".. ذُنوبي تُؤرِّقُني[ 1 ] :"
حياتُنا تُشبِهُ دفترًا به صفَحات ؛
كُلُّ صفحةٍ منه تُمثِّلُ يومًا نعيشُه بكل تفاصيله وأحداثِه.
منها المُفرح والذي يَبعثُ في النُّفوس الآمالَ ،
ومنها المُحزن والمُؤلم والذي قد يُعيقُ المسير فترة .
وفي إحدى صفحاتِ حياتِكِ أُخيَّة، قد تشعرين بالإحباط ،
وتفقِدين...