ح1/-الموانع و المكروبات .
· الموانع الطبيعية أمام الأجسام الغربية . - المشكلة: ما هي الموانع (الحواجز) الطبيعية لدخول الأجسام الغربية ؟
- الفرضية: هي أجسام مضادة للجراثيم و الفيروسات.
- التبرير : نكتشف ذالك من خلال دراسة الوثيقة التالية :
1- الأجفان و الرموش تمنع دخول الأجسام الغربية والدموع تخربها
2- المخاط و الأشعار تمنع دخول الأجسام الغربية على مستوى الأنف .
3- الوسط الحامضي في المعدة يقضي على العديد من البكتيريا .
4- يعيق العرق نمو الفطريات و البكتيريا .
5- تحتوي إفرازات الأعضاء التناسلية خواص المضادات الحيوية.
6-تلف العديد من الأجسام الغربية مع المخاط على مستوى الأنف.
تعمل اهتزازات الأهداب مع المخاطر على مستوى القصبة الهوائية لفظ الأجسام الغربية
الاستنتاج:
تتعرض العضوية دوما إلى محاولات غزو من طرف البكتيريا إلى أن النظام المناعي لديه وسائل دفاعية متمثلة في الموانع الطبيعية التي تعتبر الخط الدفاعي الأول وهو ( الجلد – المخاط – الدموع – الأشعار – العصارات الهاضمة – السوائل الأعضاء التناسلية ).
· عالم المكروبات.
- المشكلة: ما هي المكروبات؟
- الفرضيات: كائنات حية دقيقة لا ترى بالعين المجردة.
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال مجموعة من الوثائق في شكل صور عن بعض الأنواع من المكروبات .
- الاستنتاج:
المكروبات هي كائنات حية دقيقة لا ترى على بالمجهر تنقسم لا ترى على بالمجهر تنقسم إلى ما يلي الفيروسات – البكتيريا – الفطريات المجهرية – وحيدات الخلية(الأوليات) بروتوزوا.). قد كون:
- نافعة مثل: صناعة بعض الأغذية كالجبن والخبز والخل..........الخ. أو
- ضارة مثل: الزكام والسيدا والكوليرا..................الخ.
1- البكتيريا:
هي كائنات دقيقة بالغة الأثر في عملها هي الجراثيم باليونانية القديمة BKTIRiON (عصيات). تأخذ عدة أشكال عقد – سبحية – كروية – سوطية – حلزونية – عنقودية) تتراوح ابعادها ما بين 0.5إلى 5 مكرون. يعود الفضل في اكتشافها إلى العالم الفرنسي باستير.
2- الفيروسات:
أصل الكلمة يوناني وعني سائل سام وهي متعضيات لا ترى إلا بالمجهر الإلكتروني . متطفلة إجباريا لا تنمو ولاتتكاثر إلا داخل العضوية الحية. تتركب من الحمض النووي الريبي (D N Aأو R N A). الفضل في اكتشافها يعود إلى العالم السوفييتي إيفانوفسكيعام 1882 أبعادها تتراوح ما بين (20 - 300 ننومتر.
3- وحيدات الخلية:
تعيش في الغالب على المستنقعات المائية مثل: البرامسيوم البلازموديوم وطفيلي الملاريا................الخ.
4- الفطريات: قسمت إلى:
- الخمائر: هي فطريات وحيدات الخلية تتكاثر بالتبرع مستعملة في صناعات غذائية مثل الخبز .
- العفنيات: فطريات تعيش على المواد العضوية الميتة مترممة أو حيات تطفلية تستعمل في كثير من الصناعات الطبية مثل البنسليوم عفن الخبز والفاكهة..............الخ.
- فطريات مجهرية:تعيش متطفلة على النباتات الحية مثل: الإرمداد على الكرمة – والتسنة على القمح..................الخ.
·
· تكاثر المكروبات
- 1- البكتيريا.
- المشكلة: كيف تتكاثر البكتيريا؟
- التبرير: من خلال تحليل وثائق عن طريقة تكاثر البكتيريا. منحنى بياني – نتائج تجريبية.
1- نتائج استنبات البكتيريا في وسط مغذي (الجيلوز) خلال 7 ساعات.
· الموانع الطبيعية أمام الأجسام الغربية . - المشكلة: ما هي الموانع (الحواجز) الطبيعية لدخول الأجسام الغربية ؟
- الفرضية: هي أجسام مضادة للجراثيم و الفيروسات.
