مستر ميدو
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 9 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 187
- نقاط التفاعل
- 363
- النقاط
- 18
أليس علينا أن نطرح في عصرنا هدا بعض التساولات التي تهم حياتنا الدينية و الدنيوية ؟
هل لم يصبح للمرئ الوقت لخدمة هدا الدين ؟
هل أصبحنا نجري في كل الإتجهات بدون هدف ؟
هل يترى أخذتنا الدنيا ونحن لم نشعر بعد بل الأحرى أن نقول ماتت قلوبنا ولم نعد نبالي بالعاقبة ؟
أليس من الحكمة لمن يخاف مقام ربه أن يقوم للمسارعة إلى الطاعات في عصر السرعة ؟
فاللهم اجعلنا من المسارعين إلى الخيرات، المجتنبين الكبائر والموبقات، المستغفرين من كل الذنوب والسيئات إنك على كل شيء قدير.
قال العلامة ابن باز رحمه الله. نحن الآن في آخر الزمان , علماء السنة قليل , أقل من القليل , فالحق بهم "
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21) سورة الحديد
ولكن هناك من يقول أريد أن أتوب لكن في عصرنا هذا صعب
وهناك من يقول أصبحنا لانفرق بين الحق والباطل فأصبح الحق باطلا والباطل حقا
وتناسوا قول الله تعالى
وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ
هل حقا أن المسارعة إلى الأعمال الصالحة صعبة في عصرنا هدا ؟
و ما هي الاسباب التي تجعلنا متغافلين عن ديننا منغمسين في شهواتنا ؟
كيف السبيل للعودة الى ديننا الذي هو سبيل نجاتنا ؟
مادا تقول لمن يقول الاسلام لايصلح لهذا الزمان ؟
هل لم يصبح للمرئ الوقت لخدمة هدا الدين ؟
هل أصبحنا نجري في كل الإتجهات بدون هدف ؟
هل يترى أخذتنا الدنيا ونحن لم نشعر بعد بل الأحرى أن نقول ماتت قلوبنا ولم نعد نبالي بالعاقبة ؟
أليس من الحكمة لمن يخاف مقام ربه أن يقوم للمسارعة إلى الطاعات في عصر السرعة ؟
فاللهم اجعلنا من المسارعين إلى الخيرات، المجتنبين الكبائر والموبقات، المستغفرين من كل الذنوب والسيئات إنك على كل شيء قدير.
قال العلامة ابن باز رحمه الله. نحن الآن في آخر الزمان , علماء السنة قليل , أقل من القليل , فالحق بهم "
سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21) سورة الحديد
ولكن هناك من يقول أريد أن أتوب لكن في عصرنا هذا صعب
وهناك من يقول أصبحنا لانفرق بين الحق والباطل فأصبح الحق باطلا والباطل حقا
وتناسوا قول الله تعالى
وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْ
هل حقا أن المسارعة إلى الأعمال الصالحة صعبة في عصرنا هدا ؟
و ما هي الاسباب التي تجعلنا متغافلين عن ديننا منغمسين في شهواتنا ؟
كيف السبيل للعودة الى ديننا الذي هو سبيل نجاتنا ؟
مادا تقول لمن يقول الاسلام لايصلح لهذا الزمان ؟