مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ ...(حصري للـمة)

الورد الأحمر

:: أمينة اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
6 مارس 2008
المشاركات
18,270
نقاط التفاعل
14,175
النقاط
671
محل الإقامة
سكيكدة
الجنس
أنثى
بسم الله الرحمآن الرحيم
و
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته ,
...
موضوعي وآضح من العنوآن
...
عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ ، عَنْ عَمْرَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ "

...
الجآر يآ إخوتي أقرب إلينآ من عآئلتنآ الكبيرة نرآه كل يوم ونتعآمل
معه أكثر من أبآئنآ وإخوتنآ ، هو الصديق والأخ والقريب
هكذآ من المفروض أن يكون لكن :
مآبآلنآ إخوتي نجد الجآر يُجرِّح جآره ويظلمه وكذلك يشتمه
مآبآلنآ نجد شقآقآ بين الجيرآن فنجد الكل موصدٌ بآبه هروبآ من
جآره عكس المفروض الذي تعنيه كلمة جآر وعكس مآ وصّآنآ
به نبينآ في حديثه الذي ابتدأت به موضوعي وفي أحآديث سأوآفيكم
بهآ في سيآق الموضوع :
عن عبد اللَّه بن مسعود قال:
قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم " والذي نفسي بيده لا يسلم عبد حتى يسلم الناس من قلبه ولسانه ويده، ولا يؤمن عبد حتى يأمن جاره بواثقه. قلنا يا رسول اللَّه وما بواثقه؟ قال غشه وظلمه "

...
ظوآهر غريبة لآ تمد بصلة لديننآ ولآ لمآ تسوجبه العلآقة بجيرآننآ
مآبآلنآ نجد الجآر ينتهك عرض جآره فيستحي نسآءه !
زنى الجآر مع جآرته والجآرة مع جآٍرهآ !
قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم
"سبعة لا ينظر اللَّه إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ويقول لهم ادخلوا النار مع الداخلين:
الفاعل والمفعول يعني اللواطة، والناكح يده، وناكح البهيمة،وناكح المرأة في دبرها، وجامع المرأة وابنتها، والزاني بحليلة جاره، والسابع المؤذي جاره حتى يلعنه الناس إلاّ أن يتوب بشروطها".

هآهو رسولنآ الكريم يضعه بين الذين لآ ينظر الله إليهم يوم القيآمة .
...
عآدآت مُتطفلة على حيآتنآ وشخصيآتنآ !
مآبآلنآ لآ نرى صبرآ على الجآر إذآ أخطأ سآرعنآ إلى مُقآطعته !
قال الحسن البصري:
ليس حسن الجوار كف الأذى عن الجار ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى من الجار.

لمآ لآ نصبر ؟ نخلق أعذآرآ لجيرآننآ ، نسآمحهم ونعفو عنهم ؟
...
للجيرآن حقوق علينآ لآبد أن نمآرسهآ حتى نطآلب بحقوقنآ عليهم
روي عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم أنه قال
"الجيران ثلاثة: فمنهم من له ثلاثة حقوق، ومنه من له حقان، ومنهم من له حق واحد،
فأما الجار الذي له ثلاثة حقوق فجارك القريب المسلم،
وأما الجار الذي له حقان، فجارك المسلم،
وأما الذي له حق واحدفجارك الذمّي"

يعني إذا كان الجار قريبه وهو مسلم فله حق القرابة وحق الإسلام وحق الجوار،
وأما الذي له حقان فالجار المسلم فله حق الإسلام وحق الجوار،
وأما الذي له حق واحد فجارك الذمّي فله حق الجوار، فينبغي أن يعرف حق الجار وإن كان ذمياً.

...
إخوتي في الله أحآديث النبي وهو يوصي بالجآر كثيرة لأهمية الموضوع
ولم ينس الله عز وجل تذكيرنآ بالجآر في قرآنه الكريم
قال اللَّه تعالى
{وَاعْبُدُوا اللَّه وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي القُرْبَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَالجَارِ ذِي القُرْبَى وَالجَارِ الجُنُبِ}