- التبرير : نكتشف ذالك من خلال دراسة الوثيقة التالية :
1- الأجفان و الرموش تمنع دخول الأجسام الغربية والدموع تخربها
2- المخاط و الأشعار تمنع دخول الأجسام الغربية على مستوى الأنف .
3- الوسط الحامضي في المعدة يقضي على العديد من البكتيريا .
4- يعيق العرق نمو الفطريات و البكتيريا .
5- تحتوي إفرازات الأعضاء التناسلية خواص المضادات الحيوية.
6-تلف العديد من الأجسام الغربية مع المخاط على مستوى الأنف.
تعمل اهتزازات الأهداب مع المخاطر على مستوى القصبة الهوائية لفظ الأجسام الغربية
الاستنتاج:
تتعرض العضوية دوما إلى محاولات غزو من طرف البكتيريا إلى أن النظام المناعي لديه وسائل دفاعية متمثلة في الموانع الطبيعية التي تعتبر الخط الدفاعي الأول وهو ( الجلد – المخاط – الدموع – الأشعار – العصارات الهاضمة – السوائل الأعضاء التناسلية ).
· عالم المكروبات.
- المشكلة: ما هي المكروبات؟
- الفرضيات: كائنات حية دقيقة لا ترى بالعين المجردة.
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال مجموعة من الوثائق في شكل صور عن بعض الأنواع من المكروبات .
- الاستنتاج:
المكروبات هي كائنات حية دقيقة لا ترى على بالمجهر تنقسم لا ترى على بالمجهر تنقسم إلى ما يلي الفيروسات – البكتيريا – الفطريات المجهرية – وحيدات الخلية(الأوليات) بروتوزوا.). قد كون:
- نافعة مثل: صناعة بعض الأغذية كالجبن والخبز والخل..........الخ. أو
- ضارة مثل: الزكام والسيدا والكوليرا..................الخ.
1- البكتيريا:
هي كائنات دقيقة بالغة الأثر في عملها هي الجراثيم باليونانية القديمة BKTIRiON (عصيات). تأخذ عدة أشكال عقد – سبحية – كروية – سوطية – حلزونية – عنقودية) تتراوح ابعادها ما بين 0.5إلى 5 مكرون. يعود الفضل في اكتشافها إلى العالم الفرنسي باستير.
2- الفيروسات:
أصل الكلمة يوناني وعني سائل سام وهي متعضيات لا ترى إلا بالمجهر الإلكتروني . متطفلة إجباريا لا تنمو ولاتتكاثر إلا داخل العضوية الحية. تتركب من الحمض النووي الريبي (D N Aأو R N A). الفضل في اكتشافها يعود إلى العالم السوفييتي إيفانوفسكيعام 1882 أبعادها تتراوح ما بين (20 - 300 ننومتر.
3- وحيدات الخلية:
تعيش في الغالب على المستنقعات المائية مثل: البرامسيوم البلازموديوم وطفيلي الملاريا................الخ.
4- الفطريات: قسمت إلى:
- الخمائر: هي فطريات وحيدات الخلية تتكاثر بالتبرع مستعملة في صناعات غذائية مثل الخبز .
- العفنيات: فطريات تعيش على المواد العضوية الميتة مترممة أو حيات تطفلية تستعمل في كثير من الصناعات الطبية مثل البنسليوم عفن الخبز والفاكهة..............الخ.
- فطريات مجهرية:تعيش متطفلة على النباتات الحية مثل: الإرمداد على الكرمة – والتسنة على القمح..................الخ.
·
· تكاثر المكروبات
- 1- البكتيريا.
- المشكلة: كيف تتكاثر البكتيريا؟
- التبرير: من خلال تحليل وثائق عن طريقة تكاثر البكتيريا. منحنى بياني – نتائج تجريبية.
1- نتائج استنبات البكتيريا في وسط مغذي (الجيلوز) خلال 7 ساعات.
- الاستنتاج:
تتميز البكتيريا بقدرتها الكبيرة على التكاثر خوصا إذا توفرت لها الظروف المناسبة من (حرارة مناسبة معتدلة – غذاء(مادة عضوية) – الماء – الهواء للهوائية) وبسرعة كبيرة عن طريق الانقسام العرضي.
2- الفيروسات.
