الشذوذ بين التعرف والتعرض

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

حياة هانئة

:: عضو منتسِب ::
إنضم
5 جانفي 2015
المشاركات
65
نقاط التفاعل
107
النقاط
5
do.php


خلق الانسان ليعيش عمرا محددا تملاه احداث افراح احزان نجاحات فشل راحة هم ..... فكل ما نحياه ليس عبثا بل لحكمة يعلمها رب العرش العظيم نمتحن ونفتن ليميز الله الطيب من الخبيث
ديننا قد حدد لنا اطر نعيش فيها وبها فم زاغ عنها فقد اخطا ومن تقيد بها فقد اصاب
الفتن الان كثيرة ولن يسلم منها الا من رحم ربي فهذا ربا ورشوة بهتان تظليل للحق مجون فسق هرج ومرج ولا يبقى لنا الا الدعاء بالثبات .

مرات يبدو الامر متحكما فيه لما يكون الشخص منفردا لكن لما يصبح للشخص عائلة اطفال فهذا حجر الزاوية اطفال صغار يحتاجون الرعاية والتاديب والتربية والتوجيه والنصح والتقويم والاهتمام والاحتواء و و و ...... ونحن منشغلون بكل تلك المتطلبات ننظر يمينا ويسارا لنرى امواجا من الفتن تحاصرنا وتحاصرهم واخطرها بل افتكها الشذوذ والعياذ بالله افة او وباء يتغلغل في مجتمعنا بهدوء تام لانه لم يسلط عليه الضوء جيدا اي ضوء هذا هو التعريف به والتعرض له فبين اللفظين تحدث الكثير من الاحداث المعلنة والمخفية
انا ام ولاني سمعت الكثير عن تلك التجاوزات او التحرشات بت اعاني اضطرابات في اساليب تنشاءة اطفالي بت حائرة بين تحذيرهم _والذي سيكون اساسه تعريفهم ولو بشيء بسيط عن تلك الممارسات الشاذة _ و بين الخوف من تعرضهم لها وهنا عجزت فانتقاء العبارات اتعبني و تركيز تفكير الطفل اثناء المحادثة على الفكرة الاساسية صعب بل الاصعب مراقبة الطفل والتحكم بتحركاته وسكناته فاحتكاكه بالاخرين بات هاجسا يستوقفني كثيرا بل يؤرقني
كثير من الكوارث تحدث لفضول يدفعنا دفعا للتجربة او اننا تعرفنا واثار انتباهنا للفكرة فلم لا نجرب وهنا يحدث التعرض من رحم ربي نجى ومن انغمس ضاع
اعتبر العديد من الافات قابلة للتقويم الا الشذوذ لانه ببساطة عقوبته تعني انه داء بلا دواء
فتحت هذه المساحة لنتناقش بشكل جدي وسوي عن الكثير من النقاط والتي قد غفلت عن بعضها فالكمال لله
*كيف نختار العبارات او رؤوس الاقلام اثناء تحذيرنا للطفل من تلك الممارسات
*هل الامر يكون مكرر ام يكفي التطرق اليه مرة واحدة
*كيف تكون مراقبة الطفل خاصة الطفل الذي تكون علاقته دائمة او محتمة مع افراد من العائلة قد تشك في سلوكهم دون الجزم بذلك
*هل يعتبر تقبيل الطفل واجلاسه في الحجر من الامور الواجب تركها ام انها سلوكات عادية
*هل يتوجب الاستعانة بمختص نفسي لتوصيل الفكرة بضرورة ترك مسافة بين الطفل واي طرف اخر
*في اي سن نبدا التوجيه والرقابة وهل تختلف الاساليب من عمر لاخر او عن الانثى والذكر
*هل فكرة تعرف الطفل على الشذوذ تساهم ولو بجزء يسسير في دفعه للترض له والعكس
*لن يختلف الاباء على ان الدنيا كلها في كفة وصلاح الابناء في الكفة الثانية بل انها الاغلب لهذا ما هي اساليبك اما كنت او ابا في تحصين طفلك من تلك الممارسات.؟
*هل الثقة التي تضعها او تضعينها في بعض الاقارب تطمئنك ام ان الشك دوما يشوش او يخرم مساحة الامان
*كل ما كتبت سابقا كان عن ما يسبق اي شكل من اشكال التحرش اما الحديث عن ما نفعله اذا ما حذث والعياذ بالله فالموضوع كبير جدا وارتايت ان يكون في مساحة اخرى لياخذ كل منهما حظه في النقاش
الموضوع حقيقة صعب وموتر لكن واجبنا كاباء ان نتناقش فيه ونتحدث عنه لنحاول ان نتدارك الامر ونتحكم بزمامه وتحفظ فلذات اكبادنا من كل ماهو عكس الفطرة
اللهم ربي اولادنا واجعلهم على الفطرة السليمة وعلى الصراط المستقيم​
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
بـآركـ الله فيكـ ع الموضوع الهـآدفـ اختي فـ الله
حقـآ موضوع يستحق النقـآش فيه

فتحت هذه المساحة لنتناقش بشكل جدي وسوي عن الكثير من النقاط والتي قد غفلت عن بعضها فالكمال لله
سنجيب ع النقـآط التي وضعتهـآ اولا ثم يمكنكـ اثارتـ نقاط اخرى للنقاش ع حسب الشخص والردود ;)
اولا احب لفتـ انتبـآهكـ اني لستـ ام لكي لاتقيديني بـ كـٌنيتي ان اخطأتـ ف حكم من الاحكـآم:$

