للنقاش

يجب معرفة الاسباب التي جعلت الام ترفض اول شيء
إذا كانت ترفض لأسباب منطقية كسوء أخلاق الفتاة أو وجود موانع دينية فقد يكون من الأفضل اتباع نصيحتها

اذا كانت الاسباب غير شرعية فلا طاعة للام في رفض الزواج و لكن يستحب اقناعها بحكمة و لطف.
الاسلام يأمر بطاعة الوالدين و الاحسان اليهما و لكن هذه الطاعة ليست مطلقة
فيما يخص الوعد بالزواج للفتاة ..فان لم يوجد مانع شرعي و كان قادرا على الزواج..فالاصل هو الوفاء بالوعد..فالتراجع دون سبب واضح هو ظلم للفتاة في رأيي
والله اعلم في انتظار اراء البقية
شكرا على طرح الموضوع
 
لي عودة إن شاء الله
 
قالك اذا عرف السبب بطل العجب
لازم نعرفووا الاول سبب رقص الوالدة لاختيار ابنها وبعد نحكمووا يعني اذا كانت من غير انا على ابنها فقط او انها متشوفهاش لايقة بيه من زاويتها فقط فهذاا شئ خلاف اما اذا شافت فيها نقص لا يمكن تجاوزه فهذا من حقها
 
من اكثر المواقف اللعينة التي لا اتمنى ل احد مصادفتها.. كنت ضحية قرار كهذا..
طبعا كانت اختياري الاول..!!
اما الاسباب.. تعددت.. و اختلفت..
 
هنا لا بد من الحكمة
ليس الحل في التضحية الكاملة بأي طرف، بل في محاولة الوصول إلى نقطة توازن
فليحاول إقناع والدته، بالحسنى، بالصبر، بالحوار
ليثبت لها أن اختيار شريكة حياته هو قرار كبير، وأن قلبه ليس لعبة
يمكنه أن يستشير، أن يوضح، أن يفتح مساحة لتعارف أعمق، وربما يتغير رأي الأم بعد أن تعرف الفتاة عن قرب
أما إن استحال ذلك، ورفضت الأم حتى أن تستمع أو تتفهّم،
فهنا على الرجل أن يختار...
ليس بين " أمه " و" حبيبته "، بل بين أن يكون حرًّا ناضجًا في قراراته، أو تابعًا مهما كبر عمره
إذا اختار طاعة أمه، فعليه على الأقل أن يعتذر لتلك التي وعدها، بصدق، أن يوضح لها، أن لا يتركها هكذا، تتخبط في مشاعرها
أما إن اختار أن يوفي بوعده، ويقاتل لأجل حبيبته، فعليه أن يتحمّل مسؤولية هذا القرار،

أن يُحسن إلى أمه ويظل بارًّا بها، دون أن يسمح لها أن تكون سببًا في ظلم أحد
 
الخطا هو وعده لها بلزواج
فما كن يحق له ان يعدها بهذا .. وبما انه وعد عليه ان يثبت
ولا اعلم ما ينصح ويؤمر به الشرع في هته المسألة .. لان الشرع هو الحل الامثل ولكن ارى ان يتزوجها ان كانت صالحة حتى ولو لم ترضى بها امه
والام ستلين وتحن وترضى مع مرور الوقت
وما رايته في حالاتت كثيرة ان تلك الزوجة اللتي كانت ترفضها الام اصبحت هي سندها الاول في الهوان عند الكبر وسندها الاول في وقت الشدائد والمحن
ولا تحقرن شخصا قد يكون الله جعل فيه خيرا لك

وجهة نظري
 
يجب معرفة الاسباب التي جعلت الام ترفض اول شيء
إذا كانت ترفض لأسباب منطقية كسوء أخلاق الفتاة أو وجود موانع دينية فقد يكون من الأفضل اتباع نصيحتها
واذا كانت سيئة وكلش ..لكن هو مقتنع بيها واختارها ...ويريدها ؟؟؟
اذا كانت الاسباب غير شرعية فلا طاعة للام في رفض الزواج و لكن يستحب اقناعها بحكمة و لطف.
الاسلام يأمر بطاعة الوالدين و الاحسان اليهما و لكن هذه الطاعة ليست مطلقة
صحيح قرأت في احدى المرات ان لرجل حرية الزواج ممن يريد سواء وافق الاهل ام لم يوافقو ..
فيما يخص الوعد بالزواج للفتاة ..فان لم يوجد مانع شرعي و كان قادرا على الزواج..فالاصل هو الوفاء بالوعد..فالتراجع دون سبب واضح هو ظلم للفتاة في رأيي
هل هناك ذنب عليه لعدم وفائه بالوعد ام لا ؟
والله اعلم في انتظار اراء البقية
شكرا على طرح الموضوع
العفووو شكرا على المرووور الجميل
 
قالك اذا عرف السبب بطل العجب
لازم نعرفووا الاول سبب رقص الوالدة لاختيار ابنها وبعد نحكمووا يعني اذا كانت من غير انا على ابنها فقط او انها متشوفهاش لايقة بيه من زاويتها فقط فهذاا شئ خلاف اما اذا شافت فيها نقص لا يمكن تجاوزه فهذا من حقها
على حساب كلامك من حق الام ان ترفض ؟؟
 
من اكثر المواقف اللعينة التي لا اتمنى ل احد مصادفتها.. كنت ضحية قرار كهذا..
فعلا موقف لايحسد عليه
طبعا كانت اختياري الاول..!!
علاش ..كان اختيارك الاول ؟؟
اما الاسباب.. تعددت.. و اختلفت..
كان فيك ..تحاول تقنع امك ...او انتظارها تلين مع الوقت
 
