للمرة الثانية أفتح باب قلبي
وأتفقد ممتلكاتي في هذه الحجرة
المليئة بموسيقى نبضك
ولوحات حبك المعلقة على الحائط
حبيبـــتــــي..
هنـــا دقت ساعة مشاعرك
وأعلنت لي حبك
وماأجمله من توقيت
كيـــانـــي..
أتذكر حينما أخذت بيدي
تلك الليلة لنرقص على سيمفونية عشقنا
تمنيت حينها لو انني أحببتك منذ زمن
ولو أنني توجتك بالدلال
ولكن .. هاأنت هنــا الآن
بداخلي تعصف برياح الأمل
لتدمر كل لحظات الألم
تربع بداخل عرش قلبي ولاتتركه
ماحييت
فقد أقسمت أن أحبك ملئ هذه الدنيا
وأن أمحو لغيرك ملامح كل الطرقات المؤدية
إلى قلبي
مقلتــــــــي..
إليك بحر العين لتأتي وترحل إلي
ففي المساء أغفو فتمسك بقنديلك
وتأتي لتضئ أحلامي
وعند الصباح توقظني بمقطتفات من الورد
تدغدغ بها وجنتاي
لأستيقظ وأنت أول من يراني
نسماتــي..
يستمتع البشر بنسيم الطبيعة
وينعشهم كثيرآ
أما انا فغريب أمري انتظر
أن تقترب مني لأنعم بعليل
أنفاسك
مادمت حبيبـتـي وكيــاني
مقلتـــي ونسمــــاتي
فاأرحل في أجزاء جسدي
كما تريد قبليني ضميني واحميني
فأنتي منزلي الدافئ الذي طالما حلمت به
ورواية أهوى قرائتها بعشق لايمل
وعقد ألماسي لايفارق عنقي
ووردة لايغيب عطرها مدى الحيـأة
يــــاانثى عشقت الكون لأجله
دعيني أحترق بلهيب شوقك
وأغدق علي بشغب دلالك
وأقرأني في كتاب قلبك
كقصص الأطفال
حتى أحلق في سماء أحلامك
فأنا الرجل التي أخترت
وهاهو عهدي يغلق بابه
للسنة الثانية.
وأتفقد ممتلكاتي في هذه الحجرة
المليئة بموسيقى نبضك
ولوحات حبك المعلقة على الحائط

حبيبـــتــــي..
هنـــا دقت ساعة مشاعرك
وأعلنت لي حبك
وماأجمله من توقيت
كيـــانـــي..
أتذكر حينما أخذت بيدي
تلك الليلة لنرقص على سيمفونية عشقنا
تمنيت حينها لو انني أحببتك منذ زمن
ولو أنني توجتك بالدلال
ولكن .. هاأنت هنــا الآن
بداخلي تعصف برياح الأمل
لتدمر كل لحظات الألم
تربع بداخل عرش قلبي ولاتتركه
ماحييت
فقد أقسمت أن أحبك ملئ هذه الدنيا
وأن أمحو لغيرك ملامح كل الطرقات المؤدية
إلى قلبي
مقلتــــــــي..
إليك بحر العين لتأتي وترحل إلي
ففي المساء أغفو فتمسك بقنديلك
وتأتي لتضئ أحلامي
وعند الصباح توقظني بمقطتفات من الورد
تدغدغ بها وجنتاي
لأستيقظ وأنت أول من يراني
نسماتــي..
يستمتع البشر بنسيم الطبيعة
وينعشهم كثيرآ
أما انا فغريب أمري انتظر
أن تقترب مني لأنعم بعليل
أنفاسك
مادمت حبيبـتـي وكيــاني
مقلتـــي ونسمــــاتي
فاأرحل في أجزاء جسدي
كما تريد قبليني ضميني واحميني
فأنتي منزلي الدافئ الذي طالما حلمت به
ورواية أهوى قرائتها بعشق لايمل
وعقد ألماسي لايفارق عنقي
ووردة لايغيب عطرها مدى الحيـأة
يــــاانثى عشقت الكون لأجله
دعيني أحترق بلهيب شوقك
وأغدق علي بشغب دلالك
وأقرأني في كتاب قلبك
كقصص الأطفال
حتى أحلق في سماء أحلامك
فأنا الرجل التي أخترت
وهاهو عهدي يغلق بابه
للسنة الثانية.