الشذوذ

*كيف نختار العبارات او رؤوس الاقلام اثناء تحذيرنا للطفل من تلك الممارسات
انـآ بكوني مسؤولة ع ابن اختي احاول دومـآ ايصال الفكرة له ع انهـآ قصة جرتـ
يعني اسلوب القصص يكون كفيل فـ بعض الاحيان لتوصيل فكرة للطفل بطريقة تستحق الرسوخ فـ معالم فكره

*هل الامر يكون مكرر ام يكفي التطرق اليه مرة واحدة
نعتمد ع التكرار لـ يحفظ القصة جيدا
*كيف تكون مراقبة الطفل خاصة الطفل الذي تكون علاقته دائمة او محتمة مع افراد من العائلة قد تشك في سلوكهم دون الجزم بذلك
لا حبيبتي فـ انـآ لا اتركه يحتكـ باي شخص اشكـ ولو بشكل طفيف فيما قلتـ
*هل يعتبر تقبيل الطفل واجلاسه في الحجر من الامور الواجب تركها ام انها سلوكات عادية
لا عادي غلاتي فهي من الاساسيات التي نعبر بها ع حبنا لهم وعند الكبر نتخلى ع عاداتنا بالتدريج
*هل يتوجب الاستعانة بمختص نفسي لتوصيل الفكرة بضرورة ترك مسافة بين الطفل واي طرف اخر
انا لا اؤيد هاته الفكرة فطريقتنا ف التاثير ع الطفل اكثر من الطبيب لاننا نعرفه وهو يكون شخص غريب وف هاته الطريقة احب ان اصور له فكرة سيئة ع الغرباء بعدم الثقة واحسن شيء نفتح بابا للحوار ليجد الامان ف حظن عائلته
*في اي سن نبدا التوجيه والرقابة وهل تختلف الاساليب من عمر لاخر او عن الانثى والذكر
تبدا ببداية خروجه لوحده للشارع واكيد تختلف باختلاف اعمارهم وطريقة استيعابهم للامور


*هل فكرة تعرف الطفل على الشذوذ تساهم ولو بجزء يسسير في دفعه للترض له والعكس
لم افهم جيدا مايرمي اليه سؤالك
*لن يختلف الاباء على ان الدنيا كلها في كفة وصلاح الابناء في الكفة الثانية بل انها الاغلب لهذا ما هي اساليبك اما كنت او ابا في تحصين طفلك من تلك الممارسات.؟
وجب علينا الان توعيتهم ع مايوجد خلف ابواب قلعتهم
فلا نصور لهم الشارع كانه محل للعب و حتى المدارس اصبحت تدعو للـ

*هل الثقة التي تضعها او تضعينها في بعض الاقارب تطمئنك ام ان الشك دوما يشوش او يخرم مساحة الامان

غاليتي بدل الاهل لايجب الوثوق باي شخص
وحتى العائلة احيانا تكون مصدر شكوك


مرة اخرى مشكورة ع موضوعك
سلامي
 
نحن دولة تعيسة و السعادة الوحيدة التي ننالها هي سعادة الطفولة الساذجة
اتركي الاولاد يلعبون و يستمتعون
هناك قاعدة واحد لا تتركينهم يلعبون مع من هم اكبر من سنهم حتى و لو كانوا اطفال ايضا
و علميهم ان لا يثقوا في الغرباء
 
بـآركـ الله فيكـ ع الموضوع الهـآدفـ اختي فـ الله
حقـآ موضوع يستحق النقـآش فيه

فتحت هذه المساحة لنتناقش بشكل جدي وسوي عن الكثير من النقاط والتي قد غفلت عن بعضها فالكمال لله
سنجيب ع النقـآط التي وضعتهـآ اولا ثم يمكنكـ اثارتـ نقاط اخرى للنقاش ع حسب الشخص والردود ;)
اولا احب لفتـ انتبـآهكـ اني لستـ ام لكي لاتقيديني بـ كـٌنيتي ان اخطأتـ ف حكم من الاحكـآم:$

الشذوذ

*كيف نختار العبارات او رؤوس الاقلام اثناء تحذيرنا للطفل من تلك الممارسات
انـآ بكوني مسؤولة ع ابن اختي احاول دومـآ ايصال الفكرة له ع انهـآ قصة جرتـ
يعني اسلوب القصص يكون كفيل فـ بعض الاحيان لتوصيل فكرة للطفل بطريقة تستحق الرسوخ فـ معالم فكره

*هل الامر يكون مكرر ام يكفي التطرق اليه مرة واحدة
نعتمد ع التكرار لـ يحفظ القصة جيدا
*كيف تكون مراقبة الطفل خاصة الطفل الذي تكون علاقته دائمة او محتمة مع افراد من العائلة قد تشك في سلوكهم دون الجزم بذلك
لا حبيبتي فـ انـآ لا اتركه يحتكـ باي شخص اشكـ ولو بشكل طفيف فيما قلتـ
*هل يعتبر تقبيل الطفل واجلاسه في الحجر من الامور الواجب تركها ام انها سلوكات عادية
لا عادي غلاتي فهي من الاساسيات التي نعبر بها ع حبنا لهم وعند الكبر نتخلى ع عاداتنا بالتدريج
*هل يتوجب الاستعانة بمختص نفسي لتوصيل الفكرة بضرورة ترك مسافة بين الطفل واي طرف اخر
انا لا اؤيد هاته الفكرة فطريقتنا ف التاثير ع الطفل اكثر من الطبيب لاننا نعرفه وهو يكون شخص غريب وف هاته الطريقة احب ان اصور له فكرة سيئة ع الغرباء بعدم الثقة واحسن شيء نفتح بابا للحوار ليجد الامان ف حظن عائلته
*في اي سن نبدا التوجيه والرقابة وهل تختلف الاساليب من عمر لاخر او عن الانثى والذكر
تبدا ببداية خروجه لوحده للشارع واكيد تختلف باختلاف اعمارهم وطريقة استيعابهم للامور


