- إنضم
- 5 جانفي 2017
- المشاركات
- 3,482
- نقاط التفاعل
- 8,102
- النقاط
- 946
- العمر
- 29
- محل الإقامة
- Jijel
- الجنس
- أنثى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تتمشى بخطوات مرتبكة ، خائفا تبحث عن أي شيء في لحظة يمحوا ذاكرتك المتعلقة بالماضي ، تجد أمامك وجوها شاحبة مرعبة
حذار الالتفات ولو بربع نظرة :p ..
تبحث عن شفقة و صرت تشبه أولئك اللاجئين الذين ينتظرون "صدقة"
صدقة في سبيل الله و شفقة في سبيل نفسك .. تنقذ روحك المريضة
أم عقلك الذي أصبح فيه كل الخلل ؟
بحث في محرك "غوغل" و البحث ماشي لم يعد جاري ، أظن أن التقشف يعصف بنا من كل الجهات حتى في سرعة البحث "أسعار البنزين قد تزيد هذه السنة ! ، المصطلح التقشفي يوظف في كل ساعة رملية ، مائية ، الكترونية .. و خاصة النفطية البترولية شدد الحراسة التقشفية) ..
ذهبنا لجانب السياسة ابتعدنا و الرصيد اللغوي منرفز " الشعب يعلم " ،
لا الله أعلم..
- كل شيء على الطاولة السياسية يمر .. و كل شيء مر من لقمة العيش
إلى كل شيء ..
عواطف ملل و ألم تأخدنا إلى الفراغ لا شيء آخر ، نتفرج على قذارة من هم حولنا و نضحك ، نصفق للقرف بكل حرارة .. و لا يصيبنا الجنون بل يلحق بنا الفقر فقط ..
تضيع الثواني و الدقائق .. و تلحقها الساعات ، الأيام و السنين كم سترجع إلى الوراء بالثواني أم بالأيام ؟ أظنها سنوات كثييرة راحت و ضاعت منا لم نجني من مرورها رغم بؤس أيامها إلا هذا الجسد الذي كبر و عقلا لا يزال جاهلا صغيرا .. لم نجد بين أيدينا غير شخصياتنا هذه السيئة المنافقة ..
المنفعلة التي لا تفعل شيئا غير التدمر من الواقع ، السب و اللعن ..
أضعنا الدنيا و لا ندري كيف هي الآخرة ..
بقلمي الخرف "فطوم" ..
تتمشى بخطوات مرتبكة ، خائفا تبحث عن أي شيء في لحظة يمحوا ذاكرتك المتعلقة بالماضي ، تجد أمامك وجوها شاحبة مرعبة
حذار الالتفات ولو بربع نظرة :p ..
تبحث عن شفقة و صرت تشبه أولئك اللاجئين الذين ينتظرون "صدقة"
صدقة في سبيل الله و شفقة في سبيل نفسك .. تنقذ روحك المريضة
أم عقلك الذي أصبح فيه كل الخلل ؟
بحث في محرك "غوغل" و البحث ماشي لم يعد جاري ، أظن أن التقشف يعصف بنا من كل الجهات حتى في سرعة البحث "أسعار البنزين قد تزيد هذه السنة ! ، المصطلح التقشفي يوظف في كل ساعة رملية ، مائية ، الكترونية .. و خاصة النفطية البترولية شدد الحراسة التقشفية
) ..ذهبنا لجانب السياسة ابتعدنا و الرصيد اللغوي منرفز " الشعب يعلم " ،
لا الله أعلم
..- كل شيء على الطاولة السياسية يمر .. و كل شيء مر من لقمة العيش
إلى كل شيء ..
عواطف ملل و ألم تأخدنا إلى الفراغ لا شيء آخر ، نتفرج على قذارة من هم حولنا و نضحك ، نصفق للقرف بكل حرارة .. و لا يصيبنا الجنون بل يلحق بنا الفقر فقط ..
تضيع الثواني و الدقائق .. و تلحقها الساعات ، الأيام و السنين كم سترجع إلى الوراء بالثواني أم بالأيام ؟ أظنها سنوات كثييرة راحت و ضاعت منا لم نجني من مرورها رغم بؤس أيامها إلا هذا الجسد الذي كبر و عقلا لا يزال جاهلا صغيرا .. لم نجد بين أيدينا غير شخصياتنا هذه السيئة المنافقة ..
المنفعلة التي لا تفعل شيئا غير التدمر من الواقع ، السب و اللعن ..
أضعنا الدنيا و لا ندري كيف هي الآخرة ..
بقلمي الخرف "فطوم" ..
آخر تعديل بواسطة المشرف:
