الموحد الاثري
:: عضو منتسِب ::
التفاعل
0
الجوائز
1
- تاريخ التسجيل
- 10 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 21
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 21 ماي 1974
1/2

د . عبدالله التركي
يرد على اعتراضات دعاة سعوديين
*=*=*=*=*=*=*=*=*
( لقاء سني شيعي )
بمكة لوضع ضوابط لحوار الإسلام والحضارات الأخرى
الدمام - إيمان القحطاني
ينطلق الأربعاء
4-6-2008
في مكة المكرمة المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار
بحضور سني شيعي
بهدف وضع ضوابط لحوار إسلامي مع أبناء الديانات والحضارات الأخرى
وقال د . عبد الله التركي
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي
وهي الجهة المنظمة للمؤتمر إن بعض الأشخاص ربما عندهم لبس
ويتصورون أنه يتناول وحدة الأديان أو تنازل عن الأحكام الشرعية
وهذا غير وارد أصلا فالمؤتمر سيركز على
المشترك الإنساني
وأكد د . التركي في حديث
" العربية . نت "
أن المؤتمر سيرد على المشككين بالحوار ويوضح لهم الحقائق
وكان بعض من الدعاة السعوديين قد عبروا من خلال مقالات
نشرت على عدد من المواقع الإسلامية عن رفضهم لاقامته
وأوضح د . التركي
أن المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار
الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود
ويختتم مساء الجمعة 6 يونيو / حزيران
وذلك بمشاركة أبرز علماء العالم الإسلامي من السنة والشيعة
ومعظم وزراء الأوقاف والشؤون الدينية في العالم الإسلامي
ورؤساء المجالس الإسلامية العليا وشيخ الأزهر
والشخصيات المعنية بالحوار
كالدكتور عز الدين إبراهيم
مستشار رئيس دولة الإمارات
وعصام البشير
والمشير عبد الرحمن سوار الذهب
ومحمد علي تسخيري
والذي سيكون رئيسا لإحدى الجلسات
وهاشمي رفسنجاني
رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران
وجاء كلام د . التركي بعد قليل
من ظهور آراء سعودية متشددة
في بعض المواقع الإلكترونية تعارض الحوار السني الشيعي
وكان أشهر تلك الآراء
بيانا أصدره نحو 20 عالم وداعية
سعودي
هاجموا فيه مبادئ المذهب الشيعي ولا سيما ما يقوم به البعض من
إعلان بغض الصحابة
أو القول
بعصمة الإمام علي والأئمة الاثنا عشر من بعده
ومن أشهر من وقعوا هذا البيان
الشيخ عبد الرحمن الجبرين
والشيخ عبد الرحمن البراك وعبد الله بن حمود التويجري
و د . ناصر العمر
و د . عبد الله الجلالي وسليمان السيف
ومحمد الهبدان
وسعد بن ناصر الغنام
تجاوبا مع دعوة خادم الحرمين
وقال د . التركي
إن المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار جاء تجاوبا مع دعوة
الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود
في ما يخص الحوار مع أتباع الرسالات الإلهية
والثقافات والحضارات والفلسفات وليس حصرا على الأديان
وسيمثل المشاركون كبار علماء ومفكري وباحثي
الدول الإسلامية ومجتمع الأقليات المسلمة
وبين د . التركي
أن المؤتمر سيركز على مشروعية الحوار
وعلى أهدافه وضوابطه ووسائله وعلى الجهات التي يتم التحاور معها
وأشار د . التركي
إلى أن المجتمعين سيقومون بوضع خطة واستراتيجية للمستقبل
وذلك من خلال العلماء المسلمين الذي يمثلون المجتمعات الإسلامية
والتي ستركز على مشروعية الحوار في الإسلام
من خلال تأصيل الطريقة الصحيحة المنطلقة
من القرآن والسنة
ومن تجارب المسلمين
المشاركة المسيحية اليهودية
وحول ما إذا كانت هناك خطط قادمة
فيما يتعلق بحضور حاخامات ورهبان من الديانتين المسيحية واليهودية
قال د . التركي
إن المؤتمر سيضع الخطة لما ينبغي أن تكون عليه المؤتمرات القادمة
ولا أستطيع أن اسبق المؤتمر بشيء
لم يجتمع هذا الجمع إلا ليقررون وليس أنا
وهذا الموضوع سيكون من ضمن أجندة المؤتمر
وانبثقت دعوة خادم الحرمين
في أعقاب زيارته للفاتيكان ولقائه التاريخي
بالبابا
بينيدكت السادس عشر
في نوفمبر
2007
وهي زيارة اعتبرتها الفاتيكان
تمهيدا لمزيد من النقاشات الموسعة
حول ضرورة إقامة حوار بين الأديان والحضارات المختلفة
لتعزيز السلام والعدالة وإرساء القيم الروحية والأخلاقية
وقد شدد الملك عبد الله على أن نداءه موجه للعالم بأسره
وقد انتهى هذا الحوار بوثيقة إعلان مكة.
