السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
سإمت الإنتظار و لعبتي مع النار
لم تبقى سوى دقائق خمس و تغرب عن سماء حبنا الشمس
لتستحيل أجمل أيام حياتي برواية تتكلم عن مأساتي
و قد كان لي فيها دور البطولة
وبيدي أنا مفتيح الرجولة
تكلمي يا قمر اللقاء تعدلي في هذا القضاء
فقد كنتي شاهدة على حبي و كنتي تسمعين صدى قلبي
بهذه الكلمات أبتدء روايتي مع الحزن و القلب المكسور
سإمت الإنتظار و لعبتي مع النار
لم تبقى سوى دقائق خمس و تغرب عن سماء حبنا الشمس
لتستحيل أجمل أيام حياتي برواية تتكلم عن مأساتي
و قد كان لي فيها دور البطولة
وبيدي أنا مفتيح الرجولة
تكلمي يا قمر اللقاء تعدلي في هذا القضاء
فقد كنتي شاهدة على حبي و كنتي تسمعين صدى قلبي
بهذه الكلمات أبتدء روايتي مع الحزن و القلب المكسور
***********
كانت لي حبيبة ليست ككل البشر و كان حبنا يوذيب الحجر و سمائنا صافية من طلوع الفجر حتي السهر ..... كان لقائنا لقاء فراشة بزهرة ربيع زاهية ألوانها طيب ريحها شهي رحيقها .... و كانت البلابل تغرد حولنا لتطربنا بأعذب الألحان و الأشجار تمد أغصانها لتضللنا بضل الحب و الحنان و كان علينا من العفاف رقيب تعبت في مراسيه الأهواء .... كنا كذالك إلى أن أتى يوم تلبدت سمائنا الصافية بغيوم سوداء و عصفت فينا رياح هوجاء ناديتها فلم تثمر شيئ ندأتي..... فماتت بمحراب عينها إبتهالتي و ستسلمت لرياح اليأس راياتي جفت على بابها الموصود أزمنتي
فقلت لها فراشة جئت ألقي كحلا أجنحتي لديكي فحترقت ضلما جناحاتي
فقالت إبتعد عني فئن قلبي لم يعرف الحب قط
فقلت لها "وعينايا غارقة بالدموع " مش قادر أبعد عنك حبيبي آه حبيبي لو حتى ثواني عايش فيك و أنت بعيد عني حبيبي أيوا حبيبي و عنيك وحشاني
فقالت "بكل غرور و كبرياء " لقد فعلتها بيديك فليس لي دخل
فقلت "و أنا مصدوم منهار " سيفك مزروع بخاصرتي و غدرك حطما آمالي العريضاتي
فقالت هذا زمن الحب و لا حب فبتعد عني لا أريد أن أكون مثلك
فقلت لها غرستي كفكي تجتثين أوردتي و تسحقين بلا رفق مصراتي
رأيت دموع الندم في عينيها و هي تحاول إخفائها
فقلت مدي يدك ولننسا ما فات
فقالت .....................................
يتبع...
كانت لي حبيبة ليست ككل البشر و كان حبنا يوذيب الحجر و سمائنا صافية من طلوع الفجر حتي السهر ..... كان لقائنا لقاء فراشة بزهرة ربيع زاهية ألوانها طيب ريحها شهي رحيقها .... و كانت البلابل تغرد حولنا لتطربنا بأعذب الألحان و الأشجار تمد أغصانها لتضللنا بضل الحب و الحنان و كان علينا من العفاف رقيب تعبت في مراسيه الأهواء .... كنا كذالك إلى أن أتى يوم تلبدت سمائنا الصافية بغيوم سوداء و عصفت فينا رياح هوجاء ناديتها فلم تثمر شيئ ندأتي..... فماتت بمحراب عينها إبتهالتي و ستسلمت لرياح اليأس راياتي جفت على بابها الموصود أزمنتي
فقلت لها فراشة جئت ألقي كحلا أجنحتي لديكي فحترقت ضلما جناحاتي
فقالت إبتعد عني فئن قلبي لم يعرف الحب قط
فقلت لها "وعينايا غارقة بالدموع " مش قادر أبعد عنك حبيبي آه حبيبي لو حتى ثواني عايش فيك و أنت بعيد عني حبيبي أيوا حبيبي و عنيك وحشاني
فقالت "بكل غرور و كبرياء " لقد فعلتها بيديك فليس لي دخل
فقلت "و أنا مصدوم منهار " سيفك مزروع بخاصرتي و غدرك حطما آمالي العريضاتي
فقالت هذا زمن الحب و لا حب فبتعد عني لا أريد أن أكون مثلك
فقلت لها غرستي كفكي تجتثين أوردتي و تسحقين بلا رفق مصراتي
رأيت دموع الندم في عينيها و هي تحاول إخفائها
فقلت مدي يدك ولننسا ما فات
فقالت .....................................
يتبع...
