ثابت على العهد
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 21 جانفي 2008
- المشاركات
- 971
- نقاط التفاعل
- 6
- النقاط
- 37
السلام عليكم . . .
لقد ارتأيت الان لخاطرة ...
*لقد قررت ان اكتبها الان لاني لا اطيق الانتظار . .
بعدك عني يؤلمني . . .
نعم حبيبتياريد ان اعرف ما بك ولماذا لا تسألين. ..
ما الذي يمنعك عني اهناك شئ منعك . . .
كم انا بحاجة لك لأطمئن على حالي . . .
فراقك عني يؤلمني. . .
رغم ما أحمله من جرح بسببك فأنا اسأل عليك. .
رغم ما احمله من لوعة الاشتياق . . .
رغم ما احمله من وجع الماضي المرير . . .
هذا . . .ومازلت احبك . . .
وحيد ارى نفسي وحيدا معلقا بين سندان الحاضر ومطرقة المستقبل . . .
تخليت عني في وقت انا في امس الحاجة اليك . .
ما الحاجة. . .او اقول ما الجرم الذي ارتكبته . . .
وقد عشت حياتي كلها لاجلك انتي فقط . . .
ومع ذلك رحلت بدون وداع . . .
تحملت ولا ازال اتحمل واحاول التفكير بالرجوع الى احضاني . . .
كيف هو الفراق مؤلم وانا في حاجتك . . .
وان اشتاق لك دون ان اراك او احادثك . . .
وان احبك ولا اجدك امامي ولا اكون معك . . .
احببت عذابك واحببت سرابك . . .
وهذا يكفيني . . .ما اجمل الحياة بقربك . . .
وما اتعسها في بعدك . . .انا . . . بإنتظارك . . . حبيبتي
جميع الحقوق محفوظة /بشير 2008 . . .بتصرف
لقد ارتأيت الان لخاطرة ...
*لقد قررت ان اكتبها الان لاني لا اطيق الانتظار . .
بعدك عني يؤلمني . . .
نعم حبيبتياريد ان اعرف ما بك ولماذا لا تسألين. ..
ما الذي يمنعك عني اهناك شئ منعك . . .
كم انا بحاجة لك لأطمئن على حالي . . .
فراقك عني يؤلمني. . .
رغم ما أحمله من جرح بسببك فأنا اسأل عليك. .
رغم ما احمله من لوعة الاشتياق . . .
رغم ما احمله من وجع الماضي المرير . . .
هذا . . .ومازلت احبك . . .
وحيد ارى نفسي وحيدا معلقا بين سندان الحاضر ومطرقة المستقبل . . .
تخليت عني في وقت انا في امس الحاجة اليك . .
ما الحاجة. . .او اقول ما الجرم الذي ارتكبته . . .
وقد عشت حياتي كلها لاجلك انتي فقط . . .
ومع ذلك رحلت بدون وداع . . .
تحملت ولا ازال اتحمل واحاول التفكير بالرجوع الى احضاني . . .
كيف هو الفراق مؤلم وانا في حاجتك . . .
وان اشتاق لك دون ان اراك او احادثك . . .
وان احبك ولا اجدك امامي ولا اكون معك . . .
احببت عذابك واحببت سرابك . . .
وهذا يكفيني . . .ما اجمل الحياة بقربك . . .
وما اتعسها في بعدك . . .انا . . . بإنتظارك . . . حبيبتي
جميع الحقوق محفوظة /بشير 2008 . . .بتصرف