تعرف على أقوال العلماء، واربح..من القائل ؟ العدد(01)

قال فاطمة الزهراء05:

يسرني أن اكون أول من يضع ردا هاهنا
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون

إضغط للتوسيع...

قال ام منصف:

ما شاء الله مسابقة رائعة اخي عالي
اتمنى ان تلقى التفاعل المطلوب
لزيادة معلوماتنا الثقافية
واحياء ماضي علمائنا المبدعين
بارك الله فيك
متابعة معكم باذن الله
​

إضغط للتوسيع...

قال حياة المحبة:

ماشاء الله
مبدع دائما بافكارك
لي عودة ان شاء الله

إضغط للتوسيع...

قال نور الهدايات:

القول الأول :
(( من أراد أن يخدم هذه الأمة فليقرأها كما يقرأ الكتاب، وليدرسها كما يدرس الحقائق العلمية.
فإذا استقام له ذلك، استقام له العمل وأمن الخطأ فيه، وضمن النجاح والتمام له. فإن تصدى
لأي عمل يمس الأمة من غير درس لاتجاهها ولا معرفة بدرجة استعدادها كان حظه الفشل )).

المطلوب :
1- اسم صاحب المقولة الاولى مع تاريخ الميلاد والوفاة . مع التعليق على القول.

الجواب:
المقولة الألى من روائع الشيخ البشير الإبراهيمي رحمه الله واسكنه الفردوس.
الشيخ البشير الإبراهيمي من مواليد 13 شوال 1306 هـ الموافق ل 14 جوان 1889م
في قرية أولاد براهيم برأس الوادي إحدى قرى ولاية برج بوعريريج.
تُوفي يوم الخميس من 18 من المحرم 1385 هـ الموافق 20 ماي 1965 عن عمر بلغ 76 سنة


من خلال مقولة الشيخ نرى انه غير مفهوم الثورة المعروف بالسلاح والقوى ودم إلى سلاح اقوى يمتد إلى اجيال واجيال ثرته ،سلاح الكلمة الجريئة الحرة التي ترسخ القيم والاخلاق تبني القضية والتحفيز للدفاع عنها وهذا لا يتحقق من دون قراءة لمجريات الامور الإجتماعية والسياسية واصلاح الثغور وترميم الفكر ونشر التقافة الصحيحة المبنية على الخلق الإسلامي والسلف الصالح.
هذا ما نشهده في زمننا الراعي في مسار بعيد كل البعد عن الرعية أفكارهم توجهاتهم .
رحم الله شيخنا وجعل اعمله صدقة جارية لدنيا الخلد.
تقبل تحياتي اخي العالي الحمدي.

إضغط للتوسيع...

قال sharp1989:

بارك الله فيك أستاذنا الفاضل على هذه المبادرة
بحول الله بحول الله إن كان لنا ما يكفي من الوقت سننزل في محطات هذه المسابقة الجيدة
***
فقط أشير إلا التفريق في التحكيم بين من ينقل الاجابات ومن يتصرف فيها ومن يطلقها من معرفته الشخصية بحيث يكون الترتيب عكس ما ذكرت هنا بالنسبة للفائزين بالهدايا الرمزية
​

إضغط للتوسيع...

قال حياة المحبة:

نستطيع الاجابه على السؤال الثاني ام صاحب الجواب الاول هو يكمل الجواب
وشكرا
بارك الله فيك

إضغط للتوسيع...

قال حياة المحبة:

2- الاتيان بنص المقولة الثانية " حرفيا " كما هي.. مع ذكر اسم صاحبها .. والتعليق.

القائل الشيخ ابن باديس :
لن يصلح المسلمون حتى يصلح علماؤهم، فإنّما العلماء من الأمّة بمثابة القلب، إذا صلح صلح الجسد كلّه، وإذا فسد فسد الجسد كلّه، وصلاح المسلمين إنّما هو بفقههم الإسلام وعملهم به، وإنّما يصل إليهم هذا على يد علمائهم، فإذا كان علماؤهم أهل جمود في العلم وابتداع في العمل فكذلك المسلمون يكونون، فإذا أردنا إصلاح المسلمين فلنصلح علماءهم.
ولن يصلح العلماء إلاّ إذا صلح تعليمهم، فالتعليم هو الذي يطبع المتعلم بالطابع الذي يكون عليه في مستقبل حياته وما يستقبل من علمه لنفسه وغيره فإذا أردنا أن نصلح العلماء فلنصلح التعليم، ونعني بالتعليم التعليم الذي يكون به المسلم عالما من علماء الإسلام يأخذ عنه الناس دينهم ويقتدون به فيه.
ولن يصلح هذا التعليم إلاّ إذا رجعنا به للتعليم النبوي في شكله وموضوعه في مادته وصورته فيما كان يعلم صلى الله عليه وآله وسلم وفي صورة تعليمه»

.. مع ذكر اسم صاحبها .

هو الإمام عبد الحميد بن باديس: الوفاة : (1889) الوفاة سنة (1940).

=والتعليق

اراد ان يخبرنا عبد الحميد ان صلاح العلماء وعلمهم يكون بصلاح الفرد وهذا الاخير لايصلح الا بصلاح التعليم ويجب ان نتبع في تعليمنا اسس الدين ومنهاج النبي .

إضغط للتوسيع...