أغنى أثريـاء العرب

كل هذه الثروات من أموال الشعب​



إن الله يمهل ولا يهمل​


المال من الله و لكن هل هذا المال هو نعمة أم نقمة على من ملكه ؟
 
وقوم ابتغوا العزة في الغني والمال فتطلعت نفوسهم إلي قارون الذي بلغت عدد خزائنه من المال ( ما أن مفاتحه لتنوء به العصبة أولي القوة ) وسال لعابهم حين ( فخرج علي قومه في زينته ) وصاحوا (قال الذين يريدون الحياة الدنيا ياليت لنا مثل ما أوتي قارون انه لذو حظ عظيم ) وأراد الله العزيز الذي لا ينازعه احد في عزة أن يريهم بأعينهم أن ما مع قارون هو عز زائل ( فخسفنا به وبداره الأرض ) فإذا بهم يفيقون علي الحقيقة ( فأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون )

{ يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد }

فهو الله ( الغني ) الذي له الغنى التام المطلق من كل الوجوه لكماله وكمال صفاته التي لا يتطرق إليها نقص بوجه من الوجوه .

ومن كمال غناه وكرمه أنه يأمر عباده بدعائه، ويعدهم بإجابة دعواتهم وإسعافهم بجميع مراداتهم، ويؤتيهم من فضله ما سألوه وما لم يسألوه ، ومن كمال غناه أنه لو اجتمع أول الخلق وآخرهم في صعيد واحد فسألوه، فأعطى كلاً منهم ما سأله وما بلغت أمانيه ما نقص من ملكه مثقال ذرة .

من تأمل السيرة النبوية وكون نبينا صلى الله عليه وسلم كان كثير الجوع ، بعيد الشبع ، يشد الحجر على بطنه ، وتوفي ودرعه مرهونة ، ورأى إعراضه عن الدنيا وزينتها والانهماك في لذاتها ، ونفض يديه من شهواتها ، وأن ذلك عن اختيار لا اضطرار ، علم وتحقق أن التقلل من الدنيا وزينتها أفضل وأكمل ... ان الفقير يسلم من شدة الحساب . ويسبق الغني إلى الجنة بخمسمائة عام . وهل يختار الله لرسوله إلا أكمل الحالات . وهل يختار الرسول لنفسه إلا أفضل المقامات .

 
psssssssssssssssssssssssssssssssssssssss
ياووو وين راهي دزايـــــــــــــــــــــــــر حيبت نسقسيكم؟؟؟؟
يا بن عمي حتى واحد ماكان في لاليست من دزاير
هنا تاكدت اننا زووالة والحمد لله
 
psssssssssssssssssssssssssssssssssssssss

ياووو وين راهي دزايـــــــــــــــــــــــــر حيبت نسقسيكم؟؟؟؟
يا بن عمي حتى واحد ماكان في لاليست من دزاير

هنا تاكدت اننا زووالة والحمد لله
هههههههههههه
وش راح نديرو
نصهم سعوديين ابن عمييي
 
شكرا ليك على الافادة ربي يسترك
 
العودة
Top