الفارس المقدام
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 1 فيفري 2007
- المشاركات
- 344
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
يبدأ الصلع بتراجع خط الشعر إلى مؤخرة الجبهة أثناء فترة البلوغ ثم تكون منطقة خالية من الشعر فى مؤخرة الرأس، وسرعان ما يتبقى شعر خفيف فقط فى منطقة أعلى الرأس التى كان يكسوها من قبل شعر غزير.
ويعانى الكثير من الرجال من الصلع ويجد بعضهم صعوبة فى ارتداء شعر مستعار. ولكن تصفيف الشعر الباقى ليغطى الجزء الأصلع من الرأس لا يبدو كخيار مقبول كذلك، ويظل الخيار الأفضل هو حلاقة الشعر حتى يصبح قصيرا.
"في عمر الخمسين يفقد نحو 50 بالمائة من الرجال شعرهم لكن بطرق مختلفة".
ولا شك أن تساقط الشعر هو ظاهرة طبيعية، ويوجد لدى أى شخص طبيعى نحو مائة ألف بصيلة شعر ويفقد ما يتراوح ما بين 60 و70 شعرة يوميا.
ولا يعنى تساقط هذا العدد من الشعرات أنك ستعانى قريبا من الصلع. إذا استمر ذلك لمدة يومين أو ثلاثة فقط، لن يكون هناك أى داع للقلق لكن "إذا استمر تساقط الشعر أكثر من ثمانية أسابيع، فيتعين زيارة الطبيب وعدم الانتظار حتى يصبح الشعر خفيفا بشكل واضح".
هذا وعلى صعيد أخر، هل يمكن أن يكون نقص الحديد في الجسم المسؤول عن الصلع؟ هذا هو السؤال الذي واجهه الباحثون والمفاجأة الكبرى، كان الجواب نعم.
وكان الباحثون قد راجعوا مواد علمية مرتبطة بابحاث تم القيام على المدى الـ40 سنة الماضية.
"إذا تمكن الأطباء من فهم العلاقة بين نقصِ الحديد، وفقدانِ الشعر، سيتمكنون من تقديم المساعدة المصابين على إعادة نمو الشعر بطريقة علمية أكثر،"يعتقد بأن نقص الحديد يرتبط بالعديد من أشكال فقدان الشعر وبأن الناس بحاجة الى مستويات أعلى من الحديد أكثر من السابق ليتمكنوا من إعادة نمو الشعر مجددا."
هذا وتقترح الدراسة بأنّ نقصِ الحديد قد يرتبط بالعديد من الأنواع الأكثر شيوعاً لفقدانِ الشعر. على أية حال، ليس هناك ادلة كافية لاقترح القيام بفحص عالمي لنقصِ الحديد عند مرضى فقدان الشعر، ولا زال هناك حاجة للقيام بابحاث أخرى.
ويعتبر نقص الحديد الحالة المرضية الأكثر شيوعاً في العالم. ويمكن أن يكون سببها سوء التغذية، النزيف خلال الدورة الشهرية، بالاضافة الى أشكال أخرى من فقدان الدم. وتشمل المعالجة تناول كمية غذائية كافية من الحديد، والمكملات الغذائية المكونة من الحديد.
ويقوم الأطباء بفحص المرضى المصابين بالصلع بشكل دوري لمعرفة إذا كانوا يعانون من نقص الحديد. وفي حالة تم اكتشاف نقص الحديد في المراحل المبكرة، يمكن للمرضى أن يستعيدوا قوة شعرهم بفعالية اكبر.
ويعانى الكثير من الرجال من الصلع ويجد بعضهم صعوبة فى ارتداء شعر مستعار. ولكن تصفيف الشعر الباقى ليغطى الجزء الأصلع من الرأس لا يبدو كخيار مقبول كذلك، ويظل الخيار الأفضل هو حلاقة الشعر حتى يصبح قصيرا.
"في عمر الخمسين يفقد نحو 50 بالمائة من الرجال شعرهم لكن بطرق مختلفة".
ولا شك أن تساقط الشعر هو ظاهرة طبيعية، ويوجد لدى أى شخص طبيعى نحو مائة ألف بصيلة شعر ويفقد ما يتراوح ما بين 60 و70 شعرة يوميا.
ولا يعنى تساقط هذا العدد من الشعرات أنك ستعانى قريبا من الصلع. إذا استمر ذلك لمدة يومين أو ثلاثة فقط، لن يكون هناك أى داع للقلق لكن "إذا استمر تساقط الشعر أكثر من ثمانية أسابيع، فيتعين زيارة الطبيب وعدم الانتظار حتى يصبح الشعر خفيفا بشكل واضح".
هذا وعلى صعيد أخر، هل يمكن أن يكون نقص الحديد في الجسم المسؤول عن الصلع؟ هذا هو السؤال الذي واجهه الباحثون والمفاجأة الكبرى، كان الجواب نعم.
وكان الباحثون قد راجعوا مواد علمية مرتبطة بابحاث تم القيام على المدى الـ40 سنة الماضية.
"إذا تمكن الأطباء من فهم العلاقة بين نقصِ الحديد، وفقدانِ الشعر، سيتمكنون من تقديم المساعدة المصابين على إعادة نمو الشعر بطريقة علمية أكثر،"يعتقد بأن نقص الحديد يرتبط بالعديد من أشكال فقدان الشعر وبأن الناس بحاجة الى مستويات أعلى من الحديد أكثر من السابق ليتمكنوا من إعادة نمو الشعر مجددا."
هذا وتقترح الدراسة بأنّ نقصِ الحديد قد يرتبط بالعديد من الأنواع الأكثر شيوعاً لفقدانِ الشعر. على أية حال، ليس هناك ادلة كافية لاقترح القيام بفحص عالمي لنقصِ الحديد عند مرضى فقدان الشعر، ولا زال هناك حاجة للقيام بابحاث أخرى.
ويعتبر نقص الحديد الحالة المرضية الأكثر شيوعاً في العالم. ويمكن أن يكون سببها سوء التغذية، النزيف خلال الدورة الشهرية، بالاضافة الى أشكال أخرى من فقدان الدم. وتشمل المعالجة تناول كمية غذائية كافية من الحديد، والمكملات الغذائية المكونة من الحديد.
ويقوم الأطباء بفحص المرضى المصابين بالصلع بشكل دوري لمعرفة إذا كانوا يعانون من نقص الحديد. وفي حالة تم اكتشاف نقص الحديد في المراحل المبكرة، يمكن للمرضى أن يستعيدوا قوة شعرهم بفعالية اكبر.