*هل فكرة تعرف الطفل على الشذوذ تساهم ولو بجزء يسسير في دفعه للترض له والعكس
لم افهم جيدا مايرمي اليه سؤالك
*لن يختلف الاباء على ان الدنيا كلها في كفة وصلاح الابناء في الكفة الثانية بل انها الاغلب لهذا ما هي اساليبك اما كنت او ابا في تحصين طفلك من تلك الممارسات.؟
وجب علينا الان توعيتهم ع مايوجد خلف ابواب قلعتهم
فلا نصور لهم الشارع كانه محل للعب و حتى المدارس اصبحت تدعو للـ

*هل الثقة التي تضعها او تضعينها في بعض الاقارب تطمئنك ام ان الشك دوما يشوش او يخرم مساحة الامان

غاليتي بدل الاهل لايجب الوثوق باي شخص
وحتى العائلة احيانا تكون مصدر شكوك


مرة اخرى مشكورة ع موضوعك
سلامي

شكرا اختي على المشاركة القيمة والله حسك عالي ووعيك كبير وكلامك وكانه نابع من قلب ام حريصة على فلدات كبدها
اضفت للموضوع خاصة حول اتباع اسلوب القصص لتوصيل الفكرة فهو الافضل براي والانسب والاسلم
*هل فكرة تعرف الطفل على الشذوذ تساهم ولو بجزء يسسير في دفعه للترض له والعكس المغزى من السؤال اننا لما نحكي للطفل ونحاول تنبيهه عن تلك الممارسات المرفوضة او الغريبة والشاذة قد تدفع الطفل للبحث اكثر عن تلك الممارسات وكيف تكون وما الهدف منها وبذلك يقع الطفل فيها او يسترسل ليعرفها اذا ما تعرض لها
اختي اعود لاشيد بالمامك بالموضوع حقا احسنت:up:
 
نحن دولة تعيسة و السعادة الوحيدة التي ننالها هي سعادة الطفولة الساذجة
اتركي الاولاد يلعبون و يستمتعون
هناك قاعدة واحد لا تتركينهم يلعبون مع من هم اكبر من سنهم حتى و لو كانوا اطفال ايضا
و علميهم ان لا يثقوا في الغرباء


شكرا على المشاركة والرد لن نختلف ابدا ان عمر الطفولة هو السعادة الوحيدة التي عشناها ويعيشها الاطفال لكن في المقابل هناك طفولة انتهكت برائتها وشوهت سعادتها وحرمت المتعة لسبب انها تعرضت للتحرشات والشدود الجنسي لهذا احببت ان افتح الموضوع لنةذوقف هذا الهتك والدناءة
ولاننا نريد ان يستمتع اطفالنا بهذا العمر ايما متعة توجب علينا رقابتهم و توعيتهم
نعم اوافقك الراي ان لا يثقوا بالغرباء لكن غالبا ما يكون الفاعل من الاهل كابن العم وابن الخال هنا يصعب تاطير العلاقة وتحديدها
الطفل في هذا العمر بريء ومن اقوى علامات برائته انه بحبة حلوى او بكلمة طيبة او بلمسة حانية يمشي خلفك وكانه مغمض العينين
بالنسبة لفارق السن مرات تكون تلك الممارسات من اطفال بنفس العمر بل بعمر صغير والفارق ان الاعتداء لا يكون تاما بل مجرد حركات غريبة هنا كيف يمكن تقويمها وتهذيبها
 
شكرا اختي على المشاركة القيمة والله حسك عالي ووعيك كبير وكلامك وكانه نابع من قلب ام حريصة على فلدات كبدها
اضفت للموضوع خاصة حول اتباع اسلوب القصص لتوصيل الفكرة فهو الافضل براي والانسب والاسلم
*هل فكرة تعرف الطفل على الشذوذ تساهم ولو بجزء يسسير في دفعه للترض له والعكس المغزى من السؤال اننا لما نحكي للطفل ونحاول تنبيهه عن تلك الممارسات المرفوضة او الغريبة والشاذة قد تدفع الطفل للبحث اكثر عن تلك الممارسات وكيف تكون وما الهدف منها وبذلك يقع الطفل فيها او يسترسل ليعرفها اذا ما تعرض لها
اختي اعود لاشيد بالمامك بالموضوع حقا احسنت:up:

