موضوع هام جدا للنقاش حول بنك البركة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

java2

:: عضو منتسِب ::
إنضم
30 أكتوبر 2008
المشاركات
10
نقاط التفاعل
1
النقاط
3
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

سؤال هو هل تعامل مع بنك البركة حلال أو حرام وخاصتا التعامل معه لشراء سيارة عن طريقه ومادليلك
 
راي

اخي لاه لازم احنا طول ندورو ونكررو في نفس النقطة انا ما فهمتش منا احنا الفقر مدينا منا نلقاو سيارة بالتقسيط نقولو حرام خطراش يديو الفايدة يخي ربي يقول انما الاعمال بالنيات و هادا بنك يمنح قروض ميسرة للشعب باه يقدرو يحسنو حياتهم وانا كي رحت نشري هادي السيارة ما شي قصدي ندفع ولا ندي ربا هما شروطهم هك ربي يحاسبهم .انا هادا رايي خاطراش الدنيا عادت ماشية هك لكان ما تتبعهاش تهرب عليك الحضارة. ونرجع ونقول أي ما جاتش غير على الربا اللي انت اصلا ما قصدكش تديه ولا تمدو اي جات على الناس الي صلاتهم ما يصليوهاش ونهار كامل وهوما يكدبو وينافقو وكي يجي القليل يعيش ويطلع عليه النهار يحرموه من ابسط الاشياء ويخرجو الدعايات هادي حرام وهادي حلال وتلقاه هو الطوموبيل تاغو راهو مديها رشوة.خليو الناس يشريو ياخي ما سرقوهاش مساكن ينحيو فيها من اللحم كل شهر المهم باش يفرحو وليداتهم. ربي يعيشك على طرح الموضوع وانشاء الله الاخوة يشاركو ونخرجو براي صحيح.
 
راي


فالصفات والأسماء التي تعطى للبنوك لا يلزم مطابقتها للموصوفات والمسميات، فالعبرة بالمسميات لا بالأسماء، فالبنوك الإسلامية الحالية لا تختلف في جوهرها وحقيقتها عن البنوك الربوية، حيث تتعامل تحايلاً على الشرع ضمن ما يسمى ببيع المرابحة الذي هو في حقيقته قرض ربوي مقنع بالبيع، حيث يقوم البنك بشراء سلعة للتاجر التي لا يمتلكها البنك، وليس له حاجة إليها، وإنما حاجته وقصده هو تحقيق نسبة المرابحة، فيقصد مع التاجر بيعا لا حقيقة له في الواقع وإنما هو عقد صوري أخفي فيه القرض الربوي المحرم بنصوص الوعيد، وأظهر فيه البيع، وفي الحديث: "يَأْتِي زَمَانٌ عَلَى أُمَّتِي يَسْتَحِلُّونَ الرِّبَا بِالبَيْعِ"(١).

وعليه، فإن تحقق فيه التعامل الربوي فلا يجوز شرعًا أن نرشد إليه الغير سواء ظهر الربا فيه أو خفي، وسواء علمنا أنَّ السائل سيذهب إلى البنوك الأخرى أو لا يذهب، لما فيه من محذور عظيم مؤدي إلى "محاربة الله ورسوله"، والإرشاد إلى المعاصي والذنوب تعاون على الإثم والعدوان.

أمّا المضطر الذي لا حيلة له ولا مخرج إلاَّ البنوك، فإنه يُعرَّف بحكم الضرورة أو الحاجة الشديدة، ويوكل أمره إلى دينه في تقدير حاله من تلك الضرورة أو الحاجة. وهذا الراي بعيد عن العاطفة بل بتحليل ديني.وكذلك نجد ان الدين لم يكن معسرا بل كان لينا مع من احتاج.
 
أنا لا أوافقق الرأي لأن الربا حرام وهو من الكبائروسبب كل المصائب ودليل أمريكا هاهو إقتصادها إنهار والهدر تاع معليش وخلينا نواكب العصر هاد الهدر العيانة حناي كا مسلمين مخسناش قاع نهدروه وحتى نفكر فيها علابيها قعدنا التوال نشوفو الغرب راهم يستعرف بالإسلام دروك و راهم يطالب بالإقتصاد الإسلامي علاش حن منتحروش على الحلال ولا الحرام ولا جات غير في سيارة نقول معليش منجموش نترك سيارة لله والله كون نصبر شوي يرزقنا رب الحلال قال الله تعالى ((من يتق الله يرزقه من حيث لا يحتسب))
 
يا اخي الحياة اللي نعيشوها احنا درك تتطلب وجود وسائل باش تسهال والله السيارة عادت من الضروريات انت كجامعي ما جربتش التشنشيف تاع الكارات واينك الوالد تاعك انسان كبير والله عادت محتمة واش حانديرو الدنيا ما ترحمش
 
خواتي انا رأي في هدا هو انو الحلال باين والحرام باين يعني معندو مادخل الضروف المعشية ولا الحضارة ولا التكنولوجيا هدي حبيت نوصللكم بلي الدين ثابت وحلال بائن و الحرام بائن وبنهما شبهات فتقو الشبهات كما ورد في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
 
بارك الله فيكم على هذا الموضوع
أولا حبيت نقول أنه و خاصة في الجزائر لا وجود لبنوك إسلامية و أنا لا أخفي بأنه توجد بنوك تتعامل بطرق شرعية في دول الخليج و خاصة السعودية و يوجد من زكاها من العلماء لكن البنوك التي لدينا في الجزائر ربوية 100/100 و يا أختي الكريم soumaia الله يلعن القروض التي يعطيها البنك و أنا لا أكلمك من فراغ لأن الوالد أخذ قرض لشراء سيارة من بنك البركة السيارة شيفروليه فيمتها في السوق لا تتجاوز 90 أو ربما 80 مليون سنتيم لكن أخذها من البنك ب 120 و دعك من مصاريف التأمين و التي تبلغ 5 ملايين سنتيم سنويا إضافة للدفع الشهري و يبلغ مليون و 500 سنتيم و قبل كل هذا مبلغ عربون 30 مليون يعني بالمختصر هذا أكل لأموال الناس بالباطل فهل هذا يسمى قرض مساعد؟؟؟ و و الله حتى أن هذه السيارة لا توجد بها أية بركة يا أختي الكريمة ليس حلول مشكالنا تكمن في الحرام صحابة النبي رضي الله عنهم كانوا إذا يجدون التمر ساقطا على الأرض يتركونه مخافة أن يكون قد سقط من صدقة فما بالك نحن اليوم نذهب للحرام و نقول ضروريات الحياة صحيح أن الإنسان إذا اضطر إلى رشوة أو لإضطر إلى فعل محرم لم يجد عنه بديلا فالدين يسر لنا ذلك أما نحلل الحرا من أجل سيارة فهل يموت الإنسان إذا عاش بدون سيارة و و الله الموت أهون من أكل الربا إتقوا الله يا إخواني .
و أيضا بنوكنا في الجزائر تقدر أن تقول أن معاملتها لا زالت في العصر الحجري يعني لا تعامل مع الخارج لا تعامل مع المواقع الكبرى بيروقراطية فهل لدينا بنوك هذا هو السؤال الذي يجب أن يطرح ؟؟؟.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top