تتميز الفيروسات عن البكتيريا بكونها عاجزة كليا خارج العضوية الحية عن أي نشاط حيوي بما في ذلك التكاثر . الذي يبدأ بمجرد دخول الفيروس إلى الخلية الحية حيث يلقي محتواه من(DNAأو RNA) في نواة الخلية التي تشرع مباشرة في عملية نسخ فيروسات جديدة عن طريق التبرعم منفصلة عن الخلية لتغزو خلايا جديدة.
ح2/-المناعة الطبيعية (اللانوعية) .
· الظواهر التي تلي اختراق جسم غريب الجلد ( التفاعل الالتهابي).
- المشكلة: المظاهر التي تعقب اختراق جسم غريب الجلد؟
- الفرضيات: انتفاخ احمرار حرارة.
- التبرير: نعرف على ذلك من خلال وثيقة عن الجلد وهو في حالة تفاعل التهابي.
- الاستنتاج:
تحدث مجموعة من المظاهر على الجلد تعرف بالتفاعل الالتهابي
بعد دخول جسم غريب(بكتيريا مثلا) هي كالتالي:
1- الاحمرار نتيجة تمدد الشعيرات الدموية وتباطؤ الدورة الدموية.
2- الانتفاخ لخروج البلازما إلى الأنسجة وانتفاخ الشعيرات الدموية.
3- الألم لتنبيه النهايات العصبية في الجلد بالسموم الضغط الحاصل عليها من طرف الأنسجة.
4- الحرارة لنشاط عملية البلعمة.
5- القيح (الصديد) لتراك الخلايا الميتة والمكروبات مع كمية من البلازما
- وهناك مظاهر غير مرئية تتمثل في كل من:
- دخول البكتيريا – انسلال الكريات الدموية البيضاء – تنشيط عملية البلعمة.
تتميز البكتيريا بقدرتها الكبيرة على التكاثر خوصا إذا توفرت لها الظروف المناسبة من (حرارة مناسبة معتدلة – غذاء(مادة عضوية) – الماء – الهواء للهوائية) وبسرعة كبيرة عن طريق الانقسام العرضي.
2- الفيروسات.
تتميز الفيروسات عن البكتيريا بكونها عاجزة كليا خارج العضوية الحية عن أي نشاط حيوي بما في ذلك التكاثر . الذي يبدأ بمجرد دخول الفيروس إلى الخلية الحية حيث يلقي محتواه من(DNAأو RNA) في نواة الخلية التي تشرع مباشرة في عملية نسخ فيروسات جديدة عن طريق التبرعم منفصلة عن الخلية لتغزو خلايا جديدة.
ح2/-المناعة الطبيعية (اللانوعية) .
· الظواهر التي تلي اختراق جسم غريب الجلد ( التفاعل الالتهابي).
- المشكلة: المظاهر التي تعقب اختراق جسم غريب الجلد؟
- الفرضيات: انتفاخ احمرار حرارة.
- التبرير: نعرف على ذلك من خلال وثيقة عن الجلد وهو في حالة تفاعل التهابي.
- الاستنتاج:
تحدث مجموعة من المظاهر على الجلد تعرف بالتفاعل الالتهابي
بعد دخول جسم غريب(بكتيريا مثلا) هي كالتالي:
1- الاحمرار نتيجة تمدد الشعيرات الدموية وتباطؤ الدورة الدموية.
2- الانتفاخ لخروج البلازما إلى الأنسجة وانتفاخ الشعيرات الدموية.
3- الألم لتنبيه النهايات العصبية في الجلد بالسموم الضغط الحاصل عليها من طرف الأنسجة.
4- الحرارة لنشاط عملية البلعمة.
5- القيح (الصديد) لتراك الخلايا الميتة والمكروبات مع كمية من البلازما
- وهناك مظاهر غير مرئية تتمثل في كل من:
- دخول البكتيريا – انسلال الكريات الدموية البيضاء – تنشيط عملية البلعمة.
- البلعمة.
- المشكلة: ما هي البلعمة؟
- الفرضية: هي ابتلاع المكروبات التي تغزو الجسم .
- التبرير: نتعرف على من خلال وثيقة تبرز أهم مراحل هذه الخاصية
للكريات الدموية البيض ا (البالعات).
- الاستنتاج:
البلعمة تسمح بابتلاع أجسام غريبة ولقضاء عليها وهي مقاومة الأجسام الغريبة على مستوى الأنسجة تحت الجلد أي الخط الدفاعي الثاني وتمر بالمراحل التالية:
1- تثبيت الجسم الغريب ثم الإحاطة به.
