المساواة

سعد606

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
إنضم
3 جانفي 2019
المشاركات
2,296
نقاط التفاعل
4,162
النقاط
111
العمر
62
محل الإقامة
تقرت
الجنس
ذكر
موضوع المساواة هم من بين المواضيع التي تستحق المناقشة، على مدى عقود ، كان المجتمع يتقدم في البحث عن التسامح وقبول الاختلافات الشخصية.
شيئًا فشيئًا ، تم السعي لتحقيق الاندماج والمساواة في الحقوق بين المجموعات المختلفة التي تعرضت للتمييز سابقًا.
لكن يمكننا أن نسأل أنفسنا: هل وصلنا إلى مساواة حقيقية أم أن الطريق ما زال طويلاً؟ هل يحدث نفس الشيء في جميع أنحاء العالم؟
يمكن أن يمتد هذا الموضوع إلى مجالات مختلفة ، مثل المرأة في عالم العمل ، أو العنصرية.
العنف القائم على النوع الاجتماعي هو قضية لا تزال ، للأسف ، عنصرًا حاضرًا نسبيًا في المجتمع. وهو مواضيع جميلة للمحادثة ايضا.
ما هو بالضبط وماذا يشمل ، من أين يأتي ، ومعالجته القانونية ، وما هو دور التعليم والمجتمع في الوقاية منه ، وكيفية اكتشافه وماذا تفعل إذا تم القيام به أو كيف يمكن تجنبه
.
 
اخاف من كلمة المساوات
ارى ان الابلغ و الاصح هو العدل

فمثلا عندنا فقيرين و ثلاث اعانات
المساوات هي ان ياخذ كل واحد منهما اعانة و نصف

لكن العدل ان ان صاحب العيال ياخذ قفتين
و الذي ليس له اولاد ياخذ اعانة واحدة

اذن العدل ابلغ من المساوات

و ارى ان يرافق العدل السلطان اي العصا و العقاب لكل من تسول له نفسه العبث
بالاملاك و الممتلكات العامة و الخاصة
 
اخاف من كلمة المساوات
ارى ان الابلغ و الاصح هو العدل

فمثلا عندنا فقيرين و ثلاث اعانات
المساوات هي ان ياخذ كل واحد منهما اعانة و نصف

لكن العدل ان ان صاحب العيال ياخذ قفتين
و الذي ليس له اولاد ياخذ اعانة واحدة

اذن العدل ابلغ من المساوات

و ارى ان يرافق العدل السلطان اي العصا و العقاب لكل من تسول له نفسه العبث
بالاملاك و الممتلكات العامة و الخاصة
اوافق اخي محمد الراي
 
اخاف من كلمة المساوات
ارى ان الابلغ و الاصح هو العدل

فمثلا عندنا فقيرين و ثلاث اعانات
المساوات هي ان ياخذ كل واحد منهما اعانة و نصف

لكن العدل ان ان صاحب العيال ياخذ قفتين
و الذي ليس له اولاد ياخذ اعانة واحدة

اذن العدل ابلغ من المساوات

و ارى ان يرافق العدل السلطان اي العصا و العقاب لكل من تسول له نفسه العبث
بالاملاك و الممتلكات العامة و الخاصة
لا ينبغي لمن تمسك بالعدل أن يخاف أحدا، فقد قيل: إن العدول لا يخافون الله تعالى، أي: لا خوف عليهم منه، إذا اتبعوا رضاه، وانتهوا إلى أمره.
كل الشكر لك ولهذا المرور الجميل
الله يعطيك العافية يارب


 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top