• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

هل تريد ن تكون مثل هذه الاسرة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

النورس

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 أوت 2008
المشاركات
3,124
نقاط التفاعل
1,015
النقاط
196
الجنس
ذكر
فى يوم من الايام
كان هناك رجلا مسافرا فى رحلة مع زوجته واولاده
وفى الطريق قابل شخصا واقفا فى الطريق فسأله
من أنت"؟
قال
أنا المال
فسأل الرجل زوجته واولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فقالوا جميعا
نعم بالطبع فبالمال يمكننا ان نفعل اى شىء
وان نمتلك اى شىء نريده
فركب معهم المال
وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر
فسأله الاب : من أنت؟
فقال
انا السلطة والمنصب
فسأل الاب زوجته واولاده
هل ندعه يركب معنا ؟
فأجابوا جميعا بصوت واحد
نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع ان نفعل اى شىء
وان نمتلك اى شىء نريده
فركب معهم السلطة والمنصب
وسارت السيارة تكمل رحلتها
وهكذا قابل اشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا
حتى قابلوا شخصا
فسأله الاب
من انت ؟
قال
انا الدين
فقال الاب والزوجة والاولاد فى صوت واحد
ليس هذا وقته، نحن نريد الدنيا ومتاعها
والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا
و حلال وحرام وصلاة وسيشق ذلك علينا
ولكن من الممكن ان نرجع اليك بعد ان نستمتع بالدنيا وما فيها
فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها
وفجأة وجدوا على الطريق
نقطة تفتيش
ووجدوا رجلا يشير للأب ان ينزل ويترك السيارة
فقال الرجل للأب
انتهت الرحلة بالنسبة لك وعليك ان تنزل وتذهب معى
فوجم الاب فى ذهول ولم ينطق
فقال له الرجل
أنا افتش عن الدين......هل معك الدين؟
فقال الاب
لا
لقد تركته على بعد مسافة قليلة، فدعنى أرجع وآتى به
فقال له الرجل
انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل
فقال الاب
و لكننى معى فى السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة والاولاد و..و...و..و
فقال له الرجل
انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا، وستترك كل هذا
وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته فى الطريق
فسأله الاب
من انت ؟
قال الرجل
انا الموت
الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه
ونظر الاب للسيارة
فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه
وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة
ولم ينزل معه أحد
 
شكرا لك اخي حقا موضوع رائع
وانه حقا في هذه الايام اصبح الكل
يجري وراء السلطة والمال تاركا
وراءه اهم شيئ في الحياة وهو الدين
 
شكرا اختي سمراء على مرورك العطر
دائما منوره بطلتك المعهوده
تحياتي
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top