و الله سمعت و شاهدت بعيني و أذني أخبار يتعرض لها المغتربون مع علم انا عشت معاهم لبعض الوقت في إسبانيا كما عندي أقارب كثيرون في فرنسا
و هذه الاخبار خطيرة جدا و مدمرة جدا
الأمثلة قليلة :
العائلة انتقلت للعيش في باريس عام 1999 و كانت عائلة محافظة و محترمة
العجوز الجزائرية في عمر 70 سنة دخلت إلى السجن مع إبنتها الكبرى لمدة 7 سنوات كاملة
السبب = ضرب و التعدي مأدي للجرح على إبنتها الصغرى
القصة = بنتهم الصغرى تمارس الرذيلة مع أحد الشباب فرنسي و تغيب عن البيت بالأسابيع أرادت الامها و اختها الكبرى إعادتها للجزائر حتى لا تضيع نهائيا في الرذيلة و لكنها قابلتهم بالعنف شديد و شتمت الجزائر شعب و الدولة
مثال اخر :
الأب و الأم الجزائريين في تولوز دخلوا إلى السجن أربعة شهور كاملة
السبب = التأديب أبنهم يبلغ من العمر 12 سنة
القصة = الإبن يدخن السيجارة و يخلو مع البنت يمارس محرمات و شاهدته امه اكثر من مرة بهذه العادات القبيحة و المقززة أخبرت والده بالأمر حيث قام بتاديبه لكن إبن كان عنيف و يرفض أي نصيحة شيء الذي جعل الأب يضربه
و المصيبة هو ذهاب الإبن إلى القسم الشرطة و يتهم أبيه و امه بضربه و بالتالي زج بهم في السجن أربعة شهور و غرامة مالية
مثال أخر :
الجزائري في أربعين من عمره ألتقيت به في الخارج محطم كليا و حزين جدا
السبب : زوجته
القصة : أخبرني أنه تزوج بجزائرية في الجزائر متحجبة متخلقة و عندما اتي بها إلى هنا الغربة فسدت كليا نزعت الحجاب و أصبحت تلبس الميني جيب و مدمنة على القنوات الفاسدة
و خمسة مرات و انا أستنطق في القسم الشرطة بتهمة النصائح و الشجار معها أما الضرب فهذا دخول السجن و طرد من العمل و الضياع لهذا كنت اتجنب أي إعتداء بشدة الصبر
و رفضت عودة إلى الجزائر حتى ولو الزيارة فقط فهي منذ 4 سنوات هنا و ترفض زيارة او العودة حتى انه أصبح يزور الجزائر شهر و هي تبقى هناك مع إصراراها
لا صلاة و لا دين و لا حشمة و لا يعرف حتى ماذا تفعل و لا أين تذهب فهو محطم كليا حتى عائلتها أعطته كل المسؤولية في حقها
فهو بين نارين نار من عائلتها حول اخلاق أبنتهم و نار من البنت نفسها لا يستطع أن يفعل شيء
و المثال أخر :
عائلة محترمة و المحافظة ذهبت إلى فرنسا عام 1990 انفسخت كليا لا صلاة و لا حشمة و لا دين و لا النيف القنوات الفاسدة في التلزيون العائلي+ المجلات + الخرجات
بناتهم يغيبون عن البيت أيام عديدة لا أسئلة و لا شيء
فرحت العائلة كل فرح بسبب ان إبنهم فتح المحل للبيع الخمور و ملهى ليلى و أخوته بنات يعملون عنده و لا حول و لاقوة إلا بالله
مع علم كل أقاربهم في الجزائر محافظون و محترمون حتى ان عمهم الإمام في المسجد
هذه المصائب الحياة في الغربة
أما الحرقة فقد قامو بتهديلة الشعب كله حتى أصبح العالم ينظر إلينا كشحاتيين
أجدادنا عاشوا في ضل الإستدمار الفرسي 132 سنة من القتل و التكيل و الترهيب و هدم المساكن و الفقر شديد و الأمراض و الميزيرية الكبرى لكنهم لم يفكروا يوم من الأيام بهجر هذا الوطن الحبيب بل و قدم النفس و النفيس فس سبيل أن تحي الجزائر
