ملف- دور الفضائيات العربية في تسويق الإعلام وبناء الوعي و توجيه الرأي العام

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لى راى

ساتطرق اخي الى النقطة التي تخص المراة في موضوعك
انا ارى ان القنوات الفضائية لا تتطرق الا لشيئ يجلب الانتباه اليها , و من ذلك اهتمام النساء بالشؤون المنزلية و المظهر الخارجي دون الاكتراث بالقضايا الجدية , و للاسف هذا حال نساءنا في البلاد العربية
و لان اراء النساء و اهتماماتهن قليلة في المجالات السياسية و الدينية و و و التي يبرز فيها الرجال فانه غالبا ما تعطى لها الاهمية
شكرا على النقاش الجميل في موضوعك .... دعواتي لك بالتفوق المستمر
اختى الكريمة هنا ربما انا اختلف معك في نقاط عدة اوزلا الفضائيات تختلف وتتنوع بتنوع الهدف والمبدء منها الاخبارية العربية والاجنبية والحتى الاجنبية فيها المتحيزة والحيادية كبي بي سي ...والعربية كلنا نعرف ممولوها واى طرف تعمل لاجل نشر فكره ...اما بقولك ان حال المراة العربية المنزل والاهتمام بالمضهر هذا قديما يوم كانت كل اليوم تعتمد على نشرة الاذن وما تسمعه اما اليوم فان النت والتلفاز باب كبير مكنها من ان تثقف نفسها ....اما قولك المراة لا تخوض كثيرااا في مجال السياسة لا اضنك هنا اصبت القول ففيهن الكثير من مارغريت الى هيلارى الى ليفني الى لويزة حنون الى خليدة تومي الى والى ....ذكرت على سبيل التعميم لا التخصيص ....
ارجع ربما الى فكرة حاولت بلورتها وهي ان الاعلام الاستغلالى والممول من جهات لا تخاف الله او بتعاون غربي وهنا نقول ان المستثمرين في امجال الاباحي هم اليهود ...اعود واقول انه اصبح موجه الاعلام اليومي الى العقل والعين بالتنويم الميغناطيسي فالكل يعلم ان نقطة ضعف المراة هي السمع والعين وهنا غاية هاته الفضائيات للترويج لمباديء العري واللااخلاق التي انتشرت ...فياخذون مثال نانسي ومع التكرار الدائم تصبح مهوسة البنات بل كلهن يردن شكل نانسي وغيرها ...اعلام يروج لانحلال العائلة العربية فهم يعرفون ان المراة نصف المجتمع وان اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق .....
 
هنا كنت اريد طرح فكرة الكليبات العربية ....كيف ؟؟؟ان تاثيرها كالسم يجرى في شرايين مجتمعنا فهى بقدر ما تخرب العقول وتفسد الشباب بقدر ما تحصد اموال ....كما سماها الدكتور فيصل القاسم كليبات العهر..فاصبحت للجمال مقاييس تضعها هؤلاء المائلات وفكر وملبس وزى تتسابق فيهن الاكثر قلة ادب وحشمة وحياء ...بل الاكثر من هذا ان هاته الكليبا ت تدخل البيت من دون اذن ومهما حاولت الهروب انها سرطان في البيت تطال الصغير قبل الكبير ....نعد الى قنوات الاطفال ولى فيها راى كذلك : اذ المتتبع احيانا لها يجد انها تنشر فكر مسيحي غربي اذ الصغير يتعود على رؤية القمار والخمر والسكر ووووواشياء كانت محضورة اباحها الصليبيين لاولادنا...وبالتالى عندما يبدا يكبر او يصل الى سن المراهقة تراوده افكار الطفولة فهي نقش على الذاكرة او فيها....حتى البرامج العربية تجد ان المذيعين يضعون من الملابس والقصات الغريبة ما يجعل الصغير يقلد تقليد اعمى
ارجع الى النت وفي مجال الاطفال : كيف ان يضعوا العاب عنف وقتل تغذى غريزة العنف عندهم من الصغر ناهيك عن مواقع لا اخلاقية تكون عنوانا مغريا للاولاد ..بوضع صور لعب خاصة للبنات كتلبيس او ماكياج للبنت ما ان تضغط تجد نفسك في مجال لا اخلاقي هنا منه المسؤول ؟؟؟هل الاباء ان تركوا الاولاد للدراسة وللترفيه ام المستغلون الذين يحاولون تدمير العقول ؟؟؟؟والسؤال اخي الكريم صاحب الموضوع ليس ان نضع تقيييم بل نصل الى نتيجة :::::
هل نحن بحاجة الى اعلام اسلامي مسيطر وطاغي يفرض نفسه ؟
ام مقاطعة نهائية وهاته مستحيلة ؟
ام لا بد من وسائل تحمى العقل والفكر والدين والعقيدة للمواطن العربي ؟
 