...
أين الإحسآن في تعآملآتنآ مع جيرآننآ الله يوصينآ بالإحسآن مع
الجآر ويذكر الجآر في نفس الآية التي يوصينآ فيهآ بالوآلدين إحسآنآ
لأهمية الجآر ودرجة صلته بجآٍره
...
طيّبوآ علآقتكم مع جيرآنكم ولآ تجعلوهآ علآقة غل وحقد واجعلوهآ
علآقة رحمة ومودة ولآ تنسوآ أن الله يسحآسبنآ يومآ مآ على
مدى التقيد بوصآيآ نبينآ حول الجآر ووصآيآه في القرآن
...
سآرعوآ إلى الخير وتصآلحوآ مع جيرآنكم
والمسآمح كريم
...
أحآديث منوعة في الجآر :
عن سعيد بن المسيب أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال
"حرمة الجار على الجار كحرمة أمه"

عن مجاهد قال: قال عبد اللَّه بن عمرو بن العاص لغلامه:
اذبح الشاة وأطعم جارنا اليهودي،
ثم تحدث ساعة فقال يا غلام :إذا ذبحت الشاة فأطعم جارنا اليهودي
فقال الغلام : قد آذيتنا بجارك هذا اليهودي،
فقال عبد اللَّه بن عمر: ويحك إن النبي صلى اللَّه عليه وسلم لم يزل يوصينا بالجار حتى ظننا أنه سيورثه

عن أبي شريح الكعبي أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم قال
"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يوم وليلة، والضيافة ثلاثة أيام وما كان بعد ذلك فهو صدقة"

بإسناد عن الحسن البصري قال:
قيل يا رسول اللَّه ما حق الجار على الجار؟
قال إن استقرضك أقرضته، وإن دعاك أجبته، وإن مرض عدته، وإن استعان بك أعنته، وإن أصابته مصيبة عزيته، وإن أصابه خير هنيته، وإن مات شهدته، وإن غاب حفظته: يعني منزله وعياله، ولا تؤذه بقتار قدرك إلاّ أن تهدي إليه".

...
اللهم إني قد بلّغت
فاشهدوآ فاشهدوآ فاشهدوآ
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
http://dc04.**********/i/00815/44hml8o0g2d2.jpg
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:

فعلا موضوع جميل وهادف

برك الله فيك

وكل توفيق لك
 
وعليكم السلام
أُحيّكِ صديقتي على هذا الموضوع القيّم
راقني الأسلوب الذي طرحتِهِ به
وهذا مازيّن المُحتوى القيّم أكثر
أين نحنُ اليوم من حقوق الجار
فعلا عادات غريبة أصبحنا نمارسها ضد جيراننا لاتمتّ بصلة لديننا الحنيف ولما أوصانا به رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
فقط الاسبوع الماضي عاد جارنا من العمرة
قام بدعوة عائلته واصدقائه ووو
لكنّه لم يكلّف عناءه بدعوة جيرانه
الأمر هُنا يُوضّح أن قيمة الجار تلاشت
كيف يُنسى وهو الذي معك ليلا نهارا
الأمر ليس قضية أكل وشرب أو مصلحة بل قضيّة مبادئ
وودّ واحترام
بوركتِ عزيزتي تقبلي مروري
سلامي

 
موضوع مميز وهادف حبيبتي
فعلا ظاهرة تحتاج وقفة وتفكر عميق
الجار في وقتنا هذ ملما قلتي

نجد شقآقآ بين الجيرآن فنجد الكل موصدٌ بآبه هروبآ من جآره
هكذا هو حال جيراننا لا يكادون يلقون عليك السلام إذا حدث وتصادفنا
حتى أنهم لا يدعون بعضهم البعض في أفراحهم
أين أنت يا رسول الله لترى ما حل بأمتك؟

مشكورة على الطرح حبيبتي وبالتوفيق
 

فعلا موضوع جميل وهادف

برك الله فيك

وكل توفيق لك

وفيك بآرك الله حسآم ,
مشكور على فكرة المسآبقة ,
سلآمي لك ’
 
وعليكم السلام
أُحيّكِ صديقتي على هذا الموضوع القيّم
راقني الأسلوب الذي طرحتِهِ به
وهذا مازيّن المُحتوى القيّم أكثر
أين نحنُ اليوم من حقوق الجار
فعلا عادات غريبة أصبحنا نمارسها ضد جيراننا لاتمتّ بصلة لديننا الحنيف ولما أوصانا به رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
فقط الاسبوع الماضي عاد جارنا من العمرة
قام بدعوة عائلته واصدقائه ووو
لكنّه لم يكلّف عناءه بدعوة جيرانه
الأمر هُنا يُوضّح أن قيمة الجار تلاشت
كيف يُنسى وهو الذي معك ليلا نهارا
الأمر ليس قضية أكل وشرب أو مصلحة بل قضيّة مبادئ
وودّ واحترام
بوركتِ عزيزتي تقبلي مروري
سلامي


