- إنضم
- 24 ماي 2008
- المشاركات
- 2,605
- نقاط التفاعل
- 939
- النقاط
- 91
- الجنس
- أنثى
همستي هذه خاصه لكِ انتِ ايتها الدرة المكنونه..
في زمننا هذا نحتاج في كل شيئ نملكه ان نضع ونترك به بصمه
تبين مدى أرتقاء أنفسنا.. ومدى روعة ديننا
الحقيبة : تلك التي لايوجد فتاة الا ولديها حقيبة تخصها..
سؤالي.. هل وضعتِ بصمة في حقيبتكِ الخاصه؟؟
ربما رسمت على ثغركِ أبتسامه ولسان حالكِ يردد وكيف ذاك..؟؟
أقول نعم.. لاننا فتيات مسلمات يجب نختلف عن الباقين
في كل شيئ
من البصمات التي تضعيها في حقيبتك..
قرانك .. وكتيب حصن المسلم..
وكتاب خصصيه فقط لخروجك ان وقفت موقف انتظار
او حتى في السياره لكي لاتضيعي وقتكِ غاليتي
احملي في حقيبتك كتيبات صغيره
إن صادفك اي موقف.. تستطعين به تنبيه عن خطأ
ستساعدك كثيرآ
.. وطبعا اهم شيئ دفتر صغير وقلم..
فأحيانا تسمعين همسه من هنا او هناك..
تحتاجين ان تدونيها ..
لأنني احبكِ في الله اخيه.. احب لكِ الخير..
ومضه: قيل ..
* لتكن لكِ في صفحات التاريخِ بصمات !
تبقى لكِ أثراً بعد الممَات ..
* أنتِ مسلمة ..!
وإسلامكِ لا يرضى بالدونِ أبداً ..!
هو دينٌ سَــامٍ و راقٍ .. فحريٌّ بكِ
يا فتَـاةَ الإسلامِ أن تكوني ذات همّة
وثّــابة ، و طموحٍ متدفّق !
أكسبكِ دينُكِ فخراً و عزّا ، ف هبيه عمُركِ عطَــاءً و خدمة !
في زمننا هذا نحتاج في كل شيئ نملكه ان نضع ونترك به بصمه
تبين مدى أرتقاء أنفسنا.. ومدى روعة ديننا
الحقيبة : تلك التي لايوجد فتاة الا ولديها حقيبة تخصها..
سؤالي.. هل وضعتِ بصمة في حقيبتكِ الخاصه؟؟
ربما رسمت على ثغركِ أبتسامه ولسان حالكِ يردد وكيف ذاك..؟؟
أقول نعم.. لاننا فتيات مسلمات يجب نختلف عن الباقين
في كل شيئ
من البصمات التي تضعيها في حقيبتك..
قرانك .. وكتيب حصن المسلم..
وكتاب خصصيه فقط لخروجك ان وقفت موقف انتظار
او حتى في السياره لكي لاتضيعي وقتكِ غاليتي
احملي في حقيبتك كتيبات صغيره
إن صادفك اي موقف.. تستطعين به تنبيه عن خطأ
ستساعدك كثيرآ
.. وطبعا اهم شيئ دفتر صغير وقلم..
فأحيانا تسمعين همسه من هنا او هناك..
تحتاجين ان تدونيها ..
لأنني احبكِ في الله اخيه.. احب لكِ الخير..
ومضه: قيل ..
* لتكن لكِ في صفحات التاريخِ بصمات !
تبقى لكِ أثراً بعد الممَات ..
* أنتِ مسلمة ..!
وإسلامكِ لا يرضى بالدونِ أبداً ..!
هو دينٌ سَــامٍ و راقٍ .. فحريٌّ بكِ
يا فتَـاةَ الإسلامِ أن تكوني ذات همّة
وثّــابة ، و طموحٍ متدفّق !
أكسبكِ دينُكِ فخراً و عزّا ، ف هبيه عمُركِ عطَــاءً و خدمة !