ما اعرفه فعلا ... هو اني احبها .. وسيبقى حبي لها ... وان جفت من عروقي الدماء .. ونفد من حولي الهواء .. فستبقى هي اجمل النساء .. وسواءا في غيابها او قربها .. لن انهي ابدا حربها .. لاني فعلا احبها .. الى ان تحلق روحي الى السماء.....
ما أنا ؟ ما قصتي ؟
ما سرُّ شوقي، رغبتي ؟
ما هذه الأوهامُ من حولي، تأنُّ ولا تموتْ ؟
تنهارُ من فوقي سريعًا، وأفوتها يومًا، ولكن لا تفوتْ ؟
ما كلُّ أسراري التي أخفي، وتنهشُ من جوايَ دمي ولحمي ؟
و أنت بعيد عني كل هاته المسافات ،،، تشتاق إليك روحي رغم أنك تسكنها ،،، يحتاج إليك عمري رغم أنك توأمه ،،،، و يحترق قلبي من نار الفراق رغم أنك تسوطنه ،،،، و أجدني مبعثرة في فلسفة الشوق ،،،، تائهة بين زقاقات الحب ،،،، فمتى تختصر المسافات فنكون قاب قوسبن أو أدنى ،،، متى يموت الفراق فيكون حبنا الأجمل و الأحلى ،،، متى ،،، و للحديث بقية ،،،،
مع اطلالة القمر
انتظر كل يوم وانا اسامر ليله
انني انتظر ثم انتظر
فلا اعلم لماذا يعاندني الحظ
كلما أقترب خطوه يبعدني عنك خطوات
اه يا قلبي كم انت مشتاق للقائها
كم انت متعب ومرهق
اه لو تعلم باني هناوجدت لا اجلها
لا محو احزان زماني
لا عيش بربيع قلبها
لا حيا على حبها
بيني وبين نفسي
استرجع كلماتك
فا اعيش على املها
موال متواصل
كل يوم معي يتكرر
ولاكن لن افقد الامل
بل سا نتظر ثم انتظر
حبيبتي انتظارى سيطول
وكلماتك بعقلي لاتزول
يحدثني الشوق إليك ،،،،، و يشكو لي الحب شوقه للقاء عينيك ،،،، و يتنهد بروحي قلبي المحترق ببعاده عليك ،،،،، هنا أضيع أنا ،،،، بين نار الحب ،،، و قسوة الشوق ،،، و جفاء الزمان ،،،، أحمل رسائلك بين يدي ،،، أضمها بكل قوة إلي ،،،، لعلها تطفء نار شوقي إليك ،،،، و أهمس لك بقلبي ،،،، أنني أشتاق جدا إليك ،،،، و أجدني أبكي و أبكي ،،، لعل دموعي تحمل في أمواجها بعض حاجتي لدفئ عينيك ،،، و همسات شفتيك ،،،، و لي همسات أخرى ،،، إنشاءلله تعالى ،،،،
وحدك انت من سرقني من نفسي من عاش داخل انفاسي و تربع على عرش همسي بعض الحب تكوين جزء من النفس مكين و انا حبي لك احتراق بركان في النفس ثائر نبض يحرق شراييني امراة من نار حبي فمتى تعرف دربي ؟ و تكون دوما بالقرب ان عشت عمرا انتظر فداك يا عمري عمري .
غيابك شكل ألما في خاصرة الفؤاد ..فاني بت بلا رحيق حياة .. انتظر حضورك وقد طال غيابك عنى وزاد من بعدها ألمي ..
كم قاسية لحظات الانتظار .. كم اغرقتنى في لهيب الوجع مرات .. ومرات . في مرارة الصراع.. ابحث بين الاضاءات .. بين الأسماء علني أجدك كما أنت عودتيني على بهجة الحضور في عالمي .. انتظرت وانتظرت حتى احرق جسدي طـــــــــــول الانتظار .. اعتصرت ألما .. اكتب لكي على عناوينك علني أجدك تقبعين في لحظات الانتظار .. إلا إنني أعود وأعود والألم يعتصر فؤادي من جديد ..