لا شكر ع واجب كوني م عائلة كبيرة وقريبا ساقوم بتاسيس عائلتي الخاصة (دعواتك بالتوفيق )
اختي اسلوب القصص الذي افضله ان يكون ابطاله حيوانات وليس بشر يعني ان تشرحي لابنك ان الذئب لايستطيع ان يصاحب الغزالة ولو راينا ذئب يقوم بكذا وكذا لعلمنا انه ينوي ع شيء ما
وف سياق القصة نترك لك ملاحظة
لو ان غريب دعاك لشيء او اعطاك اكل فلا تقبل ف احتمال ان يكون شرير اكبر
انا وعائلتي ككل نشييد بالامن لذا نقول دع عمك الشرطي يقوم بفحصه لك ولا تخف منه فالشرطي وحده الذي يمكنه معرفة الانسان المتحول للانسان الحقيقي
ادخل الخيال العلمي ف عقل الاطفال لاعلمهم ان الشذوذ ليس بطبيعة البشر ولكنه مكتسب او ان الحيوان الذي تحول لشخص هو الشاذ وبهاته الطريقة لاتخافي ان يقوم بالبحث ع امور يخافها اصلا
واتركي دوما له الخوف م المجهوول ودعيه يكون صادقا كل الصدق معك
يعني كوني صديقة ابنك او ابنتك ولا تقاطعيهما حينما يرويان لك قصة جرت لاحد زملائهم فهذا غالبا عليهم ولكنه يعتمدون ع نفس اسلوب القصص معك ليخبروك بشيء يخافونه
ف دوما اتركي مجال للتواصل معهم

هكذا تعلمت م اهلي وهاكذا اطبق ولهاذا ترينني اتكلم بهاذا المنطق

وف الاخير سلامي
اختك ف الله نينـآ:$​
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و الله صعب , صعب هذا الموضوع أرق الأباء قبل الأمهات و لا ندري ما الحل و كيف يتم توجيه الأبناء المصيبة الحين الشذوذ غزى المجتمع و كلا الجنسين و هذه الطامة الكبرى أين تولي وجهك تسمع حكايات يندى لها الجبين و في كل الأماكن في الحي , في إطار العائلة , في المدرسة , في النوادي الرياضية و للأسف حتى المساجد انتشرت فيها هذه الظاهرة و خاصة أن المرضى نفسيا يقصدون المساجد على أساس أن الأولياء يرسلون أولادهم للمساجد مطمئنين و دون خوف و هنا تقع الكارثة و هذه أمور عايشناها .
هذا كفكرة عامة