حيّآكِ الله حبيبتي ,
تعجبني مدآخلآتك الرآقية ,
فعلآ ابتعدنآ كثيرآ وبأشوآطٍ كثيرة ,
عن وصآيآ نبينآ وربنآ ,
كمآ قلت الأمر قضية ,
ود ورحمة واحترآم ,
شكرآ على المدآخلة ,
سلآمي لكِ ’
 
موضوع مميز وهادف حبيبتي
فعلا ظاهرة تحتاج وقفة وتفكر عميق
الجار في وقتنا هذ ملما قلتي

نجد شقآقآ بين الجيرآن فنجد الكل موصدٌ بآبه هروبآ من جآره
هكذا هو حال جيراننا لا يكادون يلقون عليك السلام إذا حدث وتصادفنا
حتى أنهم لا يدعون بعضهم البعض في أفراحهم
أين أنت يا رسول الله لترى ما حل بأمتك؟

مشكورة على الطرح حبيبتي وبالتوفيق

مشكورة على المدآخلة الطيبة ,
كمآ قلتِ حتى تحية السلآم ,
بين الجيرآن أصبحوآ يتهربون منهآ ,
ديننآ يوصي بشيء ونحن في شيءٍ آخر ,
شكرآ مينآت وسلآمي لك ’
 
السلام عليكم أختي
وكذلك حال جيراننا وأنت أعلم بالدين أقصدهم
لم نسلم لا من شرهم ولا من مكرهم
أخزاهم الله صبرنا وصبرنا
لكن للصبر حدود فأوكلنا أمرنا لله
شكرا على الموضوع الهادف
وبارك الله فيك
بالتوفيق في المسابقة
وعليكم السلام
 
وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
بورك فيكِ أختي نور على طرحكِ القيِّم
ككل العلاقات الإنسانيـة التي أفسدتها المـادة والتي فقدت الكثير من روحانيتها علاقة الجار بجاره؛ قيل قديما: (اختار الجار قبل الدار) وهذا لعلم العرب بأهمية الجار وبحقه.
أما اليـوم وفي العصر الذي بات الابن لا يسأل عن والديه والأخ لا يسأل عن أخيه فكيف تنتظرين من هؤلاء أن يُؤدوا حق جيرانهم؟!
عندما اِبتعد المسلمون عن قيم دينهم وعن أصولـه فسد كل شيء، وقد تفضلتِ بإيراد الأحاديث الواردة في فضل الإحسان إلى الجار، بل والله سبحانه وتعالى أوصى بحق الجار في كتابه العزيز حيث قال في سورة النساء: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَ لا تُشرِكُوا بِهِ شيْئاً وَ بِالْوَلِدَيْنِ إِحْسناً وَ بِذِى الْقُرْبى وَ الْيَتَمَى وَ الْمَسكِينِ وَ الجَْارِ ذِى الْقُرْبى وَ الجَْارِ الْجُنُبِ وَ الصاحِبِ بِالْجَنبِ وَ ابْنِ السبِيلِ وَ مَا مَلَكَت أَيْمَنُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يحِب مَن كانَ مخْتَالاً فَخُوراً) فكان الإحسان إلى الجار من جملة ما أوصى به الله تبارك وتعالى.
أمّا اليوم نجد الجار لا يُسلّم على جاره ولا يحفظ سرّ جاره ولا يُراعي حرمته، فهذا يتلصص على محارم جاره وذاك يُسيء معاملة أبناء جيرانه وآخر ينطق بالفُحش ولا يُبالي، وهناك من يبيت جاره بلا طعام ولا يدري عنه وغيرها الكثير من الطوام.
لكن نقول دومًا مازال الخير في أمّـة محمد -صلى الله عليه وسلم-، مازالت الرحمة والمودة بين البعض. بالنسبة لي نشأت في حي من الأحياء الشعبية وسط جيران طيبين ولحد الآن مازال الود بيننا وكلّ يغار على حُرمة جيرانه وكأننا عائلة واحدة ولله الحمد.
نسأل الله أن يرد المسلمين إلى دينه ردًا جميلاً
موفقة أختي ..
طهورًا إن شـاء الله

 
السلام عليكم أختي
وكذلك حال جيراننا وأنت أعلم بالدين أقصدهم
لم نسلم لا من شرهم ولا من مكرهم
أخزاهم الله صبرنا وصبرنا
لكن للصبر حدود فأوكلنا أمرنا لله
شكرا على الموضوع الهادف
وبارك الله فيك
بالتوفيق في المسابقة
وعليكم السلام