2- الابتلاع.
3- هضم الجسم الغريب بفضل إحاطته بمجموعة من اللزوزمات وإفراز أنزيمات الليزوزيم.
4- طرح بقايا الجسم الغريب خارج البالعة(الكرية الدموية البيضاء).
ح3/-المناعةالنوعية(الخلطية) .
· مميزات المناعة النوعية الخلطية.
- المشكلة: ما هي مميزات المناعة النوعية الخلطية؟
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال نتائج تجريبية عن الإصابة بمرض الكزاز والخناق.
- الكزاز: مرض بكتيري نتيجة بكتيريا لا هوائية ترابية كلوستروديومتنتج مادة التكسين التكززييسبب التقلص المستمر للعضلات الذي يؤدي إلى الاختناق.
- الخناق(الدفتيريا): مرض بكتيري نوع عصوي تصيب اللوزتين والحلق ألم وحرارة سعال وصعوببة التنفس ونفث الدم.
- يمكن الحصول على الأناتوكسين من معاملة التكسين بالفورمول والحرارة.
- المصل يمكن الحصول علي بعد تخثر الدم وهو المصورة ناقص مولد اللفين.
- الاستنتاج:
يتبن من نتائج التجارب (كتاب التلميذ ص92+93) أن حقن مادة الاناتوكسين التكززيأو الخناق في الجسم يحرض الجهاز الماعي ويسمح ذلك بإنتاج اجسام مضادة بعدة مدة لاتقل عن 15يوما ضد الجسم الغريب سم الكزاز أو الخناق وغيرها من السموم يمكن أن ننقلها عبر المصل وعليه يمكن استنتاج مميزات هه المناعة وهي:
1- الاكتساب: لا يولد الشخص بها بل يكتسبها من المحيط
2- النوعية: التحصن ضد نوع منالمكروبات لا يخمي الجسم من الأنواع الأخرى.
3- النقل: يمكن نقلا من فرد محصن إلى فرد غير محصن عن طريق نقل المصل
تنبيه:
1- مولد الضد: كل جسم غريب يدخل العضوية ويولد فيها استجابة مناعية نوعية.
2- محدد مولد الضد: قطعة أو جزيئة من مولد الضد تحدد هويته
3- الجسم المضاد: جزيئة بروتينية مناعية تتواجد في البلازما وتتفاعل مع مولد الضد فتثبطه (تعدله)تنتجها الخلايا اللمفاوية البائية المصورية(LBp).
4- معقد مناعي: هو مركب يتمثل في اتحاد الجسم المضاد بمولد الضد
ح4/-آلية الاستجابة المناعة النوعية(الخلطية) والذاكرة المناعية .
· آلية الاستجابة المناعية.
- المشكلة: كيف تتم الاستجابة المناعية الخلطية؟
- التبرير: يتم التعرف على ذلك من خلال وثيقة تبرز أهم مراحل الاستجابة المناعية الخلطية.
- الاستنتاج:
تمر الاستجابة المناعية النوعية الخلطية بعدة مراحل هي كالتالي:
1- مرحلة التعرف التي تتم بواسطة البالعات الكبيرة والخلايا LB التي تملك مستقبلات نوعية حيث يتم بعدها بإبراز محددات مولد الضد على سطح أغشيتها للخلايا LTa .
2- مرحلة التنشيط والتكاثر تبدأ بإنتاج العامل MAF من طرفLTa تنشط بها البالعات التي تنتج الأنترلوكين 1 لتنشيط LTa التي تنتج بعدها الأنترلوكين 2 تنشط LTa و LB ثم إنتاج الأنترلوكين 4 المنشط والمحرض على التكاثر للخلايا LB تتكاثر اللمفاويات LT عدد قليل منها يتخصص كذاكرة والباقي مساعدة وLB قليل منها يتخصص كذاكرة والباقي يتمايز بالأنترلوكين 6 إلى خلايا مصورية LBp تقوم بإنتاج الأجسام المضادة.
3- يتم ارتباط الأجسام المضادة بمولد الضد مشكلة معه مركب يسمى معقد مناعي فيتم تحييد الجسم الغريب تثبيطه(تعديله).
4- تأتي البالعات الكبيرة وتقضي على الجسم الغريب بهضمه والتخلص منه.