أما أسباب هذه الظاهرة فهي أسباب عدة منها بالدرجة الأولى تربية الأباء و عدم الإهتمام بالأبناء و ماذا يفعلون و من يصاحبون طبعا الجنسين و كيف يفكرون حتى أصبح هم الأباء فقط توفير الحاجيات المادية للأولاد هنا انتهت المسئولية أما الأمور النفسية و التربوية فهي مؤخرة الى حين , متى الى حين يكون الوقت متأخر و يكون الولد قد أختار لنفسه الطريق الثالث ؟؟؟
السبب الثاني هو الإعلام بكل أنواعه رسوم متحركة , أفلام هندية , أفلام تركية , انترنت , جرائد و زيد بدون رقيب و لا ناصح
السبب الثالث انعدام الوازع الديني و الخوف من الله في هذه السلوكات و الأطفال ان لم يجدوا من يستدرجهم للشذوذ فلن يذهبوا اليه بأرجلهم .
السبب الرابع غياب دور المسجد و الأئمة و قلة نشاطهم و عدم احتكاكهم بالمجتمع و فهم مشاكله و مشاكل شبابه .
السبب الخامس سكوت المجتمع على هذه الظاهرة و في بعض الأحيان أو قل كثير من الحيان يتعاملون معها على أساس أنها ظاهرة لا تستاهل كل هذا التهويل حتى يصبح الطفل يرى الأمور عادية بالنسبة له .
السبب السادس عزوف المتدينين في المجتمع عن واجب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و النصح في الله و توجهوا نحو سفاسف الأمور يناقشونها و يحللونها فأختلفوا في أمور فقهية تافهة لسنين عديدة و اشتغلوا بعلم الكلام و اختلفوا حول سياقة المرأة للسيارة حرام أم لا و هل اعفاء اللحى سنة أم فرض وجب تأثيم صاحبه و نسوا أن المجتمع محتاج لتلك الطاقات فأداروا ظهرهم لهذا المجتمع و هم يرون نظرته الحزينة نحوهم يتنظر منهم و لو كلمة طيبة و عاشوا في ذلك العالم المملوء بالتفاهات و الكلمات الرنانة يحسبون أن ذلك هو الدين الحق .
ربما ذكرت ستة أسباب فقط و أظن الكثير غاب عني فتحديد الأسباب دائما يجر من ورائه الحلول و لكن هذا الموضوع بالذات تحديد السباب يجرنا لمتاهة أكبر و أعقد من أيجاد مجرد الأسباب لا أعرف سأحاول بسطحية فكري أن اجيب و لو اجابة مقتضبة على بعض الأسباب رغم اني أحوج الناس لنصح فهذا الأمر يؤرقني أكثر من أي شخص آخر بحكم غيابي المتواصل على البيت .
* كما قلنا فالأباء هم المسؤلون على تربيتة أولادهم ربما حتى نأخذ الأمور بدقة سنناقش تعرض الذكور للشذوذ لأنهم المعرضين الأوائل لهذا الأمر حتى نكون دقيقين و من بعد يمكن اسقاط الأمر على جنس الإناث. أرجع و أقول فالأسرة هي المحيط الول الذي يأخذ منه الطفل أسس التربية و مباديء الحياة .
أختي انت حملتي هذا الهم على كتفيك تحاولين ايجاد الحلول و السبل حتى تصلين بطفلك الى بر الأمان قولي لي و ماذا عن زوجك ما خطبه هذا واجبه هو الذي يجب أن يصاحب ابنه هو الذي يجب أن يربي ابنه بأن يكون له مثل يقتدي به و توجيهه من بعيد دون الضغط عليه هو من يجب عليه أن يحرسه في الشارع و في المدرسة و في المسجد .و هو الذي عليه أن يشرح له الأمور بطريقة لا تجعله يلاحظ هذه الأشياء و أنت كأم ايضا يجب ان تفهميه هذه الأمور دون ذكرها يجب ان تستعملي الجهة الخرى من الملعب و هي الجهة الإيجابية فعوض أن تكلميه عن الشذوذ تكلمي له عن رجولة الصحابة و مواقفهم احكي له قصص من التاريخ الإسلامي تتناول فطنة و قوة بعض الأطفال الصغار حبيبيه في الطهر و العفة و الإبتعاد عن ما حرم الله و الجزاء و العقاب حبيبيه من الصغر في الجنة و حور العين و أن هذه حور العين هي للرجال المتقين اعطيه كل مرة شويا دراهم يروح يصدقهم على فقير المهم دائما عامليه من الناحية الإيجابية يقول حسن البنا ( لا تهدموا على الناس أكواخهم التي بنوا من العقيدة الفاسدة بل أبنوا لهم قصورا من العقيدة الصحيحة فيتركون أكواخهم و يسكنون قصوركم ) .
كما أؤكد مرة أخرى دور الأب في توجيه الطفل خاصة في مرحلة 6 سنوات الى 14 سنة هنا أين تكون هرمونات الأنوثة مرتفعة عند الذكر فيكون ميلان العاطفة نحو نفس الجنس و الإنحراف غالبا ما يكون في هذه المرحلة من العمر و بعد هذا السن تبدأ هرمونات الأنوثة تنخفض الى أن تصل الى حدها الطبيعي يجب أن ندرك هذا جيدا و ان نكون مستعدين لهذه المرحلة .و الكلام يطول و يطول
هناك أيضا دور الإعلام خاصة الرسوم المتحركة و خاصة بعض القنوات ك MBC 3 و كرتون نيتوورك و التي تعرض رسوم قمة في البذالة و الفسق و لا تتوانا أن يعرضوا رسوم تظهر مؤخرة أحدهم ( العفو على هذه الكلمة) فكيف يكون احساس الطفل بعدها سوف يقتنع بأن اظهار العورة أمر طبيعي لذلك الحمد لله عندي في البيت هذه القنوات ممنوعة على الكبير قبل الصغير , هناك أيضا الأفلام الهندية و التركية و تصفيفات الشعر و لباس هؤلاء المخنثين كل هذا يؤثر في نفسية الطفل و تجعله يتقبل هذه الأمور و هذا أول الطريق الى الشذوذ و لا ننسى الأنترنيت و صدقوني هذا حتى للشباب من 17 الى 20 سنة هناك كوارث راهي تقع .
ثم نأتي الى الطرف الآخر من يستدرج هذا الطفل الى الشذوذ الا شخص ليس له علاقة لا بالدين و لا بالإنسانية فالوازع الدين اصبح منعدم في المجتمع حتى أصبحنا ننتظر حدوث كل شيء و نرى هذه الأمور عادية .
كلنا نعلم أن هذه الظاهرة أصبحت جد منتشرة و ها نحن نسمع مرة على مرة مطالبة هؤلاء الناس بحقهم كجنس ثالث معترف به و لم تكت المور لتصل لهذا الحد لولا أن سكتنا و في بعض الحيان شجعنا هذه الأمور حتى أصبحنا نتقبلها في مجتمعنا و نتعامل معها و كأنها واقع يجب تقبله و هذه الظاهرة أعظم خطر على أولادنا عندما أقول هذه الظاهرة أقصد الشذوذ يصاحبه سكوت المجتمع فكيف لطفل ناشيء أن يعيش في محيط كهذا بالطبع يصبح يتقبل هذا الأمر و يراه طبيعي و أول فرصة تكون الكارثة .
السبب الخامس غياب دور المسجد و الأئمة اسألكم متى كانت آخر مرة سمعتم إمام تطرق لهذا الموضوع ان كان هناك من يتطرق اليه فلإمام الحين هو موظف مثل جميع الموظفين ترك تلك الرسالة التي على عاتقه و هام على وجهه طالبا الدنيا أكثر من الآخرة و كأنما قضايا هذا المجتمع لا تهمه و هناك أئمة و الله لا علاقة لهم بالمجتمع و لا بالذي يحدث رغم أنه أولى الناس بهذا العمل و لكن ......
اذا تطرقنا لدور الإمام فهذا دور رسمي حكومي فكيف بالشباب المتدين و الذي تعول عليه المة في نهوضها أقول الشباب المتدين يعني الملتزم بأخلاق الإسلام و ليس مظهرا فقط أين نجدهم؟ كلهم مشغول بامور اختلف عليها كثير من العلماء و سيبقى الإختلاف عليها قائم الى يوم القيامة اشتغلوا بأمور فقهية حتى تاركها لا يؤثم كجلسة الأستراحة و جعلوها قضية العصر . و تكلموا في الألوهية و الربوبية و الصفات و الإستواء بدون علم و لا زاد يعول عليه , اختلفوا حول نسبة التقصير و هل اتباع المذاهب بدعة و أخرى و أخرى طعنوا في العلماء و اشتغلوا بهم و هم ليسوا أهلا للتجريح , و فريقا آخر اختار الخوض في السياسة و الأحزاب و اصبحوا ينّظّرون لقيام الدولة الإسلامية و هناك في الجهة أخرى مجتمع يرنو اليهم بنظرة العتاب أنا محتاج جدا لكم فهناك أطفال و شباب على حافية الهاوية ينتظرون منكم يد الغوث هناك ظاهرة تسمى الشذوذ يجب القضاء عليها و وانا محتاج لحماسكم هذا المهدور و لطاقاتكم الضائعة و لكن , لكن للأسف الشباب المتدين الى يومنا هذا لم يدرك مكانته و قدره في المجتمع فهو ضائع بضياع المجتمع
أختي حاولت أن أبين و جهة نظري متمنيا أن يشارك الأعضاء في المناقشة فعسى و لعلى نجد الإفادة و الخير .
و في الأخير أقول لكي عسي و ليدك قد ما تقدري الأمور جد صعبة و يجب أن تناقشي زوجك في هذا الموضوع فهو أول المعنيين

