اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
واذا كانت سيئة وكلش ..لكن هو مقتنع بيها واختارها ...ويريدها ؟؟؟يجب معرفة الاسباب التي جعلت الام ترفض اول شيء
إذا كانت ترفض لأسباب منطقية كسوء أخلاق الفتاة أو وجود موانع دينية فقد يكون من الأفضل اتباع نصيحتها
صحيح قرأت في احدى المرات ان لرجل حرية الزواج ممن يريد سواء وافق الاهل ام لم يوافقو ..اذا كانت الاسباب غير شرعية فلا طاعة للام في رفض الزواج و لكن يستحب اقناعها بحكمة و لطف.
الاسلام يأمر بطاعة الوالدين و الاحسان اليهما و لكن هذه الطاعة ليست مطلقة
هل هناك ذنب عليه لعدم وفائه بالوعد ام لا ؟فيما يخص الوعد بالزواج للفتاة ..فان لم يوجد مانع شرعي و كان قادرا على الزواج..فالاصل هو الوفاء بالوعد..فالتراجع دون سبب واضح هو ظلم للفتاة في رأيي
العفووو شكرا على المرووور الجميلوالله اعلم في انتظار اراء البقية
شكرا على طرح الموضوع
في الانتظارلي عودة إن شاء الله
على حساب كلامك من حق الام ان ترفض ؟؟قالك اذا عرف السبب بطل العجب
لازم نعرفووا الاول سبب رقص الوالدة لاختيار ابنها وبعد نحكمووا يعني اذا كانت من غير انا على ابنها فقط او انها متشوفهاش لايقة بيه من زاويتها فقط فهذاا شئ خلاف اما اذا شافت فيها نقص لا يمكن تجاوزه فهذا من حقها
فعلا موقف لايحسد عليهمن اكثر المواقف اللعينة التي لا اتمنى ل احد مصادفتها.. كنت ضحية قرار كهذا..
علاش ..كان اختيارك الاول ؟؟طبعا كانت اختياري الاول..!!
كان فيك ..تحاول تقنع امك ...او انتظارها تلين مع الوقتاما الاسباب.. تعددت.. و اختلفت..
واذا ..رفضت الام رغم كل المحاولات ..هنا لا بد من الحكمة
ليس الحل في التضحية الكاملة بأي طرف، بل في محاولة الوصول إلى نقطة توازن
فليحاول إقناع والدته، بالحسنى، بالصبر، بالحوار
ليثبت لها أن اختيار شريكة حياته هو قرار كبير، وأن قلبه ليس لعبة
يمكنه أن يستشير، أن يوضح، أن يفتح مساحة لتعارف أعمق، وربما يتغير رأي الأم بعد أن تعرف الفتاة عن قرب
أما إن استحال ذلك، ورفضت الأم حتى أن تستمع أو تتفهّم،
فهنا على الرجل أن يختار...
ليس بين " أمه " و" حبيبته "، بل بين أن يكون حرًّا ناضجًا في قراراته، أو تابعًا مهما كبر عمره
إذا اختار طاعة أمه، فعليه على الأقل أن يعتذر لتلك التي وعدها، بصدق، أن يوضح لها، أن لا يتركها هكذا، تتخبط في مشاعرها
أما إن اختار أن يوفي بوعده، ويقاتل لأجل حبيبته، فعليه أن يتحمّل مسؤولية هذا القرار،
أن يُحسن إلى أمه ويظل بارًّا بها، دون أن يسمح لها أن تكون سببًا في ظلم أحد
طبعا من حقهاعلى حساب كلامك من حق الام ان ترفض ؟؟
من اعطاها هذا الحق ؟؟طبعا من حقها
حين ترفض الأم رغم كل المحاولات، ورغم الحوار، والاحترام، والتقرب، فإن المسألة تتحوّل من "حسن النية" إلى "قيد"، ومن "رأي أم" إلى "تحكم في المصير". وعندها، يجد الرجل نفسه محاصرًا بين نارين: نار خذلان الأم إن خالف رغبتها، ونار خيانة الوعد إن ترك من أحبّواذا ..رفضت الام رغم كل المحاولات ..
واذا لم تقبل البنت وحملته عواقب وعده لها ؟!
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.