1 – خاطبهما بأدب ولا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما.
2 – أطعهما دائما في غير معصية، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
3 – تلطف بهما ولا تعبس في وجهيهما، ولا تحدِّق النظر إليهما غاضبًا.
4 – حافظ على سمعتهما وشرفهما ومالهما ولا تأخذ منه شيئًا دون إذنهما.
5 – اعمل ما يسرهما ولو من غير أمرهما، كالخدمة وشراء اللوازم والاجتهاد في طلب العلم.
6 – أجب نداءهما مسرعا بوجه مبتسم قائلاً: نعم يا أمي ونعم يا أبي.
7 – أكرم صديقهما وأقرباءهما في حياتهما، وبعد موتهما.
8 – لا تجادلهما ولا تخطئهما وحاول بأدب أن تبين لهما الصواب.
9 – لا تعاندهما، ولا ترفع صوتك عليهما، وأنصت لحديثهما، وتأدب معهما.
10 – انهض إليهما عندما يدخلان عليك وقبِّل رأسيهما وأيديهما.
11 – ساعد أمك في البيت، ولا تتأخر عن مساعدة أبيك في عمله.
12 – لا تسافر إذا لم يأذنا لك ولو كان الأمر مهما.
13 – لا تدخل عليهما دون إذن، لاسيما وقت نومهما وراحتهما.
14 – لا تتناول طعاما قبلهما، وأكرمهما في الطعام والشراب.
15 – لا تكذب عليهما ولا تلمهما إذا عملا عملاً لا يعجبك.
16 – لا تفضل زوجتك أو أولادك عليهما، واطلب رضاهما قبل كل شيء، فرضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما.
17 – لا تجلس في مكان أعلى منهما، ولا تمد رجليك في حضرتهما.
18 – لا تتكبر في الانتساب إليهما ولو كنت موظفاً كبيراً، واحذر أن تنكر معروفهما أو تؤذيهما ولو بكلمة.
19 – لا تبخل بالنفقة عليهما، فهذا عار عليك، وسترى ذلك من أولادك، فكما تدين تدان.
20 – أكثر من زيارتهما وتقديم الهدايا لهما، واشكرهما على تربيتك وتعبهما عليك. واعتبر من أولادك وما تقاسيه معهم.
21 – أحق الناس بالإكرام أمك ثم أبوك، واعلم أن الجنة عند أقدام الأمهات.
22 – احذر عقوقهما وغضبهما فتشقى في الدنيا والآخرة، وسيعاملك أولادك بمثل ما تعامل به والديك.
23 – إذا طلبت شيئًا من والديك فتلطف بهما واشكرهما إن أعطياك، واعذرهما إن منعاك، ولا تكثر طلباتك لئلا تزعجهما.
24 – عندما تصبح قادرا على كسب الرزق فاعمل وساعدهما.
25 – إن لهما عليك حقا ولزوجتك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه، وحاول التوفيق بينهما إن اختلفا، وقدم الهدايا للجانبين سراً.
26 – إذا اختصما مع زوجتك فكن حكيما، وأفهم زوجتك أنك معها إن كان الحق بجانبها وأنك مضطر لترضيتهما.
27 – إذا اختلفت معهما في الزواج والطلاق فاحتكموا إلى الشرع فهو خير عون لكم.
28 – دعاؤهما مستجاب بالخير والشر، فاحذر دعاءهما بالشر.
29 – لا تلعنهما! فقد قال صلى الله عليه وسلم (إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه. قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل، فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه).
30 – زرهما في حياتهما وبعد موتهما، وتصدق عنهما، وأكثر من الدعاء لهما قائلاً: رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا
2 – أطعهما دائما في غير معصية، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
3 – تلطف بهما ولا تعبس في وجهيهما، ولا تحدِّق النظر إليهما غاضبًا.
4 – حافظ على سمعتهما وشرفهما ومالهما ولا تأخذ منه شيئًا دون إذنهما.
5 – اعمل ما يسرهما ولو من غير أمرهما، كالخدمة وشراء اللوازم والاجتهاد في طلب العلم.
6 – أجب نداءهما مسرعا بوجه مبتسم قائلاً: نعم يا أمي ونعم يا أبي.
7 – أكرم صديقهما وأقرباءهما في حياتهما، وبعد موتهما.
8 – لا تجادلهما ولا تخطئهما وحاول بأدب أن تبين لهما الصواب.
9 – لا تعاندهما، ولا ترفع صوتك عليهما، وأنصت لحديثهما، وتأدب معهما.
10 – انهض إليهما عندما يدخلان عليك وقبِّل رأسيهما وأيديهما.
11 – ساعد أمك في البيت، ولا تتأخر عن مساعدة أبيك في عمله.
12 – لا تسافر إذا لم يأذنا لك ولو كان الأمر مهما.
13 – لا تدخل عليهما دون إذن، لاسيما وقت نومهما وراحتهما.
14 – لا تتناول طعاما قبلهما، وأكرمهما في الطعام والشراب.
15 – لا تكذب عليهما ولا تلمهما إذا عملا عملاً لا يعجبك.
16 – لا تفضل زوجتك أو أولادك عليهما، واطلب رضاهما قبل كل شيء، فرضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما.
17 – لا تجلس في مكان أعلى منهما، ولا تمد رجليك في حضرتهما.
18 – لا تتكبر في الانتساب إليهما ولو كنت موظفاً كبيراً، واحذر أن تنكر معروفهما أو تؤذيهما ولو بكلمة.
19 – لا تبخل بالنفقة عليهما، فهذا عار عليك، وسترى ذلك من أولادك، فكما تدين تدان.
20 – أكثر من زيارتهما وتقديم الهدايا لهما، واشكرهما على تربيتك وتعبهما عليك. واعتبر من أولادك وما تقاسيه معهم.
21 – أحق الناس بالإكرام أمك ثم أبوك، واعلم أن الجنة عند أقدام الأمهات.
22 – احذر عقوقهما وغضبهما فتشقى في الدنيا والآخرة، وسيعاملك أولادك بمثل ما تعامل به والديك.
23 – إذا طلبت شيئًا من والديك فتلطف بهما واشكرهما إن أعطياك، واعذرهما إن منعاك، ولا تكثر طلباتك لئلا تزعجهما.
24 – عندما تصبح قادرا على كسب الرزق فاعمل وساعدهما.
25 – إن لهما عليك حقا ولزوجتك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه، وحاول التوفيق بينهما إن اختلفا، وقدم الهدايا للجانبين سراً.
26 – إذا اختصما مع زوجتك فكن حكيما، وأفهم زوجتك أنك معها إن كان الحق بجانبها وأنك مضطر لترضيتهما.
27 – إذا اختلفت معهما في الزواج والطلاق فاحتكموا إلى الشرع فهو خير عون لكم.
28 – دعاؤهما مستجاب بالخير والشر، فاحذر دعاءهما بالشر.
29 – لا تلعنهما! فقد قال صلى الله عليه وسلم (إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه. قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل، فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه).
30 – زرهما في حياتهما وبعد موتهما، وتصدق عنهما، وأكثر من الدعاء لهما قائلاً: رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا
