من فضلكم طالعو هذه الحكاية المؤثرة .مع أني ليس لدي خبرة عالية في الروايات لكن سأحاول أن أحكي لكم القصة بطريقتي :
كان هنالك ولد لديه أم تعمل بالمستشفى كحارسة للجثث الموضوعة .وكانت تقول لإبنها أنها تعمل هنالك كحارسة ولكن هي تعمل كمشعوذة وتقوم بقطع بعض أطراف أجسام الجثث وتقوم بأداء السحر بها .ولما جمعت النقود من هذا السحر وأصبحت ثرية,أرادت أن تذهب للعمرة وتتوبَ
ولكن نيتها لم تكن التوبان ,وزيادة على هذا فكان قصدها أن لا تتوقف على الشعوذة .ولما أخبرت إبنها الشاب الذي هو الوحيد عندها فرح بالخبر مع أن المسكين لا يعلم بحقيقة أمه الوسخة .ولما ذهبت وركبت الطائرة جلست وأخذت تتأمل مناظر بلادها وبمجرد وصولها إلى مكة المكرمة أصيبت بالعمى ..ولما رجعت إلى بلادها أصبحت ترى من جديد .وبعد سنوات قليلة ماتت المرأة وأخذ إبنها يبكي عليها بكاءا مرا .ولما حفرو قبرها وهو يرى بعينه الجثة تدخل للقبر عَلِم الإمام بحكاية المرأة وحكاها للإبن وهو مستدير بظهره وخلفه القبر .ولما أنهى الإمام كلامه طلب من الشاب أن لا يستدير إلى الوراء .ولكن الإبن قد إستدار ورأى أمه مأخوذة مع نار إلى السماء .وحين رأى ذلك المنظر مات .اللهم إغفر لهذه المرأة على ما إقترفته من ذنوب وسخة .
كان هنالك ولد لديه أم تعمل بالمستشفى كحارسة للجثث الموضوعة .وكانت تقول لإبنها أنها تعمل هنالك كحارسة ولكن هي تعمل كمشعوذة وتقوم بقطع بعض أطراف أجسام الجثث وتقوم بأداء السحر بها .ولما جمعت النقود من هذا السحر وأصبحت ثرية,أرادت أن تذهب للعمرة وتتوبَ
ولكن نيتها لم تكن التوبان ,وزيادة على هذا فكان قصدها أن لا تتوقف على الشعوذة .ولما أخبرت إبنها الشاب الذي هو الوحيد عندها فرح بالخبر مع أن المسكين لا يعلم بحقيقة أمه الوسخة .ولما ذهبت وركبت الطائرة جلست وأخذت تتأمل مناظر بلادها وبمجرد وصولها إلى مكة المكرمة أصيبت بالعمى ..ولما رجعت إلى بلادها أصبحت ترى من جديد .وبعد سنوات قليلة ماتت المرأة وأخذ إبنها يبكي عليها بكاءا مرا .ولما حفرو قبرها وهو يرى بعينه الجثة تدخل للقبر عَلِم الإمام بحكاية المرأة وحكاها للإبن وهو مستدير بظهره وخلفه القبر .ولما أنهى الإمام كلامه طلب من الشاب أن لا يستدير إلى الوراء .ولكن الإبن قد إستدار ورأى أمه مأخوذة مع نار إلى السماء .وحين رأى ذلك المنظر مات .اللهم إغفر لهذه المرأة على ما إقترفته من ذنوب وسخة .