لا تحاول ان تعيد حساب الأمس و ما خسرت فيه
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
و لكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
و لكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
-
اشتري راحة بالك مهما كلفك الأمر
و ابتعدت عن كل من يخيب ظنك
حتى في أصغر المواقف
ما فائدة الحياة ؟
ان عشتها على اعصابك
إذا تعالى عليك شيء أهنه بالتخلي
و إذا استعصى عليك قلب كُفّ عن وصاله
و إذا تغير عليك أحد امنحه نسياناً كأنه لم يكن
من سخافة ما يسمى الحب في زماننا
انه في نهاية المطاف
أن يختلق أحدهم الأعذار
ليرحل معلناً الجحود
و يختلق الآخر الأوهام
ليبقى حتى يفنى الوجود
الاستسلام للعاطفة تأخر و ليس علامة تقدم ..
و إنما علامة التقدم أن تخضع عواطفنا لعقولنا ..
و تخضع عقولنا لإرادتنا و تخضع إرادتنا لمثلنا العليا .
الإنسان الكريم العزيز لا يقبل بالشفقة
لانه يراها أخت الظلم و العنصرية
عندما تتحول فجأة إلى شخص لا
يعاتب احداً يتجنب المناقشات
التي لا جدوى منها ينظر الراحلين
بهدوء و يستقبل الصدمات بصمت مريب
فأعلم انك بلغت أقصى مراحل النضج
الفكرة ليست حول النجاة فقد تنجو من الغرق بعد صراعاً طويل لكن
كيف ستكون علاقتك بالبحر بعدها ؟؟
دع الخريف يفعل بك ما يفعله بالأشجار
فانت ايضاً لديك اوراق خاسرة
ﻭﺍﻟﺤﻴﺂﺓ ﻟﻦ ﺗﺴﻴﺮ ﺍﺑﺪًﺍ ﻭﺃﻧﺖ ﺗُﺼﻔﻖ ﻟﻠﻤﺨﻄﺊ ﻭﺑﺨﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺧﻄﺌًﺎ ﻓﻲ ﺣﻖ ﺍﻧﺴﺎﻧﻴﺘﻪ ﻭﺍﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ .. ﺣﺘﻰ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﺩﺩ ﺃﻧﻬﺎ ﺣﺮﻳﺘﻪ ﻋﺬﺭًﺍ ﻓﺎﻟﺤﺮﻳﺔ ﺃﻻ ﺗﻮﺫِﻱ ﺃﻭ ﺗﻔﺘﻦ ﺃﺣﺪًﺍ
حدودك مختلفة تماما عن حدود الآخرين، مالا حدّ له عندك، له حدّ عندهم، وليس المهم أن تعرف مبرراتهم لتقتنع بها، المهم أن تحترم ما وضعوا له الحد.
و في النهاية لن يبقى معك الا من رأى الجمال في روحك ... اما المنبهرون بالمظاهر فيرحلون تباعاً
أخلق بِذِي الصِّبْر أن يحظى بحاجته ..
و مُدمن القرع للأبواب أن يلجا..
قدر لرجلك قبل الخطو موضعها ..
فمن علا زلقا عن غرَّة زلجا..
و لا يغرنك صفو أنت شاربهُ ..
فربما كان بالتكتير ممتزجا ..
اقترب العيد و لنا في القبور احبة
اللهم انر قبورهم برحمتك
رحم الله من كان نور طريقنا و نبع حناننا
لتصبح الدنيا بغيابه كليل الشتاء الغائم
المحروم من حُرم من اهله و احبابة
اقتل مشاعرك في الداخل لا شهود عيان هناك
راقت لي
نحن قومٌ جُبِلَت طينَـتنا بعِزة النفس ، فلا كُل العيون تَروينـا ، وماً كُل ما لمع يُغوينا ، وما أغرى غيرنا والله إنه لا يُغرينا ، وإن تأخر علينا شيء كففنا أنفُسنا عنه ...
إن الألم الذي يعانيه الإنسان من الخيبة، هو معيار للأمل الذي كان يخبئه في قلبه...
لا تعطي الأحداث اكثر من ما تستحق
تأكد حينما تنكسر لا يرممك سوى نفسك
و عندما تنهزم لن ينصرك سوى ارادتك
فقدرتك على الوقوف مرة أخرى لا يملكها سواك -
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...