غالبا ما يجول في خاطري من هو الشخص الذي يسير الجزائر من وراء هذا ان لم أقل انهم اشخاص كثيرون؟؟
ومعظم الاجابات التي تعرضت لها من خلال طرحي لهذا السؤال يقولون انهم "جنرلات الخفاء" وانا بدوري اعيد لأطرح لهم سؤالا يحيرني اكثر "من هم هته الجنرالات"
نحن في الجزائر نمر بوضع سياسي معقد بالدرجة الأولى لأني سأتكلم لكم عن شخص يسي في الجزائر وهو واضح أمامنا ولكني نحتقر مكانته في الدولة ما رأيكم في "السعيد بوتفليقة"
هذا الشخص الذي بدأ يظهر نفسه في السنوات الاخيرة بموقفه المعارض لجميع الاحزاب ومساندة اخيه القاضي رقم 1 في الدولة وتأسيس حزب باسم الجيش الجزائري الذي يرى فيه كثير من المحللين السياسيين انه سيرشح هذا الاخير لقيادة الجزائر او على الاقل عهدة رابعة للسيد عبد العزيز بقصد اطفاء نار غضب الشعب والسياسيين الجزائريين واجتنابا لغضب الحراكت الاسلامية
ربما يظهر لكم كلامي غريبا ولكن تأملوا معي ماذا يحدث في وطننا سنبدؤها من جبهة التحرير الوطني fln وقعت فيها عدة تشققات داخلية ونتج عنها خروج حزبين سياسيين ثم ظهرت حركة أوفياء الجبهة التي تريد اعادة هيمنه الحزب على الجزاائر في المقابل اصطدمت بالقياديين الحاليين الذين لا يعجبهم مثل هذه الهيئات لأنها تضرهم في كراسسيهم المستغلة حاليا
ثم نذهب إلى ار ن دي rnd الذي سيزاح رئيسه عن الحكومة في الايام القليلة الاتية بالإضافة الى بعض المشاكل الداخلية في كتلتهم البرلمانية مثلما يحدث مع السيد "نور الدين بن براهم" القائد العام للكشافة ومعارضيه من نفس الحزب لأن القضية أصبحت قضية مناصب وليست قضية حزب
وثالث الضحايا في سلسلتنا هو حمس hms والذي كان المتضرر الأكبر بانشقاق المؤسسي عنه وبقاء ثلة المؤسسين الذين يطمحون ىإن لم أقل أنهم يطمعون في مناصب الدولة في كل هيئاتها ومؤسساتها وربما سمعتم اخر خجة لنائب رئيس هته الحركة السيد مقري بترؤسه "لفريدوم هواوس الأمريكية" التي العمليات في غزة بأنها عمليات ارهابيه وزكت العمل الاسرائيلي في غزة
هذا ان تكلمنا عن تحالف الفساد في الجزائر الكريمة وسأكتفي بهذا القدر إلى ان يتضح لنا بعض المؤمرات والتخطيطات في طريق السياسة الجزائرية
ومعظم الاجابات التي تعرضت لها من خلال طرحي لهذا السؤال يقولون انهم "جنرلات الخفاء" وانا بدوري اعيد لأطرح لهم سؤالا يحيرني اكثر "من هم هته الجنرالات"
نحن في الجزائر نمر بوضع سياسي معقد بالدرجة الأولى لأني سأتكلم لكم عن شخص يسي في الجزائر وهو واضح أمامنا ولكني نحتقر مكانته في الدولة ما رأيكم في "السعيد بوتفليقة"
هذا الشخص الذي بدأ يظهر نفسه في السنوات الاخيرة بموقفه المعارض لجميع الاحزاب ومساندة اخيه القاضي رقم 1 في الدولة وتأسيس حزب باسم الجيش الجزائري الذي يرى فيه كثير من المحللين السياسيين انه سيرشح هذا الاخير لقيادة الجزائر او على الاقل عهدة رابعة للسيد عبد العزيز بقصد اطفاء نار غضب الشعب والسياسيين الجزائريين واجتنابا لغضب الحراكت الاسلامية
ربما يظهر لكم كلامي غريبا ولكن تأملوا معي ماذا يحدث في وطننا سنبدؤها من جبهة التحرير الوطني fln وقعت فيها عدة تشققات داخلية ونتج عنها خروج حزبين سياسيين ثم ظهرت حركة أوفياء الجبهة التي تريد اعادة هيمنه الحزب على الجزاائر في المقابل اصطدمت بالقياديين الحاليين الذين لا يعجبهم مثل هذه الهيئات لأنها تضرهم في كراسسيهم المستغلة حاليا
ثم نذهب إلى ار ن دي rnd الذي سيزاح رئيسه عن الحكومة في الايام القليلة الاتية بالإضافة الى بعض المشاكل الداخلية في كتلتهم البرلمانية مثلما يحدث مع السيد "نور الدين بن براهم" القائد العام للكشافة ومعارضيه من نفس الحزب لأن القضية أصبحت قضية مناصب وليست قضية حزب
وثالث الضحايا في سلسلتنا هو حمس hms والذي كان المتضرر الأكبر بانشقاق المؤسسي عنه وبقاء ثلة المؤسسين الذين يطمحون ىإن لم أقل أنهم يطمعون في مناصب الدولة في كل هيئاتها ومؤسساتها وربما سمعتم اخر خجة لنائب رئيس هته الحركة السيد مقري بترؤسه "لفريدوم هواوس الأمريكية" التي العمليات في غزة بأنها عمليات ارهابيه وزكت العمل الاسرائيلي في غزة
هذا ان تكلمنا عن تحالف الفساد في الجزائر الكريمة وسأكتفي بهذا القدر إلى ان يتضح لنا بعض المؤمرات والتخطيطات في طريق السياسة الجزائرية