هنا لا بد من الحكمة
ليس الحل في التضحية الكاملة بأي طرف، بل في محاولة الوصول إلى نقطة توازن
فليحاول إقناع والدته، بالحسنى، بالصبر، بالحوار
ليثبت لها أن اختيار شريكة حياته هو قرار كبير، وأن قلبه ليس لعبة
يمكنه أن يستشير، أن يوضح، أن يفتح مساحة لتعارف أعمق، وربما يتغير رأي الأم بعد أن تعرف الفتاة عن قرب
أما إن استحال ذلك، ورفضت الأم حتى أن تستمع أو تتفهّم،
فهنا على الرجل أن يختار...
ليس بين " أمه " و" حبيبته "، بل بين أن يكون حرًّا ناضجًا في قراراته، أو تابعًا مهما كبر عمره
إذا اختار طاعة أمه، فعليه على الأقل أن يعتذر لتلك التي وعدها، بصدق، أن يوضح لها، أن لا يتركها هكذا، تتخبط في مشاعرها
أما إن اختار أن يوفي بوعده، ويقاتل لأجل حبيبته، فعليه أن يتحمّل مسؤولية هذا القرار،

أن يُحسن إلى أمه ويظل بارًّا بها، دون أن يسمح لها أن تكون سببًا في ظلم أحد
واذا ..رفضت الام رغم كل المحاولات ..
واذا لم تقبل البنت وحملته عواقب وعده لها ؟!
 
طبعا من حقها
من اعطاها هذا الحق ؟؟
ا حكم الأم التي ترفض زواج ابنها؟
فإنه لا يلزمك طاعة أمك إذا منعتك من الزواج إذ ليس من برها امتناعك عن الزواج، فإن كنت قادراً على تكاليف الزواج وتخشى على نفسك العنت والوقوع في الحرام ـ فإن الزواج يكون في حقك واجباً، ولا تجوز لك طاعة أمك في تركه والحالة هذه، وانظر الفتوى رقم: 3011.
 
وانا لاه قلت من حقها ترفض الزواج قلت من حبها ترفض المرأة اللغة ختارها اذا شفتها مش مناسبة له
 
اذا كانت سيئة الخلق (يعني سبب شرعي) الاولى طاعة الوالدة هذا هو الاصل ..لا يمكن ان تكون مقتنعا بامراة سيئة الخلق
سيخلفك الله احسن منها لان الدين دين خلق
اما اذا ماكان فيها عيب شرعي فالاولى ان تفي بوعدك و تحاول مع الاهل ان يقومو باقناع امك بالحسنىى
 
إذا كان سبب رفض الأم شرعي فطاعة الله واجبة
أما اذا كان ليس هناك سبب واضح يستخير ويتزوجها
لأنه هنا ليس بعاق
 
واذا ..رفضت الام رغم كل المحاولات ..
واذا لم تقبل البنت وحملته عواقب وعده لها ؟!
حين ترفض الأم رغم كل المحاولات، ورغم الحوار، والاحترام، والتقرب، فإن المسألة تتحوّل من "حسن النية" إلى "قيد"، ومن "رأي أم" إلى "تحكم في المصير". وعندها، يجد الرجل نفسه محاصرًا بين نارين: نار خذلان الأم إن خالف رغبتها، ونار خيانة الوعد إن ترك من أحبّ

وإذا أصرّت البنت على تحميله كامل المسؤولية، ولم تتقبل أن القرار خرج من يده رغم محاولاته، فهنا تظهر مأساة من نوع آخر:
هو لم يخُن، بل حاوَل
لم يتراجع بلا سبب، بل صارع لأجلها
لكن الحياة أحيانًا تكون أقوى من كل المحاولات

في هذه الحالة، من حق الفتاة أن تحزن، أن تغضب، أن تشعر بالخذلان، فهي لم تحلم وحدها، بل بُني الحلم معًا
ولكن تحميله كل العواقب بلا مراعاة للظرف الذي لا يُرضي أحدًا، قد يكون قاسيًا

فهل يُلام الرجل حين يختار برّ أمه بعد أن استنفد كل السُبل؟
وهل تُلام الفتاة حين تشعر بالهزيمة بعد أن أُحبط حلمها؟

ربما لا أحد مذنب بالكامل، لكن الجميع موجوع
الدرس القاسي هنا هو أن الوعود لا تكفي وحدها، وأن الحب لا يحسم المعارك دائمًا
أحيانًا، تدخل في معركة مع الحياة نفسها، ومع من تحبهم أيضًا، وقد تخسر رغم كل النية الطيبة
لكن المهم أن تخرج منها بكرامتك، بنقائك، بحقيقتك. لا تظلم، ولا تكذب، ولا تترك الأمور معلّقة

وإذا انتهت القصة، فليكن الختام واضحًا، صادقًا، ناضجًا
لا بأس إن بكى كلٌّ منهما في صمته، فالوجع أحيانًا أجمل من الخيانة، والخذلان أهون من الكذب
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ينظر للشرع ما يقول..
والشرع يقول ان كانت ذات دين وخلق يتزوجها ولو بدون رضى والديه وان كانت غير ذلك يتركها ولو برضى والديه ...
لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
 
آه يبطل خيرلو وذاك القلب يدير بيه بكبوكة ولا مشرملة
فيضرب عصفورين بحجر
يتفادى سخط أمه ومشتقاتها👩‍👩‍👧 الى ان يرث الله الارض ومن عليها
ولايظلم المقلوعة المكشردة الا اذا كانت ساتيام دان سنتور نوار كارتي وعياط وحاصلة على لقب (سمعت بينا الحارة) العالمي او بطولة(بهدلت بينا مع الجيران) القاري.
 
العودة
Top