البطل لحماية جزيرة العرب من أحقاد أحفاد أبن العلقمي أخزاه الله كما أخزى الله آيات إيـران بيد صدام حسين ، هكذا كانت المنازلة عظيم من عظماء العرب وحفيد من أحفاد الفاتحين هو صدام يوم أن مرغ أنوف الروافض على ضفاف الخليج ، ويوم أن كانت طائرات العراق تحلق في سماء طهران تصب عليها نيران تحرق الأكباد المجوسية قبل أن تطفأ نارهم الخبيثة ...
تمنى الملعون الخميني شرب السم على قبوله الاستسلام للعراق العظيم ، وتجرع بدل السم مرارات الهزيمة والذل بسقاية طعمها عراقي سنية المذهب بيد عظيم العرب صدام حسين التكريتي ، هكذا كان يتحقق العدل في مفهوم صدام بالقوة وحدها وما دون ذلك هو الهراء والباطل معا ...
في خضم منازلته للمجوس ، دمرت إسرائيل مفاعل تموز ، يومها مرت طائرات اليهود فوق البلدان العربية وما حركت ساكن ، كيف لـ صدام أن يرد وهو يعرف أن من حوله مجرد ( خراف ) تنتظر عبورها القادم في المسلخ المنصوب ...!!!
ساءلوا العرب آنذاك من منهم كان يفكر بامتلاك القوة النووية ، كانوا ومازالوا يسحلون العلماء ، ويسفهون المفكرين ، بل جاءوا اليوم ليلعنوا المجاهدين ، هل هؤلاء العرب يستحقون الحياة بل يستحقون مع زعاماتهم الموت رميا بالأحذية كلهم وعند الله وعندنا ... هم سـواء ..
لقد خاض العراق ومنذ العام 1980م حربا نيابة عن كل الأمة العربية ، وهي الحرب الوحيدة التي أنتصر فيها العرب لذا جاء أقزام العرب في قمة بغداد 1989م ليتوجوا صدام حسين بطلا وحيدا لأنه عرف السر وحققه وبه كانت مجندلة الخصوم والأتباع معا ...
لم يخطىء صدام حسين حين قتل الخمسة الآلاف من الأكراد فهؤلاء الأكراد جميعا لا يستحقون الحياة فمن يتحالف مع الأعداء ليس له مكان في أرض وأي أرض كانت ، كانوا يرون العراق في خضم معركة إيران ويأتون في الظهر ليطالبوا بالحكم الذاتي ، ولن يرضى المجنون بذلك فكيف يرضى البطل صدام ...
أنهم يستحقون أكثر من الموت وليت صدام حسين قتلهم جميعا لكانت الدولة التركية حليفة له ، فالأتراك يعرفونهم بأنهم خونة وأنهم أناس لا يعرفون سوى الخسة ، وما أفعالهم منذ أن أعلنت الحرب على العراق في 21 آذار / مارس 2003م ألا دليل على أنهم نكرات ...!!!
أما شيعة العراق فليس لهم ألا السيف ، هكذا عاملهم الحجاج بن يوسف الثقفي ، فهؤلاء هم الفتنة التي يجب أن تنتهي من العالم الإسلامي فلا نصر مأمول في وجودهم ، فهم من ساق الأمريكان على أرض الأفغان يوم فتحوا أرضهم للصلبان وتركوا المجاهدين وحدهم وما علموا أن دولة الطالبان هي دولة الحق والإيمان ، وكيف لهؤلاء الروافض أن يعلموا أمرا كهذا فتاريخهم شاهد بأنهم من جاء بالتتار من قبل والأمريكان من بعد ...
أقولها نعم أخطأ صدام حسين التكريتي العربي ، لماذا لم يقتل كل الشيعة في العراق ، ولو كانوا مئتي مليون ، فو الله لكانت عبرة لكل خارج عن منهج الرب تعالى ، فهؤلاء هم من يسب أبا بكر الصديق وعمر الفاروق وهم من يريدون نبش قبر أم المؤمنين عائشة لينفذوا فيها حد الزنا حاشاها وهي زوجة خير الأنام وبراءتها في كتاب الرحمن تتلى حتى قيام الساعة ...