يرد على اعتراضات دعاة سعوديين
*=*=*=*=*=*=*=*=*
( لقاء سني شيعي )
بمكة لوضع ضوابط لحوار الإسلام والحضارات الأخرى
الدمام - إيمان القحطاني
ينطلق الأربعاء
4-6-2008
في مكة المكرمة المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار
بحضور سني شيعي
بهدف وضع ضوابط لحوار إسلامي مع أبناء الديانات والحضارات الأخرى
وقال د . عبد الله التركي
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي
وهي الجهة المنظمة للمؤتمر إن بعض الأشخاص ربما عندهم لبس
ويتصورون أنه يتناول وحدة الأديان أو تنازل عن الأحكام الشرعية
وهذا غير وارد أصلا فالمؤتمر سيركز على
المشترك الإنساني
وأكد د . التركي في حديث
" العربية . نت "
أن المؤتمر سيرد على المشككين بالحوار ويوضح لهم الحقائق
وكان بعض من الدعاة السعوديين قد عبروا من خلال مقالات
نشرت على عدد من المواقع الإسلامية عن رفضهم لاقامته
وأوضح د . التركي
أن المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار
الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود
ويختتم مساء الجمعة 6 يونيو / حزيران
وذلك بمشاركة أبرز علماء العالم الإسلامي من السنة والشيعة
ومعظم وزراء الأوقاف والشؤون الدينية في العالم الإسلامي
ورؤساء المجالس الإسلامية العليا وشيخ الأزهر
والشخصيات المعنية بالحوار
كالدكتور عز الدين إبراهيم
مستشار رئيس دولة الإمارات
وعصام البشير
والمشير عبد الرحمن سوار الذهب
ومحمد علي تسخيري
والذي سيكون رئيسا لإحدى الجلسات
وهاشمي رفسنجاني
رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران
وجاء كلام د . التركي بعد قليل
من ظهور آراء سعودية متشددة
في بعض المواقع الإلكترونية تعارض الحوار السني الشيعي
وكان أشهر تلك الآراء
بيانا أصدره نحو 20 عالم وداعية
سعودي
هاجموا فيه مبادئ المذهب الشيعي ولا سيما ما يقوم به البعض من
إعلان بغض الصحابة
أو القول
بعصمة الإمام علي والأئمة الاثنا عشر من بعده
ومن أشهر من وقعوا هذا البيان
الشيخ عبد الرحمن الجبرين
والشيخ عبد الرحمن البراك وعبد الله بن حمود التويجري
و د . ناصر العمر
و د . عبد الله الجلالي وسليمان السيف
ومحمد الهبدان
وسعد بن ناصر الغنام
تجاوبا مع دعوة خادم الحرمين
وقال د . التركي
إن المؤتمر الإسلامي العالمي للحوار جاء تجاوبا مع دعوة
الملك عبد الله بن عبد العزيز ال سعود
في ما يخص الحوار مع أتباع الرسالات الإلهية
والثقافات والحضارات والفلسفات وليس حصرا على الأديان
وسيمثل المشاركون كبار علماء ومفكري وباحثي
الدول الإسلامية ومجتمع الأقليات المسلمة
وبين د . التركي
أن المؤتمر سيركز على مشروعية الحوار
وعلى أهدافه وضوابطه ووسائله وعلى الجهات التي يتم التحاور معها
وأشار د . التركي
إلى أن المجتمعين سيقومون بوضع خطة واستراتيجية للمستقبل
وذلك من خلال العلماء المسلمين الذي يمثلون المجتمعات الإسلامية
والتي ستركز على مشروعية الحوار في الإسلام
من خلال تأصيل الطريقة الصحيحة المنطلقة
من القرآن والسنة
ومن تجارب المسلمين
المشاركة المسيحية اليهودية
وحول ما إذا كانت هناك خطط قادمة
فيما يتعلق بحضور حاخامات ورهبان من الديانتين المسيحية واليهودية
قال د . التركي
إن المؤتمر سيضع الخطة لما ينبغي أن تكون عليه المؤتمرات القادمة
ولا أستطيع أن اسبق المؤتمر بشيء
لم يجتمع هذا الجمع إلا ليقررون وليس أنا
وهذا الموضوع سيكون من ضمن أجندة المؤتمر
وانبثقت دعوة خادم الحرمين
في أعقاب زيارته للفاتيكان ولقائه التاريخي
بالبابا
بينيدكت السادس عشر
في نوفمبر
2007
وهي زيارة اعتبرتها الفاتيكان
تمهيدا لمزيد من النقاشات الموسعة
حول ضرورة إقامة حوار بين الأديان والحضارات المختلفة
لتعزيز السلام والعدالة وإرساء القيم الروحية والأخلاقية
وقد شدد الملك عبد الله على أن نداءه موجه للعالم بأسره
وقد انتهى هذا الحوار بوثيقة إعلان مكة.