ربما يقول البعض الحل هو اسلامي محض :
انا هنا معك لكن السؤال المنهج المتبع :هل خطابي ارشادى ام اخباري ديني ام تعصبي منفر ؟؟؟فجل القنوات الدينية لا اقول معضمها فيها من التهويل والترهيب ما يخيفك حتى من فتح التلفاز او قراءت كلمة ...وفيها الهادىء اللين السلس ك:اقرا تاتي بالحسنى وحتى صحافيوها في لباسهم غير متزمتين ولا متعصبين ....وان تتبعت حصة من الحصص تجد نفسك متشوق للمزيد اما مفكروها فقمة في الروعة والهداية والشرح كالدكتورة عبلة الكحلاوى ....
لكن هل القنوات الاستغلالية الاعلانية المبتذلة تترك لها المجال لتنمو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
رد

ربما يقول البعض الحل هو اسلامي محض :
انا هنا معك لكن السؤال المنهج المتبع :هل خطابي ارشادى ام اخباري ديني ام تعصبي منفر ؟؟؟فجل القنوات الدينية لا اقول معضمها فيها من التهويل والترهيب ما يخيفك حتى من فتح التلفاز او قراءت كلمة ...وفيها الهادىء اللين السلس ك:اقرا تاتي بالحسنى وحتى صحافيوها في لباسهم غير متزمتين ولا متعصبين ....وان تتبعت حصة من الحصص تجد نفسك متشوق للمزيد اما مفكروها فقمة في الروعة والهداية والشرح كالدكتورة عبلة الكحلاوى ....
لكن هل القنوات الاستغلالية الاعلانية المبتذلة تترك لها المجال لتنمو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
..........................................................................
هذا انتباه جيد جدا وفي محله تماما هذه القنوات تروج لفكرة أننا متفتحون على العصر (الثقافة الأمريكية) وحتى في بعض الدول الأوربية والأجنبية بدأت هذه الظاهرة بالتوسع رغم أن الشعب يعارضها ولا يعطي لها قيمة وعندما أقول لك الشعوب فإني أقصد المثقف الذي يعلم ما هي خلفية حقيقة هذه الترويجات
والسبب الثاني الذي سأوضحه لك أخي العزيز هو أن الوهن الذي لحق بنا جعلنا ننسى ما صنع اباؤنا بالأمس وصرنا نتبع العالم الجديد (و.م.أ) رغم أنها لا تملك أي حضارة ولا تقاليد ولا عادات تتسم لها بالوضوح ....
 
ارى لب المشكل هنافي الدعاة والمفتيين كيف ؟؟؟ لا نسمع عنهم في في الندوات والمحاضرات التى معضمها فارغة فتراهم كل واحد يعطي لنفسه سياج وصور يدور حوله ويحاول باى طريقة ان يكون في القمة لا اقول الكل واعمم ولكن القلة هي المصلحة . فلا نسمع ان داعية كان له دور في انشاء قناة وتتبعها ومحاولة التجديدبل تراهم يتسابقون للعقود التجارية ناهيك عن الكوارث التى تحدث والفتاوى المهزلة ....لا نراهم ذوو مواقف في الصدارة فالامة اليوم بحاجة ماسة الى قائد ملتزم بالدين له من المعطيات الفكرية والعقائدية ما يكون مصدرااالانبهار الشباب والاقتداء به ....تخيل لو كان صاحب هذات النوع من الرجال قناة ؟؟؟؟فما يكون مستقبل امتنا ...ارى ان الانطلاقة الحضارية تاتي من الشعوب العربية وتحريك فيها وازع الدين .....
 
الحضارة الغربية بقدر تقدمها المادى التكنولوجي تعاني تخلق عقلى عقائدى روحي ....اى حضارة تبني على اساس مادى لا اسس بناء الانسان وتقويمه فانها تبني قبرها بيدها ....لا حض ماتعانيه مجتمعاتهم من فراغ روحي وديني حتى انهم اختلقوا لانفسهم مذاهب روحية يتعبدونها ومنهم الممثل المشهور توم كروز الذى كل عام ياتينا بفكر شاذ واخرهم تقديسه للروح وكان قائده يبتز امواله .....فبقدر ما تفننوا في صناعة الالة خسروا الانسان..عكس الدين الاسلامي دين سماوى شامل وكامل لكل العصور والفئات وكلا مكان وزمان فلنراجع الفتوحات الاسلامية وكيف تمت والان مانعانيه من تخلف ؟ان المسيطر على الاعلام تاكد انهم المليارديرات اليهود ....فهم الممولون للتطرف والتعصب وضرب الامة في مقتل ......
 
