زواج المسلم الملتزم بفتاة مستهترة !!

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
بارك الله فيك اختي بلبلة عل ى هذا الموضوع المهم لما فيه من نصائح وتحذيرات لشبابنا


حقا مسألة اختيار الشريك مسالة صعبة جدا في وقتنا الحالى الذي كثر فيه الزيف والخداع
لننضر الى المحاكم اليوم 80/100 من القظايا هي قضايا طلاق او خلع والعياذ بالله والسبب
الرئيسي في ذلك هو سوء اختيار الشريك وترك الدين
لكن اسمحي لي بهذه الزيادة اضيفها الى الموضوع لكي يكون اشمل وتعم الفائدة ان شاء الله
لقد ذكر الشيخ العثيمين رحمه الله في كتاب الزواج ما يلي :




وفيك بارك الله

والله مشكور على التكملة الطيبة لما فيها

من أحاديث نبوية مختصرة لكل الكلام المطلوب ,


فلا تنساني أخي بدعائك الطيب بأن أكون


زوجة حاملة للصنفين المذكورين مع زوجي

الطيب حفظه الله و رعـــــــــاه .
 
اجزل الله لك الخير اختي الطيبة موضوع قيم كما عودتينا دائما لكن فيه امر اخر تفشى بين الازواج وهو رفع الزوجة صوتها على زوجها ...الله المستعان

ما حكم الشرع في الزوجة التي ترفع صوتها على زوجها ؟

نقول لهذه الزوجة إن رفع صوتها على زوجها من سوء الأدب وذلك لأن الزوجة لابد أن تحترم زوجها , و أن الزوج هو القيم عليها وهو الراعي لها فينبغي أن تحترمه و أن تخاطبه بالأدب , لأن ذلك أحرى أن يؤدم بينهما و أن تبقى العشرة بينهما . كما أن الزوج أيضا يعاشرها بالمعروف كذلك فالعشرة بين الزوجين متبادلة قال الله عز وجل { وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا } .[ النساء ] .

فننصح هذه الزوجة أن تتقي الله في نفسها وزوجها و أن لا ترفع صوتها عليه ولا سيما إذا كان هو يخاطبها بهدوء وخفض الصوت .
[ نور على الدرب ـ ابن العثيمين ـ رحمه الله 2/124] .

 


بسمـ الله رالحمن الرحيمـ

الزواج هو ربط مقدس فعلين ان نحسن الأختيار

وليست لعبة وحتى الوضع لا يسمح بتجرب لأنه قد يأثر على حياتك في المستقبل

وكما قال سيد الخلق عليه السلامـ أخترو لاولادكمـ أخولا

لهذا على المرء أن يتقي الله في زواج ولا يبدر له إلا وهو قاصد الخير

منه أكثر النسل وتربية النشء الصالح وتعفف وزادة الخير

وكذالكحرص على اختيار الفضليات التقيات النقيات العفيفات الشريفات

وتخل يعن متبرجات مستهترات عدمات الأخلاق والقيمـ

ومن هنا علينا أن لا نتسهل في هذا الأمر

وما ادراه ممكن جداً أن تفتنه وتشغله عن دينه

فهوى صعب خصوصً إذ ا هام يف حبها

وهنا قصة من أثر اكاد أتذكرها عن ابن ابو ابكر الصديق رضي الله عنه

لم تزوج من وحدة وهامـ بحبها فخاف ابوه ان تشغله على عبدته

فأمره بتطلقها

ومن اختار ذات الديت تربت يداه وكانت له خير متاع في الدنية وأخرة


والمتدينات من تخشا الله في زوجه تصبر معه حتى في احلك الصعاب

ولا تزيد عليه وتقدر ضروفه فهي تعلمـ أن طعات الله من رضى الزوج

وغضب الزوج من غضب الله

والله الله في نساء المسلمين هناك من يترك المتجلبات متحجبات

ويذهب لأخذ من من لا تستحق حتى أسم مراة فهي سلعمة

أو سميها اي شيء ولا تسميها زوجة


وتقبل الله منا ومنكمـ صالح الأعمال
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top