· الذاكرة المناعية.
يتعرض الفرد مرة واحدة في حياته إلى مرض الحصبة.
هل هذا يعني أن مولد الضد الحصباوي لا ينفذ على الجسم إلا مرة واحدة فقط في العمر؟
- المشكلة : ما هي الذاكرة المناعية؟
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال تحليل نتائج تجريبية في شكل منحنى بياني.
- التجربة:
تقدير نسبة الجسام المضادة لدى فأر إثر حقنه بنفس الكمية من مولد الضد نفسه في زمنين مختلفين .
- التحليل:
في التماس الأول كان ظهور الأجسام المضادة بطيء وبكمية
قليلة ثم تنخفض بسرعة بخلاف التماس الثاني ظهور سريع
وبكمية كبيرة وانخفاض بطيء.
- الاستنتاج:
يكون في التماس الأول ارتباط الخلايا اللمفاوية بمولد الضد ضعيف فينتج عنه استجابة مناعية بطيئة وضعيفة. أما في التماس الثاني فيكون للخلايا اللمفاوية الذاكرة مستقبلات نوعية تسمح بارتباط قوي ينتج عنا استجابة سريعة وقوية. وهذا مايترجم بالذاكرة المناعية
- الإيجابية المصلية: وجود أجسام مضادة في دم الشخص بعد دخول جسم غريب يعتبر في هذه الحالة شخص موجب المصل.
- ح4/- المناعة النوعيةالخلوية.
- الفرضية: هي ابتلاع المكروبات التي تغزو الجسم .
- التبرير: نتعرف على من خلال وثيقة تبرز أهم مراحل هذه الخاصية
للكريات الدموية البيض ا (البالعات).
- الاستنتاج:
البلعمة تسمح بابتلاع أجسام غريبة ولقضاء عليها وهي مقاومة الأجسام الغريبة على مستوى الأنسجة تحت الجلد أي الخط الدفاعي الثاني وتمر بالمراحل التالية:
1- تثبيت الجسم الغريب ثم الإحاطة به.
2- الابتلاع.
3- هضم الجسم الغريب بفضل إحاطته بمجموعة من اللزوزمات وإفراز أنزيمات الليزوزيم.
4- طرح بقايا الجسم الغريب خارج البالعة(الكرية الدموية البيضاء).
ح3/-المناعةالنوعية(الخلطية) .
· مميزات المناعة النوعية الخلطية.
- المشكلة: ما هي مميزات المناعة النوعية الخلطية؟
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال نتائج تجريبية عن الإصابة بمرض الكزاز والخناق.
- الكزاز: مرض بكتيري نتيجة بكتيريا لا هوائية ترابية كلوستروديومتنتج مادة التكسين التكززييسبب التقلص المستمر للعضلات الذي يؤدي إلى الاختناق.
- الخناق(الدفتيريا): مرض بكتيري نوع عصوي تصيب اللوزتين والحلق ألم وحرارة سعال وصعوببة التنفس ونفث الدم.
- يمكن الحصول على الأناتوكسين من معاملة التكسين بالفورمول والحرارة.
- المصل يمكن الحصول علي بعد تخثر الدم وهو المصورة ناقص مولد اللفين.
- الاستنتاج:
يتبن من نتائج التجارب (كتاب التلميذ ص92+93) أن حقن مادة الاناتوكسين التكززيأو الخناق في الجسم يحرض الجهاز الماعي ويسمح ذلك بإنتاج اجسام مضادة بعدة مدة لاتقل عن 15يوما ضد الجسم الغريب سم الكزاز أو الخناق وغيرها من السموم يمكن أن ننقلها عبر المصل وعليه يمكن استنتاج مميزات هه المناعة وهي:
1- الاكتساب: لا يولد الشخص بها بل يكتسبها من المحيط
2- النوعية: التحصن ضد نوع منالمكروبات لا يخمي الجسم من الأنواع الأخرى.
3- النقل: يمكن نقلا من فرد محصن إلى فرد غير محصن عن طريق نقل المصل
تنبيه:
1- مولد الضد: كل جسم غريب يدخل العضوية ويولد فيها استجابة مناعية نوعية.
2- محدد مولد الضد: قطعة أو جزيئة من مولد الضد تحدد هويته
3- الجسم المضاد: جزيئة بروتينية مناعية تتواجد في البلازما وتتفاعل مع مولد الضد فتثبطه (تعدله)تنتجها الخلايا اللمفاوية البائية المصورية(LBp).
