تزايدت الترجيحات التي تفيد أن المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية باراك أوباما، بات فعلاً على عتبة البيت الأبيض مع التراجع المطرد في شعبية منافسه الجمهوري جون ماكين، وفيما يتجه الأميركيون إلى «التصويت المبكر» في مختلف أنحاء الولايات المتحدة لتفادي «اليوم الكبير» في الرابع من نوفمبر المقبل، أظهرت استطلاعات الرأي تقدم أوباما بفارق 8 نقاط.
وكشف استطلاع جديد للرأي استمرار المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية في توسيع الفارق مع منافسه الجمهوري في معظم الولايات الرئيسية، وأوضح مدير مكتب الأبحاث لدى مركز «بو» للأبحاث في واشنطن سكوت كيتر ل«البيان» أن أوباما وسع فارق تقدمه على منافسه السناتور ماكين إلى قرابة 15 نقطة، وتعتبر هذه النسبة من الأعلى في تاريخ الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وبحسب نتائج استطلاع لشبكة «سي ان ان» الإخبارية حظي أوباما بتأييد 53% من الناخبين المرجح مشاركتهم في الانتخابات في كولورادو، مقابل 45% لماكين، أي بتقدم ثماني نقاط بارتفاع أربع نقاط عما كان عليه الوضع قبل أسبوعين.
كما أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «أميركا أون لاين» أمس تقدماً هائلاً لأوباما على ماكين بفارق وصل إلى 20 نقطة مئوية.
عن جريدة البيان ل31/10/2008
وكشف استطلاع جديد للرأي استمرار المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية في توسيع الفارق مع منافسه الجمهوري في معظم الولايات الرئيسية، وأوضح مدير مكتب الأبحاث لدى مركز «بو» للأبحاث في واشنطن سكوت كيتر ل«البيان» أن أوباما وسع فارق تقدمه على منافسه السناتور ماكين إلى قرابة 15 نقطة، وتعتبر هذه النسبة من الأعلى في تاريخ الانتخابات الرئاسية الأميركية.
وبحسب نتائج استطلاع لشبكة «سي ان ان» الإخبارية حظي أوباما بتأييد 53% من الناخبين المرجح مشاركتهم في الانتخابات في كولورادو، مقابل 45% لماكين، أي بتقدم ثماني نقاط بارتفاع أربع نقاط عما كان عليه الوضع قبل أسبوعين.
كما أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة «أميركا أون لاين» أمس تقدماً هائلاً لأوباما على ماكين بفارق وصل إلى 20 نقطة مئوية.
عن جريدة البيان ل31/10/2008