الشعوب كفأر مختبر :
امريك قامت بي سحق 3034 من شعبها في يوم واحد من اجل ابقاء سيادتها العالمية في وجه الدوال الصاعدة ولكي تسن قوانين تحمي سيادتها عالمية
نقراء عنوان لي خبر كتالي :
أوباما يوقع قانوناً للتنصت على الأجانب بدون إذن قضائي
سؤال الدي اطرحه فيما بعد كيف يكون قانون متل هدا في بلد حريات التي لا حدود لها كيف يسمح بلد متل امريك بي انتهاك ليس فقط حريات بصفة عامة بل حرية شخصية اي : تنصت على المكالمات الهاتفية والبريد الإلكتروني والاتصالات الإلكترونية الأخرى....الخ
لكي يسمح بلد بي قانون متل هدا يجب ان تكون الصدمة اليمة تسقط على مجتمع وتلك الصدمة هي من تسمح بي تمرير قوانين فيما قبل المجتمع لا يتقبلها بل يقف ضدها لكن تحت تأتير الصدمة يتقبلها تحت دواعي مبتكرة من طرف صناع قرار ومن لهم مصالح ورائها
صدمة تكون : عن طريق حوادت اليمة تلم بي مجتمع فتخلق فيه بحت عن الامان وعن طريق هدا يتقبل كل قانون غير عادي ولو كان مخالف لي مباىء تلك الامة اي كانت
فبعد صدمة 11 من سبتمبر في بعض الاحيان لا يستطيع الانسان تصور كم من قانون برز لي يتحكم في شعب الامركي بكل طريقة
ولكم متال اخر في فرنسا قريبا بعد حادت الاعتداء مدبر الدي اتهم فيه جزائري . حيث بعد دلك الاعتداء مدراس اليهودية اصبح لها قوانين تحميها غير مدارس الاخرى الفرنسية وبي قوانين مصادق عليها
يعني لولا تلك الحادتة لما كان طلب قانون خاص لي مدارس اليهودية في فرنسا .الان الرأي العام فرنسي يتسأل لمادا هته قوانين التي تحمي اطفال دون اطفال بينما كلهم اطفال :-o لكن اعتماد قانون جديد بعد صدمة تسرع الاستجابة الى قوانين غير عادية وغير منطقية لي تلبية مصالح من يقف خلفها .
وهته الاستراتجية ليست خاصة بي الغرب فقط بل اصبحت عادة عالمية
آخر تعديل: