للنقاش

و الله في الاصل كان عليه قبل ان يعدها بالزواج
يشوف اذا والديه قابلين ام لا و بعد ذالك يقرر
لكن ان وعدها بالزواج عليه ان يحاول مع والدته بشتى الطرق حتى يقنعها
ان لم تقتنع فالامر صعب بين الكبدة و الوالدين ههههههه كما قال الشاعر ههههههه

انا طحت في حالة اقرب من ها الامر و تزوجت و لم اتراجع
لكن المشاكل مازالت متواصلة بين روسيا و امريكا
بين زوجتي و والدتي الى يومنا هذا
و دخلت اخواتي و اخواني الحالة و اصبحت في قطيعة جملة واحدة
من اقاربي اصبحت غريب عنهم
ها الحب ما يدير هههههههه
 
قبل الإجابة على وعدها بالزواج.. نقول كيف تعرف عليها و،و،و،.. و هل هذا جائز شرعا ولو نراه اعتياديا عند مجتمعنا!.
بالنسبة لي الوالدين لي يتحكموا في أولادهم بلا وجه حق أي تكون الطفلة ولا الطفل ولاد فاميلية و على خلق و دين.. فهذا تحكم و تجبر من بعض الأولياء..
الأولى أنه يقنع أمه بها.. و يخطبها و يتزوج بها و رح ترضى من بعد بالخصوص كي تشوف ولدها لباس بيه.
أما إذا كان الطفل هذا معمي بما يسمى الحب و كانت من اختارها ذات سمعة سيئة فعلا مش قولا برك لأنه كاين بزاف قالو عليهم و هوما شريفات عفيفات.. هنا الواجب اتباعها.
 
هذه مسألة تجمع بين الوفاء والواجب وكل خيار يحمل جانباً عاطفيا وأخلاقيا
إذا أطاع أمه فالأم دائما لها مكانة كبيرة في حياتنا ورغبتها قد تكون بسبب تجربتها وحكمتها في الحياة ربما ترى شيئا في هذه الفتاة لا يراه ابنها لكن هذا الخيار قد يتسبب في إحباط الفتاة ورفض الوعد الذي قطعه
و إذا أوفى بوعده للفتاة الوفاء بالعهد هو قيمة عالية وقد يشعر الشخص براحة ضمير إذا فعل ما وعد به لكن من جهة أخرى قد يضع نفسه في صراع مع عائلته ويكون عليه تحمّل تبعات ذلك
الاختيار بينهما ليس سهلا لكن يعتمد على ما يراه الشخص أكثر أهمية في تلك اللحظة التزامه بالعهد أم علاقته بعائلته

مجرد رأي
 
من الخطأ ان يعدها بالزواج بدون معرفة رأي أهله وبما أن امه غير موافقه فالأصلح أن يتزوج بمن ترضاها أمه لان الفتاة ستدخل على أهله وستعيش معهم وان كانت ليست على هواهم فأبواب المشاكل ستكون مشرعة ولن تقفل أبدا
 
أنصح الفتاة التي لاتقبلها والدة الرجل
أن ترفض الارتباط لأنها ستعيش الجحيم
بعد هذا الزواج وستظل مكروهة مهما حاولت أن تدخل قلب هذه الأم!

شكرا اختي لاثارة الموضوع الذي يتكرر كثيرا في مجتمعنا
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 🌹
شكرا لك اختي على الموضوع.
شرعا لا يعد عقوقا إذا تزوج الرجل امرأة لم تعجب والديه وهي ذات دين واخلاق ولم تعجبهم فقط لأنها لم تعجبهم فليس ملزوم أن تعجب الزوجة مل العائلة فقط تعجب زوجها. .هنا يتزوج ولا يعد عاق لهما لكن يبقى يحاول معهمها ويحسن لوالديه أو الطرف الرافض حتى يرضى.
لكن حسب رأيي اي رجل يعرف أن أمه أو أخته هي من تتحكم في قراراته المصيرية كالزواح مثلا من الاول لا يعد اي بنت فليترك أمه تختار له بنت تعجبها هي ويتزوجها.
و اعجبني كلام أحد المشايخ فيما معناه ساله سائل امي ترفض البنت التي اعجبتني وتقول سمراء لم تعجبني وهي ذات دين وخلق وتصر على زواجي من بنت اعجبتها هي لأنها بيضاء على قولها.ضحك وقال سبحان الله هل الزوجة ستعفك انت أو أمك. فالغرص من الزواج العفاف والرجل يختار من تعجبه فاءا لم تعجبه لن يستمر الزواج وقال نصيحتي لهذه الأم أن تتقي الله فهل ستتزوجها هي .
فوالله عجب نسمعه من تدخل العاىلة في اختيار ابنها .مادام البنت بنت اصل وذات صمعة جيدة لا يحق لأحد التدخل فيها
ونصيحتي للشباب اذا عارف نفسك ليس لديك شخصية وليس لديك كلمة وامك هي من تقرر في مكانك فلا تخدع اي بنت وتعدها بالزواج وفي الاخير ستخذلها وتقول لها لم تعجبي امي .من الاول قول لامك تزوجك البنت الي تعجبها هي واختصر عليك الطريق .
 
العودة
Top