عابوا عليك ياأبا عدي نخوتك العربية الأصيلة ,نخوة البدوي الذي لايرضى الضيم, ولايرضى أن تُداس كرامة نساءه , فهبّ صدام كالأسد الضروس, وردّ على هذه الجملة بحرب أكلت الأخضر واليابس من أجل أن المرأة العراقية الشريفة سوف تباع بعشرة دنانير , لم يفعل هذا الفعل إلا شخص واحد
العيبه و الخسه و الدناءه في الذين يتسابقون إحضار عباد الصليب لأرض محمد علية الصلاة والسلام ، حماقة اؤلئك السفهاء جاءت بالشيطان ليقاتل الأخ المسلم ، هكذا فعل المجرمين العرب ، بل أنهم أعلنوا تجويع شعب مسلم في أعظم جريمة يسطرها التاريخ فأكثر من مليوني طفل ماتوا وقتل مئات الآلاف من المسلمين بيد من يدعون الإسلام والإسلام من أفعالهم بريئ بريئ بريئ
صدام حسين على مثلك لتبكي البواكي
يعِيشُ كما عاش الذّليلُ بِغُصَّةٍ =وإن مات لا يجري دُموع النوادبِ
إذا كذَبَ البرقُ اللّموعُ لشائمٍ = فبَرقُ حُسامي صادقٌ غيرُ كاذبِ
إنها حالة من عظمة الرجال الشرفاء ، أنها حالة من عظمة العظماء ، إنها شجاعة نادرة في التاريخ منذ مطلعها وحتى آخر خطوات صدام ، أنها أمور في الشرف والكرامة والشجاعة لا يفقهها الشيعة والأكراد والعلوج والأعاجم ، أنها أمور لا يستشعرها سوى العربي الرابض في أرض العرب ينتهل من العرب خصالهم ويحيا بخصالهم ويموت على خصالهم ...
لقد حقق صدام حسين ما عجز عنه الجميع ، لقد نطق بـ ( لا ) في وجه الكفرة الأمريكان ، ولم يسلم بلاده لأحد قاتل بشرف وقتل بشرف وقتل أبناءه بشرف ، لإنه صدام حسين عنوان الشرف لكل عربي ومسلم يدرك حقيقة هذا الفارس الذي سقط عندما كان عنوان المعركة ( الخيانة والانبطاح ) ...
لم يتنازل صدام عن شبر واحد من أرض الفرات ، ولم يرضى أن يخرج مساوما على حياته ، وحتى يوم أن عرضت الشاشات صورته عرضته لتقول لنا نحن العرب ( هذا هو بطلكم قد كبلناه) ، وهم ما كبلوه ألا بالذهب والعزة والفخار ، فلله دره من عظيم علمنا أن العدل لا يكون ألا بالقوة ، وبالقوة فقط يأتي النصر ...
لقد تعلم من التاريخ أن العدل لا يتحقق ألا بالقوة ، وكان سعيه الحثيث على إمتلاك القوة ، وهو ما كان فقد أعطى للعلماء العرب ما لم يأخذوه في عواصم السوفيت والأمريكان والبريطانيين ، ولعل الأعراب مازالوا يتذكرون قضية ( يحي المشد ) مصري بقلب عربي قتله الموساد الإسرائيلي يوم كاد أن ينجب للعراق الذرة ...
و يوم أن قامت ثورة الرعاع والمجانين في طهران ، شاء الله وحده أن يسخر هذا البطل لحماية جزيرة العرب من أحقاد أحفاد أبن العلقمي أخزاه الله كما أخزى الله آيات إيـران بيد صدام حسين ، هكذا كانت المنازلة عظيم من عظماء العرب وحفيد من أحفاد الفاتحين هو صدام يوم أن مرغ أنوف الروافض على ضفاف الخليج ، ويوم أن كانت طائرات العراق تحلق في سماء طهران تصب عليها نيران تحرق الأكباد المجوسية قبل أن تطفأ نارهم الخبيثة ...
تمنى الملعون الخميني شرب السم على قبوله الاستسلام للعراق العظيم ، وتجرع بدل السم مرارات الهزيمة والذل بسقاية طعمها عراقي سنية المذهب بيد عظيم العرب صدام حسين التكريتي ، هكذا كان يتحقق العدل في مفهوم صدام بالقوة وحدها وما دون ذلك هو الهراء والباطل معا ...
في خضم منازلته للمجوس ، دمرت إسرائيل مفاعل تموز ، يومها مرت طائرات اليهود فوق البلدان العربية وما حركت ساكن ، كيف لـ صدام أن يرد وهو يعرف أن من حوله مجرد ( خراف ) تنتظر عبورها القادم في المسلخ المنصوب ...!!!
