بارك الله فيك أخي على هذا الحوار الذي له ألف معنى ومعنى
أنت شهم وبلد سوريا بلاد الرجال الأحرار الذين يعرفون قيمة الشهداء
وما ذاك الا حقيقة وتاريخ عرفناه ورأيناه وشهد به العالم بأسره
عكس من ليس لديهم شهداء فأنهالو عليهم سبا وشتم بدون هوادة
لن نغفرها لهم ولن ننساها لهم وإن نسيتها فأجدادي يتبرؤون مني
إلى يوم الدين لأانهم ضحو بالنفس والنفيس من أجل أن نعيش أحرار
معززين مكرمي أوصونا على هته الأرض الطاهرة بأن نحمل المشعل من ورائهم
رحم الله شهداء الجزائر المليون ونصف المليون شهيد
اللهم أهن من أهانهم وأرنا بهم مايستحقون
فكيف أغفر لمن أهانهم وسبهم وهم أحياء عند ربهم يرزقون لا والف لا
لن أقبل إعتذارا ولن أقبل توسل وأقبل بأن يحاسب من هان شهدالئنا حساب عسيرا ويومها
نتحدث عن العذر وماشابهه
الله أكرم الشهداء من فوق سبع سموات وهذا الشرف يكفيهم للرد على كل فم كريه تلفظ فيهم ووصفهم بوصفه
أخي محمد بارك الله فيك وحقا ماذكرت أهنياتنا في الحياة ليس الذهب والمال
لكن أمنياتنا لو كانت لنا حدود مع فلسطين لنسينا مسألىة الحرقة
وسقينا أرض فلسطين بضعف ماسقيناه على أرضنا وقليلا
ولا أشك بذلك أبدآ فأنت أهل النجدة والنخوة وما حرب ال 73 ببعيدة وما استبسالكم على أبواب دمشق بمنسي وأخصكم أنتم لأنني أتكل عن الجزائر بشكل خاص دون أن أنكر فضل المغاربة والعراقيين
أرجو الإنتباه أخي محمد وهذا الغلط يقع فيه الكثير والكثير
من الإخوة وهي كلمة بلد المليون و نصف شهيد
لكن العبارة الصحيحة هي بلد المليون والنصف المليون من الشهداء