أرهقني ألبعـ ـد ... وٍهـزٍمني عجزٍجي
وٍقهـ ـرٍني صمت ألليالي
وٍأربـ ـكّـني ذّكــرٍ إسمك
...........
مجنوٍنة أنتي أيتهآ ألآيأم..
ظآلمة أنتي أيتها ألآيأم...
مجنوٍنة أنتي حين أوهمتني آنه لا حب بعد ألحب !
وٍ ظألمة أنتي حين إخترٍتي لي من علمني ألحب !
قدّمته من غيرٍ سابق انذر ... ولامقدمات ...
وٍلآحتىآ اجوٍبة علىآ اسئلة محبّ محتآرٍ
هي الصدفة ... هو ألقدرٍ
وٍهي :
بحرٍ حنآن وجبل من آلكبرٍيأء والطموحٍ
رٍقة ...أنوثة وجمأل هو لمسة من ألجّنة ... وتراب فلسطين
عيناها... أدرك في لونهما طفولتي وعنفوان الشام
وأقرأ على وجنتيها شموخ أرض المليون شهيد.. وحب ألآوطان .
ومن على شفتيها ... أحتيست قصص ألحب ... وألغرٍآم .
ورٍوح هي سرٍ ... من أسرٍار ٍ ألعليم أبدع في خلقها
علمتني معنى ألجمال... ومسحت من علىآ جبيني كل ألآوهام .
............
مآعدت احتمل طقوس آلعشق
ولم أعد أفقه ألحب...
غيرٍ ألذي بحتي به يآفتنتي .. وقرأته في عيني ألغزآل
وعلى وجه القمرٍ
... وبين يديكي !
يرٍهقني صمت ألليآلي
ويرٍبكني ذكرٍ إسمك...
تقتلني ألوحدة...وٍلآأملكـ غيرٍ هذا ألقلب...
وضحكتكـ ... وألغضب.
كـلميني ؟!
فقد سألت عنكي نسيم ألصبآح...
وبحثت في ألأزقة وفي الأعرٍآس والافرٍاح...
لمحت طيفك في عيني ... غرٍيق
وأشتممت عطرٍك وأنا احمل متعبة فقدت قصرٍها
وكلمتك وأنا امسح دموٍع صبية غابت عنهآ أمها
فقد أيقنت ... أني ابحث عنكي
في درٍب ألدموع... وفي صدى آلآهات ... وبين ألآطلال ...
فأين ملقأكي يافأتنتي ؟ !
ٍ
أهي ألــ ـوٍحدة... ؟
أم هوٍ ألشـوٍق ؟
آم أني متعب من أسفار ألحرٍوف و الكلمات...
آشتاق إ لكي ...
أحن لكي ...
أبحث عنكي ... ولم يزل قلبي يحبكي ...
إلى من يهمه ألأمرٍ يبلغ عّـني أني أحبها...؟ !
احــــــمد