و هذه الاخبار خطيرة جدا و مدمرة جدا
الأمثلة قليلة :
العائلة انتقلت للعيش في باريس عام 1999 و كانت عائلة محافظة و محترمة
العجوز الجزائرية في عمر 70 سنة دخلت إلى السجن مع إبنتها الكبرى لمدة 7 سنوات كاملة
السبب = ضرب و التعدي مأدي للجرح على إبنتها الصغرى
القصة = بنتهم الصغرى تمارس الرذيلة مع أحد الشباب فرنسي و تغيب عن البيت بالأسابيع أرادت الامها و اختها الكبرى إعادتها للجزائر حتى لا تضيع نهائيا في الرذيلة و لكنها قابلتهم بالعنف شديد و شتمت الجزائر شعب و الدولة
مثال اخر :
الأب و الأم الجزائريين في تولوز دخلوا إلى السجن أربعة شهور كاملة
السبب = التأديب أبنهم يبلغ من العمر 12 سنة
القصة = الإبن يدخن السيجارة و يخلو مع البنت يمارس محرمات و شاهدته امه اكثر من مرة بهذه العادات القبيحة و المقززة أخبرت والده بالأمر حيث قام بتاديبه لكن إبن كان عنيف و يرفض أي نصيحة شيء الذي جعل الأب يضربه
و المصيبة هو ذهاب الإبن إلى القسم الشرطة و يتهم أبيه و امه بضربه و بالتالي زج بهم في السجن أربعة شهور و غرامة مالية
مثال أخر :
الجزائري في أربعين من عمره ألتقيت به في الخارج محطم كليا و حزين جدا
السبب : زوجته
القصة : أخبرني أنه تزوج بجزائرية في الجزائر متحجبة متخلقة و عندما اتي بها إلى هنا الغربة فسدت كليا نزعت الحجاب و أصبحت تلبس الميني جيب و مدمنة على القنوات الفاسدة
و خمسة مرات و انا أستنطق في القسم الشرطة بتهمة النصائح و الشجار معها أما الضرب فهذا دخول السجن و طرد من العمل و الضياع لهذا كنت اتجنب أي إعتداء بشدة الصبر
و رفضت عودة إلى الجزائر حتى ولو الزيارة فقط فهي منذ 4 سنوات هنا و ترفض زيارة او العودة حتى انه أصبح يزور الجزائر شهر و هي تبقى هناك مع إصراراها
لا صلاة و لا دين و لا حشمة و لا يعرف حتى ماذا تفعل و لا أين تذهب فهو محطم كليا حتى عائلتها أعطته كل المسؤولية في حقها
فهو بين نارين نار من عائلتها حول اخلاق أبنتهم و نار من البنت نفسها لا يستطع أن يفعل شيء
و المثال أخر :
عائلة محترمة و المحافظة ذهبت إلى فرنسا عام 1990 انفسخت كليا لا صلاة و لا حشمة و لا دين و لا النيف القنوات الفاسدة في التلزيون العائلي+ المجلات + الخرجات
بناتهم يغيبون عن البيت أيام عديدة لا أسئلة و لا شيء
فرحت العائلة كل فرح بسبب ان إبنهم فتح المحل للبيع الخمور و ملهى ليلى و أخوته بنات يعملون عنده و لا حول و لاقوة إلا بالله
مع علم كل أقاربهم في الجزائر محافظون و محترمون حتى ان عمهم الإمام في المسجد
هذه المصائب الحياة في الغربة
أما الحرقة فقد قامو بتهديلة الشعب كله حتى أصبح العالم ينظر إلينا كشحاتيين
أجدادنا عاشوا في ضل الإستدمار الفرسي 132 سنة من القتل و التكيل و الترهيب و هدم المساكن و الفقر شديد و الأمراض و الميزيرية الكبرى لكنهم لم يفكروا يوم من الأيام بهجر هذا الوطن الحبيب بل و قدم النفس و النفيس فس سبيل أن تحي الجزائر