وليدالاحزان
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 22 فيفري 2007
- المشاركات
- 15
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
فى تاريخ 5/11/2006
تم نشر مقالى التالى باحد الجرايد المحليه فى فلسطين وقد لاقى هذا المقال الصغير والمتواضع انتقادا شديدا من البعض المتصهين وحينها قامت الدنيا ولم تقعد على خالدعوض فى حين لم تقم على الوضع السائد فى بيت حانون التى كانت تحاصر وتدبح كالشاه ساكتب المقال واريد ان ارى ان كان برايكم بحاجه الى كل الانتقادات التى وجهت له حينها ,
(حينما ينام الضمير وتقلب الموازين ويكيل العالم بمكيالين ليس من الغريب ان يخرج علينا مايسمى الناطق باسم الاداره الامريكيه متبجحا واصفا مايجرى على ارض بيت حانون من مذابح ومجازر يوميه واستشهاد مايقارب 47 وجرح أكثر من 200 جريح لغايه كتابه هذه الكلمات والعدد مرشح للزياده بتواصل الهجمه دفاعا عن النفس,’ الله اكبر الله اكبر لوكان هذا دفاعا عن النفس فماهى اذن الصوره لوكان هجوما مقصودا.
لكن العتب ليس على الوجه الاخر لاسرائيل ولكن العتب كل العتب على الشعوب العربيه والاسلاميه ولن نقول هنا الرؤساء والملوك والسلاطين لاننا بالفعل جربناهم فى اكثر من موقع ونعلم جيدا انهم ذيول لامريكا واسرائيل وانهم باعو ضمائرهم بابخث الاثمان لاعداءالله والامه لكى يحافظو على عروشهم وكراسيهم اللعينه, ولكن الغريب فى الامر هذه المره ان الشعوب العربيه قد اخذت نهج حكامها هذه المره ولم نرى لو استنكار خجول وكأن العالم راضى عما يجرى لنا.
اننا لم نرى لو مظاهره احتجاج واحده تستنكر ما يحصل على ارض بيت حانون النازفه وكنا نتوقع ونراهن على الكثير الكثير من ابناء الامه ولكن والله اعلم عرف اعدائنا كيف يلهوهم عن مثل هذه المشاهد وتبديلها بمشاهد الاغانى والرقص واستطاعوان يقلبو مشاعر النخوه فيهم بمشاعر الامبالاه.
حسبنا الله ونعم الوكيل عندما تصل الامور لهذه المواصيل ولانجد من احد يسان شعبنا المجروح ولو بالكلمه فعلينا ان نترك هؤلاء الى ربهم والى مزابل التاريخ وان نعتمد على الله وحده عزوجل فهو عالم مابنا من كرب ولن يتركنا باذن الله وحدنا ولو تامرت علينا كل الدنيا لن نركع الا لله تعالى.
اللهم انتقم لقيبلتك الاولى والى ارض الرباط من كل العرب الخونه والمتامرين والمتصهينين على قضيتنا وتاريخنا وامتنا وسنه نبيك محمدصلى الله عليه وسلم اللهم امين.
اللهم أنى بلغت اللهم فاشهد.
تم نشر مقالى التالى باحد الجرايد المحليه فى فلسطين وقد لاقى هذا المقال الصغير والمتواضع انتقادا شديدا من البعض المتصهين وحينها قامت الدنيا ولم تقعد على خالدعوض فى حين لم تقم على الوضع السائد فى بيت حانون التى كانت تحاصر وتدبح كالشاه ساكتب المقال واريد ان ارى ان كان برايكم بحاجه الى كل الانتقادات التى وجهت له حينها ,
(حينما ينام الضمير وتقلب الموازين ويكيل العالم بمكيالين ليس من الغريب ان يخرج علينا مايسمى الناطق باسم الاداره الامريكيه متبجحا واصفا مايجرى على ارض بيت حانون من مذابح ومجازر يوميه واستشهاد مايقارب 47 وجرح أكثر من 200 جريح لغايه كتابه هذه الكلمات والعدد مرشح للزياده بتواصل الهجمه دفاعا عن النفس,’ الله اكبر الله اكبر لوكان هذا دفاعا عن النفس فماهى اذن الصوره لوكان هجوما مقصودا.
لكن العتب ليس على الوجه الاخر لاسرائيل ولكن العتب كل العتب على الشعوب العربيه والاسلاميه ولن نقول هنا الرؤساء والملوك والسلاطين لاننا بالفعل جربناهم فى اكثر من موقع ونعلم جيدا انهم ذيول لامريكا واسرائيل وانهم باعو ضمائرهم بابخث الاثمان لاعداءالله والامه لكى يحافظو على عروشهم وكراسيهم اللعينه, ولكن الغريب فى الامر هذه المره ان الشعوب العربيه قد اخذت نهج حكامها هذه المره ولم نرى لو استنكار خجول وكأن العالم راضى عما يجرى لنا.
اننا لم نرى لو مظاهره احتجاج واحده تستنكر ما يحصل على ارض بيت حانون النازفه وكنا نتوقع ونراهن على الكثير الكثير من ابناء الامه ولكن والله اعلم عرف اعدائنا كيف يلهوهم عن مثل هذه المشاهد وتبديلها بمشاهد الاغانى والرقص واستطاعوان يقلبو مشاعر النخوه فيهم بمشاعر الامبالاه.
حسبنا الله ونعم الوكيل عندما تصل الامور لهذه المواصيل ولانجد من احد يسان شعبنا المجروح ولو بالكلمه فعلينا ان نترك هؤلاء الى ربهم والى مزابل التاريخ وان نعتمد على الله وحده عزوجل فهو عالم مابنا من كرب ولن يتركنا باذن الله وحدنا ولو تامرت علينا كل الدنيا لن نركع الا لله تعالى.
اللهم انتقم لقيبلتك الاولى والى ارض الرباط من كل العرب الخونه والمتامرين والمتصهينين على قضيتنا وتاريخنا وامتنا وسنه نبيك محمدصلى الله عليه وسلم اللهم امين.
اللهم أنى بلغت اللهم فاشهد.
النص الكامل للمقال الذى انتقد اشد انتقاد فى احلك الظروف التى كان يمر بها الشعب الفلسطينى بقلم خالدعوض
اتمنى ان تعطونى رايكم بصراحه فى هل هذا المقال يشجع المقاطعه العربيه وكره الفلسطينين بزياده ويساعد على محو القضيه من الاجنده العربيه كما قيل لى بالتحقيق. ارجو التعليق ولو كان على حسابى.