شكرا على الموضوع الهادف​
 
آخر تعديل:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و الله صعب , صعب هذا الموضوع أرق الأباء قبل الأمهات و لا ندري ما الحل و كيف يتم توجيه الأبناء المصيبة الحين الشذوذ غزى المجتمع و كلا الجنسين و هذه الطامة الكبرى أين تولي وجهك تسمع حكايات يندى لها الجبين و في كل الأماكن في الحي , في إطار العائلة , في المدرسة , في النوادي الرياضية و للأسف حتى المساجد انتشرت فيها هذه الظاهرة و خاصة أن المرضى نفسيا يقصدون المساجد على أساس أن الأولياء يرسلون أولادهم للمساجد مطمئنين و دون خوف و هنا تقع الكارثة و هذه أمور عايشناها .
هذا كفكرة عامة

أما أسباب هذه الظاهرة فهي أسباب عدة منها بالدرجة الأولى تربية الأباء و عدم الإهتمام بالأبناء و ماذا يفعلون و من يصاحبون طبعا الجنسين و كيف يفكرون حتى أصبح هم الأباء فقط توفير الحاجيات المادية للأولاد هنا انتهت المسئولية أما الأمور النفسية و التربوية فهي مؤخرة الى حين , متى الى حين يكون الوقت متأخر و يكون الولد قد أختار لنفسه الطريق الثالث ؟؟؟
السبب الثاني هو الإعلام بكل أنواعه رسوم متحركة , أفلام هندية , أفلام تركية , انترنت , جرائد و زيد بدون رقيب و لا ناصح
السبب الثالث انعدام الوازع الديني و الخوف من الله في هذه السلوكات و الأطفال ان لم يجدوا من يستدرجهم للشذوذ فلن يذهبوا اليه بأرجلهم .
السبب الرابع غياب دور المسجد و الأئمة و قلة نشاطهم و عدم احتكاكهم بالمجتمع و فهم مشاكله و مشاكل شبابه .
السبب الخامس سكوت المجتمع على هذه الظاهرة و في بعض الأحيان أو قل كثير من الحيان يتعاملون معها على أساس أنها ظاهرة لا تستاهل كل هذا التهويل حتى يصبح الطفل يرى الأمور عادية بالنسبة له .
السبب السادس عزوف المتدينين في المجتمع عن واجب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و النصح في الله و توجهوا نحو سفاسف الأمور يناقشونها و يحللونها فأختلفوا في أمور فقهية تافهة لسنين عديدة و اشتغلوا بعلم الكلام و اختلفوا اياقة المرأة السارة حرام أم لا و هل اعفاء اللحى سنة أم فرض وجب تأثيم صاحبه و نسوا أن المجتمع محتاج لتلك الطاقات فأداروا ظهرهم لهذا المجتمع و هم يرون نظرته الحزينة نحوهم يتنظر منهم و لو كلمة طيبة و عاشوا في ذلك العالم المملوء بالتفاهات و الكلمات الرنانة يحسبون أن ذلك هو الدين الحق .
ربما ذكرت ستة أسباب فقط و أظن الكثير غاب عني فتحديد الأسباب دائما يجر من ورائه الحلول و لكن هذا الموضوع بالذات تحديد السباب يجرنا لمتاهة أكبر و أعقد من أيجاد مجرد الأسباب لا أعرف سأحاول بسطحية فكري أن اجيب و لو اجابة مقتضبة على بعض الأسباب رغم اني أحوج الناس لنصح فهذا الأمر يؤرقني أكثر من أي شخص آخر بحكم غيابي المتواصل على البيت .
* كما قلنا فالأباء هم المسؤلون على تربيت اولادهم ربما حتى نأخذ الأمور بدقة سنناقش تعرض الذكور للشذوذ لأنهم المعرضين الأوائل لهذا الأمر حتى نكون دقيقين و من بعد يمكن اسقاط الأمر على جنس الإناث. أرجع و أقول فالأسرة هي المحيط الول الذي يأخذ منه الطفل أسس التربية و مباديء الحياة .
أختي انت حملتي هذا الهم على كتفيك تحاولين ايجاد الحلول و السبل حتى تصلين بطفلك الى بر الأمان قولي لي و ماذا عن زوجك ما خطبه هذا واجبه هو الذي يجب أن يصاحب ابنه هو الذي يجب أن يربي ابنه بأن يكون له مثل يقتدي به و توجيهه من بعيد دون الضغط عليه هو من يجب عليه أن يحرسه في الشارع و في المدرسة و في المسجد .و هو الذي عليه أن يشرح له الأمور بطريقة لا تجعله يلاحظ هذه الأشياء و أنت كأم ايضا يجب ان تفهميه هذه الأمور دون ذكرها يجب ان تستعملي الجهة الخرى من الملعب و هي الجهة الإيجابية فعوض أن تكلميه عن الشذوذ تكلمي له عن رجولة الصحابة و مواقفهم احكي له قصص من التاريخ الإسلامي تتناول فطنة و قوة بعض الأطفال الصغار حبيبيه في الطهر و العفة و الإبتعاد عن ما حرم الله و الجزاء و العقاب حبيبيه من الصغر في الجنة و حور العين و أن هذه حور العين هي للرجال المتقين اعطيه كل مرة شويا دراهم يروح يصدقهم على فقير المهم دائما عامليه من الناحية الإيجابية يقول حسن البنا ( لا تهدموا على الناس أكواخهم التي بنوا من العقيدة الفاسدة بل أبنوا لهم قصورا من العقيدة الصحيحة فيتركون أكواخهم و يسكنون قصوركم ) .
