لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا ..
إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى...
كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ حــــزن ▒▓██ஐ
الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره..
ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ ان**اراتنا ...
ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ أعــتــذار ▒▓██ஐ
ابيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد .....
لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كـثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أ
سئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم ..
وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ ذهـــــول ▒▓█ஐ
عندما نُصاب بالذهول ... ندخل في حالة من الصمت .. ربما لأن الموقف عندها يصبح أكـبر من الكلمة ..
وربما لأن الكلمه عندها تذوب في طوفان الذهول ... فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق ...
ونحتاج إلى وقت طويل كـي نجمع شتاتنا ول@@ نستيقظ من غيبوبة الذهول ... التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة..
ஐ██▒ لـحـظـة ஐ نـــــــدم ▒▓█ஐ
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ ..
وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم
أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم..
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ حـــب ▒▓██ஐ
معظمنا يملك قدرة الحب ... لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ...
فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان ..
ل ينمو نموه الطبيعي فليبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب
كـما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس..
فلا تظلم الحب.. لكـيلا يظلمك الحب..
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐغضب▒▓██ஐ
في حالات كـثيرة ينتابنا الغضب ... فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكـير ...
ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لنرى الأشياء حولنا ...
فلا نرى ولا نستحياتى لمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ... وكــثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كـثيرة نعتز بها ..
وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا.....
إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى...
كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ حــــزن ▒▓██ஐ
الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره..
ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ ان**اراتنا ...
ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ أعــتــذار ▒▓██ஐ
ابيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد .....
لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كـثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أ
سئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم ..
وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ ذهـــــول ▒▓█ஐ
عندما نُصاب بالذهول ... ندخل في حالة من الصمت .. ربما لأن الموقف عندها يصبح أكـبر من الكلمة ..
وربما لأن الكلمه عندها تذوب في طوفان الذهول ... فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق ...
ونحتاج إلى وقت طويل كـي نجمع شتاتنا ول@@ نستيقظ من غيبوبة الذهول ... التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة..
ஐ██▒ لـحـظـة ஐ نـــــــدم ▒▓█ஐ
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ ..
وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم
أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم..
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐ حـــب ▒▓██ஐ
معظمنا يملك قدرة الحب ... لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ...
فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان ..
ل ينمو نموه الطبيعي فليبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب
كـما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس..
فلا تظلم الحب.. لكـيلا يظلمك الحب..
ஐ██▓▒ لـحـظـة ஐغضب▒▓██ஐ
في حالات كـثيرة ينتابنا الغضب ... فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكـير ...
ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لنرى الأشياء حولنا ...
فلا نرى ولا نستحياتى لمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ... وكــثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كـثيرة نعتز بها ..
وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا.....