عفوا

الذي قتل هذه الأمة وأفسدها هو الطمع0
اخي ابو عمر اسمحلى على مخالفة الراى ليس الطمع سبب تخلف الامة وهل هناك جنس اطمع من اليهود وحبهم للخلود؟؟؟ ...لكن مقتل الامة هو الحياد عن الشريعة الاسلامية وترك العمل بالسنة النبوية ....فاى امة تعيش بلا دينها تفقد مقومات وجودها ....فالاسرة التى تتابع حصة ثقافية لمذيعة ترتدى فستان ان قيس طوله لا يتعدى 50سم كيف يكون مستقبل الابناء والاسرة ؟؟؟؟
 
اخي ابو عمر اسمحلى على مخالفة الراى ليس الطمع سبب تخلف الامة وهل هناك جنس اطمع من اليهود وحبهم للخلود؟؟؟ ...لكن مقتل الامة هو الحياد عن الشريعة الاسلامية وترك العمل بالسنة النبوية ....فاى امة تعيش بلا دينها تفقد مقومات وجودها ....فالاسرة التى تتابع حصة ثقافية لمذيعة ترتدى فستان ان قيس طوله لا يتعدى 50سم كيف يكون مستقبل الابناء والاسرة ؟؟؟؟
وخصوصا نحن العرب
قال عمر بن الخطاب نحن قوما أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله
وقال الإمام الغزالي العرب بدون إسلام صفر
وكلاهما صادق
والنتيجة ما نرى لا ما نسمع
العرب ليس لديهم أي رصيد ثقافي أو حضاري بعيدا عن الإسلام
وحتى وإن وجدت دولا اليوم فاهم ما يميزها هو العروشية شبيه نوعا ما بعصبية الجاهلية
 
ما ينطبق على العالم الربي الضائع بفضا ئياته وفضائحياته وعموم الضائعين المقلدين للغرب:قولي 00

ومن البلاهة ان تحب000000 ولا يحبك من تحبه
لا وأيضا ليس يدري0000000حبك قد زاد حـــده
عجبا لمن هو جاهل000000سائر في درب حتفه
 
اخي ابو عمر اسمحلى على مخالفة الراى ليس الطمع سبب تخلف الامة وهل هناك جنس اطمع من اليهود وحبهم للخلود؟؟؟ ...لكن مقتل الامة هو الحياد عن الشريعة الاسلامية وترك العمل بالسنة النبوية ....فاى امة تعيش بلا دينها تفقد مقومات وجودها ....فالاسرة التى تتابع حصة ثقافية لمذيعة ترتدى فستان ان قيس طوله لا يتعدى 50سم كيف يكون مستقبل الابناء والاسرة ؟؟؟؟
الطمع فيما عند اليهود والنصارى جعلهم يتركون دينهم ؟
 
ربما يقول البعض الحل هو اسلامي محض :
انا هنا معك لكن السؤال المنهج المتبع :هل خطابي ارشادى ام اخباري ديني ام تعصبي منفر ؟؟؟فجل القنوات الدينية لا اقول معضمها فيها من التهويل والترهيب ما يخيفك حتى من فتح التلفاز او قراءت كلمة ...وفيها الهادىء اللين السلس ك:اقرا تاتي بالحسنى وحتى صحافيوها في لباسهم غير متزمتين ولا متعصبين ....وان تتبعت حصة من الحصص تجد نفسك متشوق للمزيد اما مفكروها فقمة في الروعة والهداية والشرح كالدكتورة عبلة الكحلاوى ....
لكن هل القنوات الاستغلالية الاعلانية المبتذلة تترك لها المجال لتنمو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أختاه أنت تظلمين بعض القنوات الديني ما العيب في أن يظهر العالم أو الشيخ او الداعية بمطهر الملتزم
ولا يجب ان يكون هناك ترغيب بدون ترهيب والعكس صحيح
المشكل اننا نحن من نريد دعاة على مقاسنا ومزاجنا الخاص
دور الداعية هو التبليغ بالتي هي أحسن وهنا ينتهي دوره لأنه غير مطالب بالنتائج
قناة مثل الناس أراها قناة رائعة وهي لا تسيء لأحد فلماذا بمجرد النظر وحتى مع عدم الإستماع نبدأ بالتهجم عليها
 
