• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

أب يدخل شاب على ابنته وهي تستحم..........شنو رايكم..

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

drissemed

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
6 أكتوبر 2008
المشاركات
2,734
نقاط التفاعل
210
النقاط
83
محل الإقامة
Ain'mlila
الجنس
ذكر
baaa2.gif
السلاام عليكم ورحمة الله وبركااته ...
الصرااحة اناا قريت هالقصة واعجبتني وتمنيت انكم تقروونهاا معاايه ...

وان شاء الله تناال اعجاابكم




هذه قصة حقيقية حدثت في فلسطين وبطل القصة شاب مجاهد عابد..
في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا وكانوا يطلقون النار عليه

بقصد قتله، فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا

الشاب بأنه ملاحق ، فقال الرجل: أدخل وإئتمن، فدخل الشاب ولكن بعد دقائق معدودة سمع طرقا

عنيفا على الباب وصوتا من الخارج يصيح "إفتح الباب وإلا بفجروا" فحار الأب أن يخبئ الشاب

خوفا من أن يقتلوه، وكانت له إبنة صبية تأخذ حماما، فقال الرجل للشاب : أدخل الحمام ، فرفض

الشاب بقوة الدخول وقال: سأخرج إليهم ، فدفعه الرجل إلى داخل الحمام وأغلق الباب، ومن ثم

ذهب ليفتح الاباب للجنود، فدخل المحتلون وقاموا بتفتيش البيت بكل غرفه، ولما يئسوا من أن يجدوا

ضالتهم جروا ذيولهم وخرجوا خائبين، فخرج الشاب من الحمام وقد عجز لسانه عن الشكر والنطق

إمتنانا لصنيع هذا الأب، وشكره بدموع عينيه التي فاضت عندما كان يقبل يد هذا الرجل وخرج.

وفي اليوم التالي جاء الشاب برفقة والديه طالبا يد هذه الفتاة، فكان جواب الأب أنه لا يريد أن

يربط مصير إبنته برجل لمجرد الشكر وشعوره بالإمتنان، فكان جواب الشاب مذهلا حيث قال:


" والله يا عم، لقد رأيت في منامي إبنتك محاطة بنساء بالثياب البيض، وهي تأتي إلي مسرعة

فوضعت يدي بيدها فخرج من بين أيدينا ورقة بيضاء مكتوب عليها ((الطيبون للطيبات)) "

فلما سمع الأب هذا الكلام دمعت عيناه وقال للشاب لبيك يا ولدي هذه إبنتي زوجا لك وكان مهرها ليرة ذهبية واحدة.

وها هما لغاية الآن يعيشون حياة جميلة ملؤها الحب عنوانها الإخلاص ورزقوا بمحمد وخولة.

من الممكن عندما قرأتم العنوان دار في خاطركم إلى أين وصلت حقارة هذا الأب
ولكن الآن بعد قرائتكم لهذه القصة ما رأيكم بهذا الأب وبماذا تحكمون عليه
إلى الآن لا أجد له حكما عندي......



شرااايكم فالقصة اتمنى انهاا اعجبتكم ...
 
و الله قصة روووعة ذات معاني كبيررة

و فعلا هذا الشاب قمة في الاخلاق

شكرا على الموضوع
 
فعلا قصة رائعة وقد حدث مثلها أيام ثورتنا المباركة حيث هرب مجاهد في هودج عروس كانت تزف إلى زوجها في قرية أخرى بعدما حوصرت القرية التي كان بها المجاهد فلم يجد والد العروس وسيلة لتهريب المجاهد إلا بوضعه رفقة إبنته العروس في الهودج بعد ما ألبسه لباس إمرأة على أنه رفيقة إبنته .
 
أشكركم على ردودكم العطر

دمتم بالود

يا أختي أم سراج شكرا لكي على قصتكي رائعة

نورتم الصفحة


تقبلو مني تحياتي
 
قصة رائعة
تدل على آداب العربي واخلاقه و حنكته في مواجهة الصعاب
شكرا لك على نقلها لنا
ننتظر المزيد منك
 
قصة رائعة
تدل على آداب العربي واخلاقه و حنكته في مواجهة الصعاب
شكرا لك على نقلها لنا
ننتظر المزيد منك


و نتمنى ان يكونو العرب والمسلمين مثله ........أشكركي يا أختي على ردكي العطر
 
بركاكم من التخاريف هاذي

كفاش الجنود محوسوش في الحمام هل جنود اسرائيل يحترمون حرمات الفلسطنيين لا لا اظن

وانت راك تقول في احد اليالي كيفاه فيسع رقد وحلم وجاء مع الصباح يخطب

المهم مشكوووووووووور
 
بركاكم من التخاريف هاذي



كفاش الجنود محوسوش في الحمام هل جنود اسرائيل يحترمون حرمات الفلسطنيين لا لا اظن

وانت راك تقول في احد اليالي كيفاه فيسع رقد وحلم وجاء مع الصباح يخطب


المهم مشكوووووووووور


يا أخي مجرد قصة لا غير و ممكن تكون حقيقية وشكرا لك على مرور
 
شكرا لك يا أخي على مرور
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top