اعز الناس
لا ألومك حين كنت تعاتبينني عن طول انتظارك
حبيبتي والنور في عينتاي وقد اخترق كل المسامات
نعم سيدتي .. أنت وليس احد غيرك ملكة تربعت على الفؤاد .. وامتلكت حروفي الأربعة..أدركك أنت وليس شيء أخر .. أرى صورتك من إمامي تخفف حزني ..تزيد من شوقي..
كلما حضر الوجد ..ونادرا ما تغيب عنى لطالما لازمني حضورك حتى في لحظات الغياب .حتى في خيالي فانه قد أشرعت أبواب أحاسيسي كهطول المطر في شهر تشرين .. فدثريني بطلتك من البرد كلما طال عنى الغياب
في حضورك يتسلل إلى جسدي نسيم يخفف ألمي .. يمر من حولي كموجة برد في حر الصيف تحطم أسوار القيظ
اشعر بالعطش كلما غابت عنى ابتسامة ثغرك .. وفي ذروة جنوني يحاصرني الخجل .. أرى نفسي أمامك كشلال عشق يتدفق حتى في ذروة السكون والصمت ..
أيتها الساكنة في جزيرة عشقي .. تنتظرين حضوري ..فاني اعشق حضورك منذ أن أشرعت نوافذ عشقي ..
إنى كأمواج البحر التي تعشق الرقص على لحن الخلود ما بين المد والجزر تجلس علامة السكون .........
كلما طال انتظارك كلما حيرني الغياب .. وزاد من وجعي ..
ان الانتظار الرهيب كذاك السلطان الجائر علينا ان نواجهه بسيوف الحق لنحقق العدل ....
غيابك يخنق الأنفاس في صدري ،،،، بعدك يشنق الخفقات في قلبي ،،،، و فراقك يجمد الدم في عروقي ،،،، تنزل الدموع من عيناي فتدمي أحداقي ،،، ماهذا الغياب يا رجلي الغالي ،،،، مابال وقت عودتك يطول يا طفلي العزيز ،،،، في غيابك أنا ممزقة بين الحزن و الألم ،،،، مصلوبة بين الأنين و الوجع ،،،،، غريبة عني و عن محيطي و عن كل شيئ ،،، أين أنت يا من أهديت لعمري الشمس بعد طول ظلام ،،،، أين أنت يا من زرعت في حياتي الحب بعد سنين من الحرمان ،،، أين أنت يا من غرست يقلبي الطمأنينة و الآمان ،،،، و أنا التي كنت تائهة بين وديان الأسى و الأحزان ،،،، أين أنت يا أملي الموعود ،،،، أين أنت يا من أحببت دون حدود ،،،، رجاءا عد ،،، حتى تعود معك نبضاتي لقلبي ،،،، عد حتى تعود معك أنفاسي لصدري ،،،، عد حتى تعود معك ابتسامتي لمحياي ،،،،، عد حتى أعود إليك ،،،، و أنحني بين يديك ،،، و أسكب كبير حبي في عينيك ،،،، عد فأنا لن أعود إلى هاهنا حتى تعود ،،،،
على جبين الشوق وضعت وشوشات اللهفة و الحنين و ارسلتها مع ارق النسمات لتداعب طيفك يا انا متى سيحين ميلاد اللقاء فقد تمردت على الفصول و لم ابه لعواصف او مطر
انسانة هي كالحلم
برقتها تبحث عنها في استقامتها
تلون الارض حين تطأها بقدميها
ليستحي قوس قزح ويتوارى في السماء خجلا من بهائها
تحول الحزن فيمن حولها الى امل
وتبدأ يومها بالفرح مع كل الذين جعلوها حزينه تغمرهم بحنان لا متناهي
وتلملم احزانهم وترمم زلاتهم حتى يخيل لهم انها هي التي زلت ،،
لا اقدامهم ثم تحترق فقط لتُضيئ حياتهم
ومع انهم كثيرا مايطفئونها بزفراتهم
الآن نفسها المضيئه تعود وتحترق ثانيةً لتضيئهم تلك التي تحمل بداخلها شموخ الامومه
سلام اريد اهداء همسات بدل الواحدة و همسات ايام لا يوما واحدا الى غائب المكان و حاضر الوجدان اليك يا من غيرت مسار الزمان اليك و اليك و اليك صديق السنوات و رفيق الدرب s