4- معقد مناعي: هو مركب يتمثل في اتحاد الجسم المضاد بمولد الضد
ح4/-آلية الاستجابة المناعة النوعية(الخلطية) والذاكرة المناعية .
· آلية الاستجابة المناعية.
- المشكلة: كيف تتم الاستجابة المناعية الخلطية؟
- التبرير: يتم التعرف على ذلك من خلال وثيقة تبرز أهم مراحل الاستجابة المناعية الخلطية.
- الاستنتاج:
تمر الاستجابة المناعية النوعية الخلطية بعدة مراحل هي كالتالي:
1- مرحلة التعرف التي تتم بواسطة البالعات الكبيرة والخلايا LB التي تملك مستقبلات نوعية حيث يتم بعدها بإبراز محددات مولد الضد على سطح أغشيتها للخلايا LTa .
2- مرحلة التنشيط والتكاثر تبدأ بإنتاج العامل MAF من طرفLTa تنشط بها البالعات التي تنتج الأنترلوكين 1 لتنشيط LTa التي تنتج بعدها الأنترلوكين 2 تنشط LTa و LB ثم إنتاج الأنترلوكين 4 المنشط والمحرض على التكاثر للخلايا LB تتكاثر اللمفاويات LT عدد قليل منها يتخصص كذاكرة والباقي مساعدة وLB قليل منها يتخصص كذاكرة والباقي يتمايز بالأنترلوكين 6 إلى خلايا مصورية LBp تقوم بإنتاج الأجسام المضادة.
3- يتم ارتباط الأجسام المضادة بمولد الضد مشكلة معه مركب يسمى معقد مناعي فيتم تحييد الجسم الغريب تثبيطه(تعديله).
4- تأتي البالعات الكبيرة وتقضي على الجسم الغريب بهضمه والتخلص منه.
· الذاكرة المناعية.
يتعرض الفرد مرة واحدة في حياته إلى مرض الحصبة.
هل هذا يعني أن مولد الضد الحصباوي لا ينفذ على الجسم إلا مرة واحدة فقط في العمر؟
- المشكلة : ما هي الذاكرة المناعية؟
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال تحليل نتائج تجريبية في شكل منحنى بياني.
- التجربة:
تقدير نسبة الجسام المضادة لدى فأر إثر حقنه بنفس الكمية من مولد الضد نفسه في زمنين مختلفين .
- التحليل:
في التماس الأول كان ظهور الأجسام المضادة بطيء وبكمية
قليلة ثم تنخفض بسرعة بخلاف التماس الثاني ظهور سريع
وبكمية كبيرة وانخفاض بطيء.
- الاستنتاج:
يكون في التماس الأول ارتباط الخلايا اللمفاوية بمولد الضد ضعيف فينتج عنه استجابة مناعية بطيئة وضعيفة. أما في التماس الثاني فيكون للخلايا اللمفاوية الذاكرة مستقبلات نوعية تسمح بارتباط قوي ينتج عنا استجابة سريعة وقوية. وهذا مايترجم بالذاكرة المناعية
- الإيجابية المصلية: وجود أجسام مضادة في دم الشخص بعد دخول جسم غريب يعتبر في هذه الحالة شخص موجب المصل.
- ح4/- المناعة النوعيةالخلوية.
- الحماية ضد السل الرئوي.
- المشكلة: ما هي المناعة النوعية الخلوية؟
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال نتائج تجريبية حول الإصابة بمرض السل الرئوي.
- السل: مرض خطير تسببه بكتيريا عصوية هي (عصيات كوخ) BK
Tuberculoses. تحدث جروحا رئوية وسعال مع نفث الدم وإصابة كلوية ومعوية...........الخ.
تفاديا لل‘صابة به يحقن المولودون الجدد بلقاح السل(BCG ) هي عصيات كوخ مخففة Bacille de Calmette et Guèrin
- الاستنتاج:
من خلال نتائج التجربة(الكتاب ص 95) تتضح ان حقن BCG في الجسم يكسبه مناعة نوعية ضد المرض بعد مدة من الحقن لا تقل عن أسبوع(15يوما) بينما حقن المصل من الحيوانالمحصن لا يكسب الحيوان مناعة بخلاف حقن الخلايا اللمفاوية يعني ذلك أن المناعة النوعية في هذه الحالة لا تتم بالاجسام المضادة بل بواسطة الخلايا الللمفاوية التائية السامةTc وهذا ما يسمى بالمناعة النوعية الخلوية.
