همــسة اليــوم لمــن تهــديها

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
رغم الكسر ,, رغم ما كان من وجع ,,
رغم توقف حياه البعض عند هذا المفترق ,,
بل ورغم مرور الزمن ,,
يحدث ان يجتاحنا اشتياق لا يهدأ ,,
فنتماسك ونحاول تغيير مجرى ما يدور بداخلنا ولكن دون جدوى ,,
عندها فقط رددوا ,, اللهم احتسب هذا الالم عندك ..!!
 
همستي...او ىالاحرى صرختي...اناديك بها يا(نزار)ايها البلبل الجريح
فلكم علمتني عشق بعض الأشعار..لكنك اختفيت كما تختفي شمس النهار....
عساه غياب خير وعافية صديقي العزيز...فهل ستسمعها؟؟
.......... الى (الطائر الجريح. الشادي)
 
إشتقت لكم كثيرا وجدا
تحية للجميع من كل قلبي
قلبي الذي احبكم دون أن يراكم
و يحبكم رغم أنه لا يعرف عنكم سوى أسماءا مكتوبة هنا
أغبلها مستعار

 
~~]

إِلَيْكــِ يَآ مَن غَآبَ جَسَدُكِ عَنّــَآ...
وَ طَيفُكِ حَآضِرٌ دَومــَآ بينَنــَآ..
أُحِبُك..اشتَقتُك..
رَحِمَكِ الله وَ جميع المُسلمِين
إِلَيكــِ غَآلِيَتِيــ {جَدَّتِيـ}

[~~​
 
نهديها للنجمة
فهى غير عادية
وأهدى همستين لوالدتى حفظها الله
وكل أم على قيد الحياة
البركة في الوالدين قبل كل شئ خلقه الله للانسان
 
سيدتي المتناثرة حنانا وامتنانا ... فقط علمت حينما كنت لدى والدتي صغيرا . وبين راحتيها لفني الدفء والحنان فناديتها من تحتها أمي إني هنا ... فما كان منها إلى أن وكزتني بأناملها الحريرية وبنبراتها العسلية وقالت لي: صه أنت بين أحضان أمك لا توجل ...؟ وهي أدرى بك من نفسك لأنها أمك ..
لا أخفيك القول سيدتي .. رغم تقدم السن بي .. أو أنا الذي سابقته لا أدري .. على كل لا زلت أحن لأمي
ولا أبوح بسر لغير أمي ولا احتمي بعد الله ألا بأمي .. وحين رحلت أمي أمسيت كأمي لا أعرف طريقي
وأين هي أمي .. فقيل لي ادعو لها .. لعلها بحاجة لدعائك فأنت كما يبدو ابن صالح ذا نظر وعلم


 
همسة أخوة

لطيبة الباحثة عن الحظ

الله يرحم أبوك وإن شاء الله تتلقاو في الجنة يارب

 

لا تجعل رياح الآخرين تطفئ
شمعتك وتهدم بنيانك الذي بنيت لبناته بسهر أجفانك لا تستمع إلى "لا تقدر"
"لا تستطيع" وغيرها من عفن السموم التي تريد إخبات نور شمعتك.

وتذكّر
كم من شمعة صمدت في وجه الرياح الشعواء فانتفضت وسادت بين الأحياء غذّ
شمعتك بالأمل واسقها بماء التفاؤل وأنرها بذكر الله وغذّها بطعم الصبر
واكسها بثوب اليقين - تسد وتنل الإمامة في الدين.


كم من شمعة غيّبها الموت وما زال ضوءها ينشر ضياءه بين القلوب التي تتعطش إلى وقود الشموع التي تحيا بها وتنتفض بقبسها!


نعم
إنها شموع الحق هي التي إن أخفاها الموت وعاش نورها في وجدان قلوب الآخرين
أحيت قلوبا وأنارت طرقا بنورها فإنها إن رحلت عنّا أبقت لنا نورا من عمل
صالح أو علم نافع أو نهج إلى طريق الجنة ناصع.
اجعل
وقود شمعتك الإيمان وزيّن ضياءها بالقرآن وأشعلها بسجدة في الليلة الظلماء
واسق قاحل أرضها بدمعة شهباء ولا تكترث لكثرة الرياح من حولك التي ترمي
بثقلها على نورك لتطمسه قاومها بالعمل وجابهها بالأمل وأتبعها بعدم الملل
تنل السعادة يوم الأجل.




ولا
تكن كمن أضاء شمعته وسهر عليها وأوقد ضياءها من كبده فما هبّت أول ريح إلا
واقتلعت أصلها واجتثّت شأفتها وألقت بها في ظلام البحر ودفنتها بين كثيف
أوراق الشجر.




فلا
تكن كهذا الذي أقبل بيديه على رياح غيره وسار بأنفه ليشتمّ عفن جهله نعم
وأيّ جهل أن تقبل على طعنات تلك الرياح التي ترسي خنجرها بين خواصر شمعتك
لتطفئ من شرايينها الدماء!





فإياك
ثم إياك أن تستسلم لهذه الرياح التي تخدر سمومها همّتك وتقتل حماسك وتخمد
نار إبداعك فإن وجدتها مل عنها ولا تلتفت لها بل قارعها بسيف الصمود بل ابن
بينك وبينها طودا وأخدودا.







وأخيرا:


أنر بشمعتك شموع الآخرين لتبقى مشتعلة على مرّ السنين.
 
عندما يغيب أعز الخلان فجأة..؟! لاإتصال ولاخبر" ...فتقلق وتحتار
وتشتاق لمجرد إتصال منه .. ولكن بلا فائده

فستدمع العيون اشتياقا له ولملاقاته .....

 
أهدي همستي اليوم

لــ قــتــيــل الـــحــقـــيـــقـــة

أشعر أنك قريب جداً أو أني أتوهم الله أعلم

لكن فقط كن بخير وسعيد في حياتك ~

 
%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D8%AA%D9%8A%D9%82.jpg



عندما توصَد أبواب الذّكريات ..
وتذبل ورود الماضي الجميل ..
ولا يبقى سوى الحنين لرائحة العبق المختبئ في أقصى زوايا القلب
والصّور المعلّقة بأهداب الروح ،
عندها فقط .. تحلو لنا الـ آهـ !
 
همسة
كان العيد بدونها احد التراجيديات المؤلمة
 
همســـــة
الإخلاص ... هو أن ترى الورد جميل حتى بعد أن يذبل ... ولا تنسى إنك أستمتعت بعطره .
 
همستي اهديها الى اغلى ما في الوجود اليكما

امي وابي
 
عندما يغيب أعز الخلان فجأة..؟! لاإتصال ولاخبر" ...فتقلق وتحتار
وتشتاق لمجرد إتصال منه .. ولكن بلا فائده

فستدمع العيون اشتياقا له ولملاقاته .....

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top