كما أؤكد مرة أخرى دور الأب في توجيه الطفل خاصة في مرحلة 6 سنوات الى 14 سنة هنا أين تكون هرمونات الأنوثة مرتفعة عند الذكر فيكون ميلان العاطفة نحو نفس الجنس و الإنحراف غالبا ما يكون في هذه المرحلة من العمر و بعد هذا السن تبدأ هرمونات الأنوثة تنخفض الى أن تصل الى حدها الطبيعي يجب أن ندرك هذا جيدا و ان نكون مستعدين لهذه المرحلة .و الكلام يطول و يطول
هناك أيضا دور الإعلام خاصة الرسوم المتحركة و خاصة بعض القنوات ك MBC 3 و كرتون نيتوورك و التي تعرض رسوم قمة في البذالة و الفسق و لا تتوانا أن يعرضوا رسوم تظهر مؤخرة أحدهم ( العفو على هذه الكلمة) فكيف يكون احساس الطفل بعدها سوف يقتنع بأن اظهار العورة أمر طبيعي لذلك الحمد لله عندي في البيت هذه القنوات ممنوعة على الكبير قبل الصغير , هناك أيضا الأفلام الهندية و التركية و تصفيفات الشعر و لباس هؤلاء المخنثين كل هذا يؤثر في نفسية الطفل و تجعله يتقبل هذه الأمور و هذا أول الطريق الى الشذوذ و لا ننسى الأنترنيت و صدقوني هذا حتى للشباب من 17 الى 20 سنة هناك كوارث راهي تقع .
ثم نأتي الى الطرف الآخر من يستدرج هذا الطفل الى الشذوذ الا شخص ليس له علاقة لا بالدين و لا بالإنسانية فالوازع الدين اصبح منعدم في المجتمع حتى أصبحنا ننتظر حدوث كل شيء و نرى هذه الأمور عادية .
كلنا نعلم أن هذه الظاهرة أصبحت جد منتشرة و ها نحن نسمع مرة على مرة مطالبة هؤلاء الناس بحقهم كجنس ثالث معترف به و لم تكت المور لتصل لهذا الحد لولا أن سكتنا و في بعض الحيان شجعنا هذه الأمور حتى أصبحنا نتقبلها في مجتمعنا و نتعامل معها و كأنها واقع يجب تقبله و هذه الظاهرة أعظم خطر على أولادنا عندما أقول هذه الظاهرة أقصد الشذوذ يصاحبه سكوت المجتمع فكيف لطفل ناشيء أن يعيش في محيط كهذا بالطبع يصبح يتقبل هذا الأمر و يراه طبيعي و أول فرصة تكون الكارثة .
السبب الخامس غياب دور المسجد و الأئمة اسألكم متى كانت آخر مرة سمعتم إمام تطرق لهذا الموضوع ان كان هناك من يتطرق اليه فلإمام الحين هو موظف مثل جميع الموظفين ترك تلك الرسالة التي على عاتقه و هام على وجهه طالبا الدنيا أكثر من الآخرة و كأنما قضايا هذا المجتمع لا تهمه و هناك أئمة و الله لا علاقة لهم بالمجتمع و لا بالذي يحدث رغم أنه أولى الناس بهذا العمل و لكن ......
اذا تطرقنا لدور الإمام فهذا دور رسمي حكومي فكيف بالشباب المتدين و الذي تعول عليه المة في نهوضها أقول الشباب المتدين يعني الملتزم بأخلاق الإسلام و ليس مظهرا فقط أين نجدهم؟ كلهم مشغول بامور اختلف عليها كثير من العلماء و سيبقى الإختلاف عليها قائم الى يوم القيامة اشتغلوا بأمور فقهية حتى تاركها لا يؤثم كجلسة الأستراحة و جعلوها قضية العصر . و تكلموا في الألوهية و الربوبية و الصفات و الإستواء بدون علم و لا زاد يعول عليه , اختلفوا حول نسبة التقصير و هل اتباع المذاهب بدعة و أخرى و أخرى طعنوا في العلماء و اشتغلوا بهم و هم ليسوا أهلا للتجريح , و فريقا آخر اختار الخوض في السياسة و الأحزاب و اصبحوا ينّظّرون لقيام الدولة الإسلامية و هناك في الجهة أخرى مجتمع يرنو اليهم بنظرة العتاب أنا محتاج جدا لكم فهناك أطفال و شباب على حافية الهاوية ينتظرون منكم يد الغوث هناك ظاهرة تسمى الشذوذ يجب القضاء عليها و وانا محتاج لحماسكم هذا المهدور و لطاقاتكم الضائعة و لكن , لكن للأسف الشباب المتدين الى يومنا هذا لم يدرك مكانته و قدره في المجتمع فهو ضائع بضياع المجتمع
أختي حاولت أن أبين و جهة نظري متمنيا أن يشارك الأعضاء في المناقشة فعسى و لعلى نجد الإفادة و الخير .
و في الأخير أقول لكي عسي و ليدك قد ما تقدري الأمور جد صعبة و يجب أن تناقشي زوجك في هذا الموضوع فهو أول المعنيين