- آلية الاستجابة المناعية الخلوية.
- المشكلة: كيف تتم الاستجابة المناعية الخلوية؟
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال مخطط يوضح أهم مراحل هذه الاستجابة.
- الاستنتاج:
بعد التعرف على مولد الضد بالتماس بمحدد مولد الضد المعروض من طرف البالعات يحدث تنشيط لكل من الخلايا التائية T4 و T8 بمواد كيميائية تنتجها البالعات واللمفاويات T وهي العامل MAF والأنترلوكينات(1و2) بعدها يحدث تكاثر الخلايا التائية وتتمايز فينتج عن ذلك خلايا ذاكرة ومساعدة من T4 و ذاكرة وسامة من T8 بعد ذلك تهاجم الخلايا السامةTc الأجسام الغريبة والخلايا المصابة بعد أن تتثبت عليها بمستقبلات غشائية تفرز مادة البيرفورين أنزيمات تحلل غشاء الخلية وتثقبها ينفذ الماء والملاح فتصاب بصدمة حلولية فتنفجر.
- رفض الطعوم: من خلال نتائج التجارب (الكتاب ص95) يتبين أن
العضوية ترفض الطعوم المزروعة بمهاجمتها من طرف الخلايا اللمفاوية LTc بعد مدة لا تقل عن أسبوع (10-12 يوم) في الزرع الأول ومن (2-3 أيام) فقط في الزرع الثاني بنفس الطعم هذا نتيجة وجود خلايا ذاكرةTm حيث تكون الاستجابة سريعة.
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال نتائج تجريبية حول الإصابة بمرض السل الرئوي.
- السل: مرض خطير تسببه بكتيريا عصوية هي (عصيات كوخ) BK
Tuberculoses. تحدث جروحا رئوية وسعال مع نفث الدم وإصابة كلوية ومعوية...........الخ.
تفاديا لل‘صابة به يحقن المولودون الجدد بلقاح السل(BCG ) هي عصيات كوخ مخففة Bacille de Calmette et Guèrin
- الاستنتاج:
من خلال نتائج التجربة(الكتاب ص 95) تتضح ان حقن BCG في الجسم يكسبه مناعة نوعية ضد المرض بعد مدة من الحقن لا تقل عن أسبوع(15يوما) بينما حقن المصل من الحيوانالمحصن لا يكسب الحيوان مناعة بخلاف حقن الخلايا اللمفاوية يعني ذلك أن المناعة النوعية في هذه الحالة لا تتم بالاجسام المضادة بل بواسطة الخلايا الللمفاوية التائية السامةTc وهذا ما يسمى بالمناعة النوعية الخلوية.
- آلية الاستجابة المناعية الخلوية.
- المشكلة: كيف تتم الاستجابة المناعية الخلوية؟
- التبرير: نتعرف على ذلك من خلال مخطط يوضح أهم مراحل هذه الاستجابة.
- الاستنتاج:
بعد التعرف على مولد الضد بالتماس بمحدد مولد الضد المعروض من طرف البالعات يحدث تنشيط لكل من الخلايا التائية T4 و T8 بمواد كيميائية تنتجها البالعات واللمفاويات T وهي العامل MAF والأنترلوكينات(1و2) بعدها يحدث تكاثر الخلايا التائية وتتمايز فينتج عن ذلك خلايا ذاكرة ومساعدة من T4 و ذاكرة وسامة من T8 بعد ذلك تهاجم الخلايا السامةTc الأجسام الغريبة والخلايا المصابة بعد أن تتثبت عليها بمستقبلات غشائية تفرز مادة البيرفورين أنزيمات تحلل غشاء الخلية وتثقبها ينفذ الماء والملاح فتصاب بصدمة حلولية فتنفجر.
- رفض الطعوم: من خلال نتائج التجارب (الكتاب ص95) يتبين أن
العضوية ترفض الطعوم المزروعة بمهاجمتها من طرف الخلايا اللمفاوية LTc بعد مدة لا تقل عن أسبوع (10-12 يوم) في الزرع الأول ومن (2-3 أيام) فقط في الزرع الثاني بنفس الطعم هذا نتيجة وجود خلايا ذاكرةTm حيث تكون الاستجابة سريعة.