- إنضم
- 2 أفريل 2007
- المشاركات
- 7,110
- نقاط التفاعل
- 24
- النقاط
- 317
الوصية الأولى:
لا تنتقدي الأخريات لأن الرجل يفسر هذا الانتقاد على أنه غيرة ووسيلة شفوية للتخلص من منافستهن لك، فالرجل لا يشعر بالراحة مع من تظل تتحدث عن الأخريات لأن ذلك يجعله يستصغر شأنك حتى ولو كنت خالية من هذه العيوب .
الوصية الثانية:
الطمع من الصفات التي يمقتها الرجل، فهو يحتقر المراة إن شعر إنها تحبه من أجل ماله، ولا يحب زيارات السوق التي تقوم بها المرأة لمجرد الرغبة في التسوق.
الوصية الثالثة:
انه يشعر بالضيق من انتقاداتك المستمرة له، والحديث عن أخطائه وترديد عبارة "كان يمكن أن تفعل هذا بشكل أفضل"، فهذا النوع من النساء يدمر ثقته بنفسه و يجعله يحيا في كآبة دائمة.
الوصية الرابعة:
جربي أن تمنحيه القيادة وأن تتعلقي به، لكن لا تسرفي بذلك فتشعريه أنك لا تستطيعين فعل شيء دون استشارته والأخذ برأيه، فهذا يحول حياته إلى جحيم ويجعله يتهرب منكي.
الوصية الخامسة:
الغيرة دليل الاهتمام، لكنها أيضا اعتراف بالهزيمة وأفضل ما تفعلينه للاحتفاظ به هو منحه الحرية إن كان جديرا بالثقة، وإن لم يكن كذلك ينبغي مناقشة الأمر معه بهدوء ومن دون عصبية.
الوصية السادسة:
المجاملة مطلوبة ، فالرجل لا يشعر بالراحة إذا لم تعترفي بجميله، وعلى سبيل المثال هو يتحمل عناء الذهاب إلى السوق لاختيار هدية لك أو يدعوك إلى العشاء ثم لا تتفوهين بكلمة شكر.!! وعندما يحادثك بكلام لطيف ينبغي عليك إشعاره أنك تقدرين ذلك وردي عليه بأحسن منه.
الوصية السابعة:
هناك من النساء من تصر على معرفة ماضي الرجل بحجة فهم المزيد عن شخصيته وحياته، لا تفعلي ذلك وحاولي فقط معرفة ما يجعل حياتك أكثر سعادة.
الوصية الثامنة:
بعض النساء يكثرن الشكوى لجلب الاهتمام، هذه الشكوى تجعلك عبئا ثقيلا عليه لأنه يجد نفسه مضطرا لحل مشاكلك.
الوصية التاسعة:
تميلين إلى الحديث معه لكنك تفشلين في اختيار الموضوع المناسب وتسهبين في سرد التفاصيل، هذه الأمور قد تضعك في موقف حرج وتنفريه منك لذا عليك اختيار الموضوع المناسب في الوقت المناسب.
الوصية العاشرة:
أنت لا تتساهلين أبدا معه إذا تأخر عليك أثناء خروجكما معا إلى مكان ما، أو عندما يقف أما م المرآة لفترة طويلة يشذب شاربيه أو يحلق ذقنه، تذكري أنك أنت أيضا تتركينه ساعات طويلة ينتظرك تضعين (ماكياجك) وترتبين نفسك ومظهرك.
لا تنتقدي الأخريات لأن الرجل يفسر هذا الانتقاد على أنه غيرة ووسيلة شفوية للتخلص من منافستهن لك، فالرجل لا يشعر بالراحة مع من تظل تتحدث عن الأخريات لأن ذلك يجعله يستصغر شأنك حتى ولو كنت خالية من هذه العيوب .
الوصية الثانية:
الطمع من الصفات التي يمقتها الرجل، فهو يحتقر المراة إن شعر إنها تحبه من أجل ماله، ولا يحب زيارات السوق التي تقوم بها المرأة لمجرد الرغبة في التسوق.
الوصية الثالثة:
انه يشعر بالضيق من انتقاداتك المستمرة له، والحديث عن أخطائه وترديد عبارة "كان يمكن أن تفعل هذا بشكل أفضل"، فهذا النوع من النساء يدمر ثقته بنفسه و يجعله يحيا في كآبة دائمة.
الوصية الرابعة:
جربي أن تمنحيه القيادة وأن تتعلقي به، لكن لا تسرفي بذلك فتشعريه أنك لا تستطيعين فعل شيء دون استشارته والأخذ برأيه، فهذا يحول حياته إلى جحيم ويجعله يتهرب منكي.
الوصية الخامسة:
الغيرة دليل الاهتمام، لكنها أيضا اعتراف بالهزيمة وأفضل ما تفعلينه للاحتفاظ به هو منحه الحرية إن كان جديرا بالثقة، وإن لم يكن كذلك ينبغي مناقشة الأمر معه بهدوء ومن دون عصبية.
الوصية السادسة:
المجاملة مطلوبة ، فالرجل لا يشعر بالراحة إذا لم تعترفي بجميله، وعلى سبيل المثال هو يتحمل عناء الذهاب إلى السوق لاختيار هدية لك أو يدعوك إلى العشاء ثم لا تتفوهين بكلمة شكر.!! وعندما يحادثك بكلام لطيف ينبغي عليك إشعاره أنك تقدرين ذلك وردي عليه بأحسن منه.
الوصية السابعة:
هناك من النساء من تصر على معرفة ماضي الرجل بحجة فهم المزيد عن شخصيته وحياته، لا تفعلي ذلك وحاولي فقط معرفة ما يجعل حياتك أكثر سعادة.
الوصية الثامنة:
بعض النساء يكثرن الشكوى لجلب الاهتمام، هذه الشكوى تجعلك عبئا ثقيلا عليه لأنه يجد نفسه مضطرا لحل مشاكلك.
الوصية التاسعة:
تميلين إلى الحديث معه لكنك تفشلين في اختيار الموضوع المناسب وتسهبين في سرد التفاصيل، هذه الأمور قد تضعك في موقف حرج وتنفريه منك لذا عليك اختيار الموضوع المناسب في الوقت المناسب.
الوصية العاشرة:
أنت لا تتساهلين أبدا معه إذا تأخر عليك أثناء خروجكما معا إلى مكان ما، أو عندما يقف أما م المرآة لفترة طويلة يشذب شاربيه أو يحلق ذقنه، تذكري أنك أنت أيضا تتركينه ساعات طويلة ينتظرك تضعين (ماكياجك) وترتبين نفسك ومظهرك.