وعليكم السلآم ورحمة الله ,
أهلآ بك يآ بنت أمي ,
نعم وجيرآننآ أحسن مثآل على ذلك ,
مشكورة على المرور والإضآفة ,
سلآمي لك ’


 
وعليكِ السّلام ورحمة الله وبركاته
بورك فيكِ أختي نور على طرحكِ القيِّم
ككل العلاقات الإنسانيـة التي أفسدتها المـادة والتي فقدت الكثير من روحانيتها علاقة الجار بجاره؛ قيل قديما: (اختار الجار قبل الدار) وهذا لعلم العرب بأهمية الجار وبحقه.
أما اليـوم وفي العصر الذي بات الابن لا يسأل عن والديه والأخ لا يسأل عن أخيه فكيف تنتظرين من هؤلاء أن يُؤدوا حق جيرانهم؟!
عندما اِبتعد المسلمون عن قيم دينهم وعن أصولـه فسد كل شيء، وقد تفضلتِ بإيراد الأحاديث الواردة في فضل الإحسان إلى الجار، بل والله سبحانه وتعالى أوصى بحق الجار في كتابه العزيز حيث قال في سورة النساء: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَ لا تُشرِكُوا بِهِ شيْئاً وَ بِالْوَلِدَيْنِ إِحْسناً وَ بِذِى الْقُرْبى وَ الْيَتَمَى وَ الْمَسكِينِ وَ الجَْارِ ذِى الْقُرْبى وَ الجَْارِ الْجُنُبِ وَ الصاحِبِ بِالْجَنبِ وَ ابْنِ السبِيلِ وَ مَا مَلَكَت أَيْمَنُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يحِب مَن كانَ مخْتَالاً فَخُوراً) فكان الإحسان إلى الجار من جملة ما أوصى به الله تبارك وتعالى.
أمّا اليوم نجد الجار لا يُسلّم على جاره ولا يحفظ سرّ جاره ولا يُراعي حرمته، فهذا يتلصص على محارم جاره وذاك يُسيء معاملة أبناء جيرانه وآخر ينطق بالفُحش ولا يُبالي، وهناك من يبيت جاره بلا طعام ولا يدري عنه وغيرها الكثير من الطوام.
لكن نقول دومًا مازال الخير في أمّـة محمد -صلى الله عليه وسلم-، مازالت الرحمة والمودة بين البعض. بالنسبة لي نشأت في حي من الأحياء الشعبية وسط جيران طيبين ولحد الآن مازال الود بيننا وكلّ يغار على حُرمة جيرانه وكأننا عائلة واحدة ولله الحمد.
نسأل الله أن يرد المسلمين إلى دينه ردًا جميلاً
موفقة أختي ..
طهورًا إن شـاء الله


السلآم عليكِ إنسآنة مآ ,
شكرآ على المدآخلة والرد القيّم ,
صحيح أننآ في زمن لآ يسأل فيه الإبن ,
على أبيه فكيف يسأل الجآر عن جآره ,
وهذآ كمآ قلتِ لآبتعآد المسلمين ,
عن قيم دينهم ,
هدآنآ الله لمآ فيه خير لنآ ,
مشكورة أختي وبآرك الله فيكِ ,
جزآك الله خيرآ ,
شكرآ لكِ ,
سلآمي ’
 
موضوع رائع و في القمة
بارك اله فيك
شكراااا
تحيآآآآتي..




 
موضوع قيم غــــائب عن بال الكثيرين
أشكرك على الجهد المبذول
بالتوفيق
 
موضوع رائع و في القمة
بارك اله فيك
شكراااا
تحيآآآآتي..


وفيك بآٍرك الله أختي ,
مشكورة على المرور الطيب ,
سلآمي ’

موضوع قيم غــــائب عن بال الكثيرين
أشكرك على الجهد المبذول
بالتوفيق

وأشكرك على المرور الجميل ,
شكرآ أخت جيجي ,
بآرك الله فيكِ ,
سلآمي ’
 
بالفعل للاسف اصبحت العلاقات بين الجيران مبنية على سوء الجوار والعلاقات المبنية على سوء التعامل فقد ضاعت الجيرة الطيبة والتعامل باخلاق الكرام التي كانت في زمن قريب وحل محلها الشك والخوف من التقرب من الجار لانعدام الثقة في انفسنا اولا ثم في غيرنا ثانيا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top