شكرا على الموضوع الهادف​
شكرا اخي على المشاركة الجد مميزة والله اضفت للموضوع بتحديدك لبعض او اهم الاسباب التي تجر للشذوذ حتى ان نظرتك للموضوع ملمة واخذت الصورة من عدة زوايا
اكيد هذا الموضوع يارق الاباء والامهات على السواء لكني احس ان الموضوع اخذ مساحة كبيرة في تفكيري وحياتي لان حادثة الشذوذ وقعت لشخص قريب من العائلة وكان ضحية هذا جعلني ابحث عن سبل الوقاية قبل العلاج لانها حقا افة فتاكة
دور الاب جد جد مهم وكلما كان وعيه كبيرا قلت فرص التعرض للماساة لكن لما يكون الطفل صغير والاب نوعا ما مشغول بالعمل راح تجد الام نفسها المسؤول الاول او الاساسي لوقاية وحماية الطفل لان اغلب وقت الطفل بالبيت ومعها
التفت لنقطة جد مهمة ان الامام غفل عن هذه المواضيع واصبح هم اغلب الملتزمين و المتدينين كما قلت امور حيادية او لا تسمن ولا تغني من جوع فكرت مرات ان اراسل امام مسجد حينا لالفت انتباهه للامر بل وادعوه ليجعل محور احدى خطبه حول الشذوذ الجنسي وتحذير الاولياء منه
اخي ختمت مشاركتك بكلمة كبيرة جدا في معناها عسي وليدك هذه الاخيرة تبدو قصيرة ولا تتعدى اربع حروف لكنها والله اثقل من الجبال واحر من النيران
اخي اعتبر مرات اني و زوجي لا نملك السلاح الفعال رغم اني اعتبر الدعاء والصدقة هي السلاح الذي سيهزم كل شذوذ
بارك الله فيك
 
السلام عليكم
الاكثار من تحفيظهم السور التي فيها قصص قوم لوط عندما يبلغون سيعرفون معنها في التفاسير ويتحاشو دلك
 
السلام عليكم
الاكثار من تحفيظهم السور التي فيها قصص قوم لوط عندما يبلغون سيعرفون معنها في التفاسير ويتحاشو دلك

شكرا أخي و هذا حل من الحلول بارك الله فيك​
 
شكرا لكل من شارك بالموضوع وياريت البقية تشرفنا بما يزيدنا الماما وفهما للموضوع وتحكما به
 
السلالم عليكم اولا اختي اعاتبك على اسمك
حياة تافهة هو اسمم اصلا فيه نوع من الشك في حكمة ربي سبحانو
مالا غير بدليه **الحياة ايام**
اما فيما يخص تربية اولادك
فاولا بعدي اولادك على النوم مع الفتيات
والاختلاط بالفتياة
ودايما عوديه على النوم وحدو هكاك يكون راجل
ثانيا
كيفاش تعلمي ابنك ما معنى الشذوذ
سؤالك صعيب بزااف ونضن الاحسن تعلميه الرجلة قبل ما تعلميه الشذوذ
ثالثا اضن انك مفرطة في موضوعك كثيرا
صح كاين شذوذ في اوساط بعض الذكور عفانا الله منها
لكن الزمك والزمك والزمك
بان تعلمي ابنك مصادقة اهل القران والناس اللي تكون ممتازة في دراستها
واخيرا وليس اخرا
ربي ولادك على الرجلة وسيرة المصطفى والصحابة
لانو فتح موضوع خطير مثل هذا على طفل صغير او مراهق
يعتبر في حد ذاتو تهلكة
وفي الاخير الاخير
ادعي ربي يسترلك ولادك وبناتك من مثل هاته الحيوانات الجائعة والمفترسة
لانو هذا كله نتاج للافلام الخليعة اولا
وكبت الشهوات ثانيا
و يمكن ايضا العوامل الوراثية التي تنشا رجلا شاذا اما يكون في هيئة امراة او يكون يبحث عن غرائسه الحيوانية في رجل
الله يسترنا من هاته الىفات التي تفتك بالعقول والقلوب تحياتي الخالصةة وكما اوصيتك الرجلة الرجلة.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top