العمدة العراقي
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 17 أوت 2008
- المشاركات
- 800
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
- العمر
- 35
الأمير هاري في مهمة سرية إلى العراق أو أفغانستان
لندن – الشرقية: كشفت صحيفة "ديلي ميل" الصادرة اليوم الإثنين أن الأمير هاري، المصنّف ثالثاً على عرش بريطانيا بعد والده ولي العهد الأمير تشارلز وشقيقه الأكبر الأمير ويليام، سيعود في مهمة سرية إلى خطوط النار في أفغانستان أو العراق.
وأصبح الأمير الشاب، البالغ من العمر 24 عاماً، أول عضو من أعضاء الأسرة الملكية البريطانية ينتشر على خطوط النار منذ العام 1982 حين خدم عمه الأمير أندرو مع القوات البريطانية في حرب الفوكلاند بعدما أمضى مطلع العام الحالي عشرة أسابيع على خط النار مع القوات البريطانية في إقليم هلمند.
وكان هاري، الذي يحمل رتبة ملازم في فرسان الحرس الملكي وتدرب على قيادة دبابة وتوجيه الهجمات الجوية، هدد بترك الجيش ما لم يتم إرساله للمشاركة في العمليات القتالية في أفغانستان أو العراق.
ونسبت الصحيفة إلى مصدر عسكري وصفته بالبارز القول "إن الأمير كسب النقاش بأنه يمتلك الخبرة المطلوبة للعودة إلى خط النار كونه يمتلك خبرة سابقة.. ويتوقع أن يكون مع فوجه حين يعود وهذا ما سيحدث".
واضاف المصدر العسكري، الذي خدم مع الأمير هاري أن الأخير، "ما يزال جندياً مدرباً رغم الجدل الدائر حول مكانته ويتوقع أن يواجه الأخطار نفسها التي يواجهها بقية أفراد فوجه، لأنه كيف يمكن له كضابط أن يحظى على احترام جنوده ما لم يشارك في المهام التي يُكلفون بتنفيذها؟".
يشار إلى أن هاري درّب في سبتمبر/أيلول الماضي جنوداً بريطانيين سينتشرون على خطوط النار وانتحل شخصية مقاتل طالباني وقاد مجموعة من 12 جندياً على دبابات خفيفة لمحاكاة قوة صغيرة معادية من حركة طالبان بعدما اختارته وزارة الدفاع البريطانية وفريقه لتدريب القوات التي ستنتشر في أفغانستان والعراق على طرق التعامل مع الهجمات التي تتعرض لها على مدى 24 ساعة في اليوم.
وكان الأمير الشاب خدم في أفغانستان لمدة عشرة أسابيع مطلع العام الحالي في مهمة كان يفترض أن تستمر 14 أسبوعاً لكنه سُحب من هناك بعد الكشف عن وجوده إلى جانب القوات البريطانية التي تقاتل طالبان في إقليم هلمند.
لندن – الشرقية: كشفت صحيفة "ديلي ميل" الصادرة اليوم الإثنين أن الأمير هاري، المصنّف ثالثاً على عرش بريطانيا بعد والده ولي العهد الأمير تشارلز وشقيقه الأكبر الأمير ويليام، سيعود في مهمة سرية إلى خطوط النار في أفغانستان أو العراق.
وأصبح الأمير الشاب، البالغ من العمر 24 عاماً، أول عضو من أعضاء الأسرة الملكية البريطانية ينتشر على خطوط النار منذ العام 1982 حين خدم عمه الأمير أندرو مع القوات البريطانية في حرب الفوكلاند بعدما أمضى مطلع العام الحالي عشرة أسابيع على خط النار مع القوات البريطانية في إقليم هلمند.
وكان هاري، الذي يحمل رتبة ملازم في فرسان الحرس الملكي وتدرب على قيادة دبابة وتوجيه الهجمات الجوية، هدد بترك الجيش ما لم يتم إرساله للمشاركة في العمليات القتالية في أفغانستان أو العراق.
ونسبت الصحيفة إلى مصدر عسكري وصفته بالبارز القول "إن الأمير كسب النقاش بأنه يمتلك الخبرة المطلوبة للعودة إلى خط النار كونه يمتلك خبرة سابقة.. ويتوقع أن يكون مع فوجه حين يعود وهذا ما سيحدث".
واضاف المصدر العسكري، الذي خدم مع الأمير هاري أن الأخير، "ما يزال جندياً مدرباً رغم الجدل الدائر حول مكانته ويتوقع أن يواجه الأخطار نفسها التي يواجهها بقية أفراد فوجه، لأنه كيف يمكن له كضابط أن يحظى على احترام جنوده ما لم يشارك في المهام التي يُكلفون بتنفيذها؟".
يشار إلى أن هاري درّب في سبتمبر/أيلول الماضي جنوداً بريطانيين سينتشرون على خطوط النار وانتحل شخصية مقاتل طالباني وقاد مجموعة من 12 جندياً على دبابات خفيفة لمحاكاة قوة صغيرة معادية من حركة طالبان بعدما اختارته وزارة الدفاع البريطانية وفريقه لتدريب القوات التي ستنتشر في أفغانستان والعراق على طرق التعامل مع الهجمات التي تتعرض لها على مدى 24 ساعة في اليوم.
وكان الأمير الشاب خدم في أفغانستان لمدة عشرة أسابيع مطلع العام الحالي في مهمة كان يفترض أن تستمر 14 أسبوعاً لكنه سُحب من هناك بعد الكشف عن وجوده إلى جانب القوات البريطانية التي تقاتل طالبان في إقليم هلمند.