- إنضم
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,360
- نقاط التفاعل
- 62
- نقاط الجوائز
- 1,017
- آخر نشاط
هذا أسف بوش على ما فعله بالمسلمين -لأننا نستحق لبعدنا عن ديننا وعن ربنا وليس اللوم عليه فقط إنما على المنافقين الذين هم بيننا وللأسف يتسمون بديننا وهم أبعد ما يكونوا عنه 0بل أن بوش أقرب إلينا منهم على خبثه وشنيع جرمه 00 إنا لله وإنا إليه راجعون -
أبدى الرئيس الأميركي المنصرف جورج بوش "أسفه الشديد" على معلومات المخابرات الخاطئة بأن العراق كان يمتلك أسلحة دمار شامل.
ونحن نتفهم أسف سيادتكم ونعترف لكم بالشجاعة في الاعتراف بخطأكم في هذا الوقت الحرج ، الشجاعة التي لمسناها منكم خلال ثمان سنوات :
وقال بوش في مقابلة مع قناة أي بي سي الإخبارية إن "أشد ما يؤسفني في فترة الرئاسة هو إخفاق المخابرات في العراق. كثير من الأشخاص جازفوا بسمعتهم وقالوا إن أسلحة الدمار الشامل تمثل سببا لإزالة صدام حسين".
هذه أخطاء بسيطة very damn simple تحدث لكل الناس :
لكن الرئيس الأميركي –الذي سيترك منصبه في العشرين من يناير/كانون الثاني المقبل- رفض التكهن بشأن احتمال خوضه الحرب لو أن المخابرات قالت حينذاك إن العراق لا يمتلك أسلحة دمار شامل، وقال "هذا سؤال شيق، هذا إعادة للماضي لا يمكنني القيام بها".
نعرف ذكاء سيادتكم المفرط خصوصاً في الرد على الأسئلة المحرجة:
ويغادر بوش منصبه بتأييد شعبي منخفض جدا يرجع أساسا لحرب العراق التي قادتها الولايات المتحدة في مارس/آذار عام 2003، وحصدت حتى الآن أرواح أكثر من 4200 جندي أميركي.
من يقول هذا الكلام لا يفقه الواقع ، فبوش أكثر رئيس يلقى تأييداً في العالم العربي خصوصاً عند الرؤساء العرب ، من قبل سيادتكم سمح له العرب بتقبيل نسائهم؟!
وأعلن بوش -وهو يستعد لتسليم حربي العراق وأفغانستان لخليفته باراك أوباما- أنه لم يكن مستعدا بحال لأن يخوض حربا عندما دخل البيت الأبيض.
وقال "أعتقد أنني لم أكن مستعدا للحرب، بمعنى آخر لم أخض حملتي الانتخابية ولم أقل من فضلكم انتخبوني فأنا أستطيع شن هجوم"، وأضاف "لم أكن أتوقع حربا".
فكيف بنا لو كنتم مستعدين لهذه الحرب يا سيادة الرئيس ، كفى تواضعاً أرجوك فقد أخجلتمونا ، ولطالما أخجلتمونا بأفعالكم التي تدل على أخلاقكم.
إنني أشعر بالأسف مثلكم يا سيادة الرئيس لبعض الأخطاء البسيطة التي حدثت في عهدكم ، وهي أخطاء بسيطة كان ينبغى أن لا تزعجوا أنفسكم بها ، لكن كرمكم أبا إلا أن يغرقنا بمزيد من الذل الذي لا يرفعه إلا الله
أبدى الرئيس الأميركي المنصرف جورج بوش "أسفه الشديد" على معلومات المخابرات الخاطئة بأن العراق كان يمتلك أسلحة دمار شامل.
ونحن نتفهم أسف سيادتكم ونعترف لكم بالشجاعة في الاعتراف بخطأكم في هذا الوقت الحرج ، الشجاعة التي لمسناها منكم خلال ثمان سنوات :
وقال بوش في مقابلة مع قناة أي بي سي الإخبارية إن "أشد ما يؤسفني في فترة الرئاسة هو إخفاق المخابرات في العراق. كثير من الأشخاص جازفوا بسمعتهم وقالوا إن أسلحة الدمار الشامل تمثل سببا لإزالة صدام حسين".
هذه أخطاء بسيطة very damn simple تحدث لكل الناس :
لكن الرئيس الأميركي –الذي سيترك منصبه في العشرين من يناير/كانون الثاني المقبل- رفض التكهن بشأن احتمال خوضه الحرب لو أن المخابرات قالت حينذاك إن العراق لا يمتلك أسلحة دمار شامل، وقال "هذا سؤال شيق، هذا إعادة للماضي لا يمكنني القيام بها".
نعرف ذكاء سيادتكم المفرط خصوصاً في الرد على الأسئلة المحرجة:
ويغادر بوش منصبه بتأييد شعبي منخفض جدا يرجع أساسا لحرب العراق التي قادتها الولايات المتحدة في مارس/آذار عام 2003، وحصدت حتى الآن أرواح أكثر من 4200 جندي أميركي.
من يقول هذا الكلام لا يفقه الواقع ، فبوش أكثر رئيس يلقى تأييداً في العالم العربي خصوصاً عند الرؤساء العرب ، من قبل سيادتكم سمح له العرب بتقبيل نسائهم؟!
وأعلن بوش -وهو يستعد لتسليم حربي العراق وأفغانستان لخليفته باراك أوباما- أنه لم يكن مستعدا بحال لأن يخوض حربا عندما دخل البيت الأبيض.
وقال "أعتقد أنني لم أكن مستعدا للحرب، بمعنى آخر لم أخض حملتي الانتخابية ولم أقل من فضلكم انتخبوني فأنا أستطيع شن هجوم"، وأضاف "لم أكن أتوقع حربا".
فكيف بنا لو كنتم مستعدين لهذه الحرب يا سيادة الرئيس ، كفى تواضعاً أرجوك فقد أخجلتمونا ، ولطالما أخجلتمونا بأفعالكم التي تدل على أخلاقكم.
إنني أشعر بالأسف مثلكم يا سيادة الرئيس لبعض الأخطاء البسيطة التي حدثت في عهدكم ، وهي أخطاء بسيطة كان ينبغى أن لا تزعجوا أنفسكم بها ، لكن كرمكم أبا إلا أن يغرقنا بمزيد من الذل الذي لا يرفعه إلا الله