حبيت ننقللكم هذي القصة الصغيرة سمعتها ليلة البارحة
من الشيخ الفاضل نبيل العوضي يقول :
(جأني شاب يريد ان يحكي لي ماحصل معه مع الفتيات قال قال لي الشاب
انهو تعرف على بعض الفتيات وكل مرة ينفصل عن وحدة ميلبث حت يجد نفسه مع اخرا
ويقول وفي يوم من الأيام تعرفت على فتات ومن ثم بدأت صداقتنا تتوطد وفي يوم من الأيام دعتهو
ان يلتقي به اين في منزلها فقال له ولو رأونا اهلكي قالت الكل يعلم
وذهب بسيارته وهو يستمع الأغاني وبصوت مرتفع .....نتوقف لحضة انضرو الى هذهي اللحضة.......وبينما هوا يمر على احد الشوارع ولا يبالي لاب الله ولا بالناس وثما يسمع احد يناديه
بأسمه فتوق لحضة وتعجب من يعرف اسمه واذا بأن عمه (السلفي) هووالكثير يرها
برأيا اخرا ........واذا به واضع كسات لاغناء والصوت مرتفع...فأطفئ المذيع
فأعطه السلفي كسات لسورة يوسف للقارء محمد البراك وثم انطلق ورما تلك الكسات
من فتحة صقف السيارة فأصدطمت بالغطاء ووقعت تحت مقعده
واكمل طريقه وعند وصوله وجد صديقته في انتضاره ووقف امام الباب فطلبت منه الدخو
فدخل فسلم على امها ودخلا الى غرفتها وقالت له يهتلك فأحس برعشة فى سائر جسده
وقال لم تنتابني هتهي الحلة من قبل....... وقال خرجت مسرع مرتدعد خائف
فرأيت بعض الشباب مجتمعون فذهبت فسألتهم عن ذاك البيت وعن افراده مذا تعرفون
فقالو لي فيه فتات مصابة بالأيدز ولقد اصابت به بع الرجال
فخفت كثيرا وركبت سيارتي واجهت نحو الشاطئ وبدأت اضع الكسات وارمي الواحدة
تلو الأخرا حت لم يبقا في السيارة الا الشريط الذي اعطه لهو السلفي
قال فوضعته واذا بالأية (وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبوب وقالت هيت لك
قال معاذ الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظلمون) صدق الله العضيم
فقال ثما بدأت ابكي واحمد الله انه نجاني من كرب عضيم
........اعذروني ان لم اتكم بالقصة بالتفصيل لأنا شيخنا الفاضل نبيل العوضي اجزها في موجز ......
ونرجو ان يأخذا الكل العبرة وشكرا سائلين الله تعالى ان يهدينا الى الصراط المستقيم
تقبلو تحيات اخوكم وصديقكم
بائع الورد
من الشيخ الفاضل نبيل العوضي يقول :
(جأني شاب يريد ان يحكي لي ماحصل معه مع الفتيات قال قال لي الشاب
انهو تعرف على بعض الفتيات وكل مرة ينفصل عن وحدة ميلبث حت يجد نفسه مع اخرا
ويقول وفي يوم من الأيام تعرفت على فتات ومن ثم بدأت صداقتنا تتوطد وفي يوم من الأيام دعتهو
ان يلتقي به اين في منزلها فقال له ولو رأونا اهلكي قالت الكل يعلم
وذهب بسيارته وهو يستمع الأغاني وبصوت مرتفع .....نتوقف لحضة انضرو الى هذهي اللحضة.......وبينما هوا يمر على احد الشوارع ولا يبالي لاب الله ولا بالناس وثما يسمع احد يناديه
بأسمه فتوق لحضة وتعجب من يعرف اسمه واذا بأن عمه (السلفي) هووالكثير يرها
برأيا اخرا ........واذا به واضع كسات لاغناء والصوت مرتفع...فأطفئ المذيع
فأعطه السلفي كسات لسورة يوسف للقارء محمد البراك وثم انطلق ورما تلك الكسات
من فتحة صقف السيارة فأصدطمت بالغطاء ووقعت تحت مقعده
واكمل طريقه وعند وصوله وجد صديقته في انتضاره ووقف امام الباب فطلبت منه الدخو
فدخل فسلم على امها ودخلا الى غرفتها وقالت له يهتلك فأحس برعشة فى سائر جسده
وقال لم تنتابني هتهي الحلة من قبل....... وقال خرجت مسرع مرتدعد خائف
فرأيت بعض الشباب مجتمعون فذهبت فسألتهم عن ذاك البيت وعن افراده مذا تعرفون
فقالو لي فيه فتات مصابة بالأيدز ولقد اصابت به بع الرجال
فخفت كثيرا وركبت سيارتي واجهت نحو الشاطئ وبدأت اضع الكسات وارمي الواحدة
تلو الأخرا حت لم يبقا في السيارة الا الشريط الذي اعطه لهو السلفي
قال فوضعته واذا بالأية (وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبوب وقالت هيت لك
قال معاذ الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظلمون) صدق الله العضيم
فقال ثما بدأت ابكي واحمد الله انه نجاني من كرب عضيم
........اعذروني ان لم اتكم بالقصة بالتفصيل لأنا شيخنا الفاضل نبيل العوضي اجزها في موجز ......
ونرجو ان يأخذا الكل العبرة وشكرا سائلين الله تعالى ان يهدينا الى الصراط المستقيم
تقبلو تحيات اخوكم وصديقكم
بائع الورد