ساءلوا العرب آنذاك من منهم كان يفكر بامتلاك القوة النووية ، كانوا ومازالوا يسحلون العلماء ، ويسفهون المفكرين ، بل جاءوا اليوم ليلعنوا المجاهدين ، هل هؤلاء العرب يستحقون الحياة بل يستحقون مع زعاماتهم الموت رميا بالأحذية كلهم وعند الله وعندنا ... هم سـواء ..
لقد خاض العراق ومنذ العام 1980م حربا نيابة عن كل الأمة العربية ، وهي الحرب الوحيدة التي أنتصر فيها العرب لذا جاء أقزام العرب في قمة بغداد 1989م ليتوجوا صدام حسين بطلا وحيدا لأنه عرف السر وحققه وبه كانت مجندلة الخصوم والأتباع معا ...
لم يخطىء صدام حسين حين قتل الخمسة الآلاف من الأكراد فهؤلاء الأكراد جميعا لا يستحقون الحياة فمن يتحالف مع الأعداء ليس له مكان في أرض وأي أرض كانت ، كانوا يرون العراق في خضم معركة إيران ويأتون في الظهر ليطالبوا بالحكم الذاتي ، ولن يرضى المجنون بذلك فكيف يرضى البطل صدام ...
أنهم يستحقون أكثر من الموت وليت صدام حسين قتلهم جميعا لكانت الدولة التركية حليفة له ، فالأتراك يعرفونهم بأنهم خونة وأنهم أناس لا يعرفون سوى الخسة ، وما أفعالهم منذ أن أعلنت الحرب على العراق في 21 آذار / مارس 2003م ألا دليل على أنهم نكرات ...!!!
أما شيعة العراق فليس لهم ألا السيف ، هكذا عاملهم الحجاج بن يوسف الثقفي ، فهؤلاء هم الفتنة التي يجب أن تنتهي من العالم الإسلامي فلا نصر مأمول في وجودهم ، فهم من ساق الأمريكان على أرض الأفغان يوم فتحوا أرضهم للصلبان وتركوا المجاهدين وحدهم وما علموا أن دولة الطالبان هي دولة الحق والإيمان ، وكيف لهؤلاء الروافض أن يعلموا أمرا كهذا فتاريخهم شاهد بأنهم من جاء بالتتار من قبل والأمريكان من بعد ...
أقولها نعم أخطأ صدام حسين التكريتي العربي ، لماذا لم يقتل كل الشيعة في العراق ، ولو كانوا مئتي مليون ، فو الله لكانت عبرة لكل خارج عن منهج الرب تعالى ، فهؤلاء هم من يسب أبا بكر الصديق وعمر الفاروق وهم من يريدون نبش قبر أم المؤمنين عائشة لينفذوا فيها حد الزنا حاشاها وهي زوجة خير الأنام وبراءتها في كتاب الرحمن تتلى حتى قيام الساعة ...
عابوا عليك ياأبا عدي نخوتك العربية الأصيلة ,نخوة البدوي الذي لايرضى الضيم, ولايرضى أن تُداس كرامة نساءه , فهبّ صدام كالأسد الضروس, وردّ على هذه الجملة بحرب أكلت الأخضر واليابس من أجل أن المرأة العراقية الشريفة سوف تباع بعشرة دنانير , لم يفعل هذا الفعل إلا شخص واحد
العيبه و الخسه و الدناءه في الذين يتسابقون إحضار عباد الصليب لأرض محمد علية الصلاة والسلام ، حماقة اؤلئك السفهاء جاءت بالشيطان ليقاتل الأخ المسلم ، هكذا فعل المجرمين العرب ، بل أنهم أعلنوا تجويع شعب مسلم في أعظم جريمة يسطرها التاريخ فأكثر من مليوني طفل ماتوا وقتل مئات الآلاف من المسلمين بيد من يدعون الإسلام والإسلام من أفعالهم بريئ بريئ بريئ
صدام حسين على مثلك لتبكي البواكي
![gulflobby_XoLHkzONFi.jpg](/forum/proxy.php?image=http%3A%2F%2F%5BCENTER%5D%5BIMG%5Dhttp%3A%2F%2Fwww.gulflobby.com%2Fup%2Fgulflobby%2Fgulflobby_XoLHkzONFi.jpg&hash=291b2b8e8a5b0e3594f5ab0517269ab8)
![gulflobby_WGFpZkWCob.jpg](/forum/proxy.php?image=http%3A%2F%2F%5BCENTER%5D%5BIMG%5Dhttp%3A%2F%2Fwww.gulflobby.com%2Fup%2Fgulflobby%2Fgulflobby_WGFpZkWCob.jpg&hash=2a879c200bd20324e81be6e209947174)