بني إسرائيل عبرة وعظة للأمة المحمدية لمن يعتبر ويتعظ 0
 
وكلامك أخي أوكون في محله يوجد قنوات قليلة يكون فيها خير ولكن؟؟؟؟؟؟؟؟
 
ارى لب المشكل هنافي الدعاة والمفتيين كيف ؟؟؟ لا نسمع عنهم في في الندوات والمحاضرات التى معضمها فارغة فتراهم كل واحد يعطي لنفسه سياج وصور يدور حوله ويحاول باى طريقة ان يكون في القمة لا اقول الكل واعمم ولكن القلة هي المصلحة . فلا نسمع ان داعية كان له دور في انشاء قناة وتتبعها ومحاولة التجديدبل تراهم يتسابقون للعقود التجارية ناهيك عن الكوارث التى تحدث والفتاوى المهزلة ....لا نراهم ذوو مواقف في الصدارة فالامة اليوم بحاجة ماسة الى قائد ملتزم بالدين له من المعطيات الفكرية والعقائدية ما يكون مصدرااالانبهار الشباب والاقتداء به ....تخيل لو كان صاحب هذات النوع من الرجال قناة ؟؟؟؟فما يكون مستقبل امتنا ...ارى ان الانطلاقة الحضارية تاتي من الشعوب العربية وتحريك فيها وازع الدين .....
........................................................
هذا الأمر يحير الخاص والعام يعني كل الشعوب تتساءل أين العلماء مما يحدث الان ومثال بسيط ما يحدث بغزة يعني لم نرى إلا من رحم ربي تكلم وقال بأن اسرائيل مجرمة فقط...
 
أختاه أنت تظلمين بعض القنوات الديني ما العيب في أن يظهر العالم أو الشيخ او الداعية بمطهر الملتزم
ولا يجب ان يكون هناك ترغيب بدون ترهيب والعكس صحيح
المشكل اننا نحن من نريد دعاة على مقاسنا ومزاجنا الخاص
دور الداعية هو التبليغ بالتي هي أحسن وهنا ينتهي دوره لأنه غير مطالب بالنتائج
قناة مثل الناس أراها قناة رائعة وهي لا تسيء لأحد فلماذا بمجرد النظر وحتى مع عدم الإستماع نبدأ بالتهجم عليها
اخى انا معك ترغيب في الجنة ترهيب من النار تحبيب الى الرسول صلى الله عليه وسلم وتكريه لليهود وفكرهم ..لكن هناك من يحول الخطاب الديني الى عصى يضرب بها من يشاء وخير القول ما عانيناه من فتاوى فتاكة ...لا اقول قناة على المزاج الخاص او العام بل قناة على مبدا الشريعة ولو كان الرسول فضا غليض القلب لانفض الناس من حوله وخير من المعتدلين هو الدكتور عمر خالد الزنداني والقرضاوى والغزالى محمد هداية وغيرهم...لكن هناك من ياخذ اية قرآنية كالجهادية منها ويبدا في زرع افكار هدامة ...انا لم اتحدث عن قناة بعينها لكى لا انتقد من اجلها لكن خصصت بالتعميم لا التفصيل اخي ...ثانيا الداعية دوره الارشاد والاصلاح وتتبع النتائج والعمل على تحقيقها لا ان يقول محاضرة او يسجل شريطا ويجلس في بيته ...اين الخلل ان اتحدوا في بناء صرح اعلامي ديني ثقافي.. اننا نعلم ان شبابنا عشاق دينهم ومحبوا للعقيدة فمهما تركوه فان الفطرة غالبة ....الا تلاحض حصص عمرو خالد وبكاء الشباب فيها حتى الغير متحجبات منهن من يستحين من الضهور على الشاشات .....
 
........................................................
هذا الأمر يحير الخاص والعام يعني كل الشعوب تتساءل أين العلماء مما يحدث الان ومثال بسيط ما يحدث بغزة يعني لم نرى إلا من رحم ربي تكلم وقال بأن اسرائيل مجرمة فقط...

حينما يرى الدعاة أننا أهل للثقة سيكونو أول القافلة
نحن نريد من الدعاة والعلماء الحديث والكلام ثم نتخلى عنهم ونتركهم ليواجهوا مصيرهم مع الحكام الظلمة
مثل ما حدث خالد الراشد وغيرهم هناك 500داعية في سجون السعودية لهذا السبب
كما ان هناك الكثير من المشايخ الذين اختاروا درب العمل ولم نسمع عنهم لأن الإعلام غيبهم
امثال أبو أنس الشامي ونزار ريان وعبد الله الرشود وغيرهم
 
اخي

بني إسرائيل عبرة وعظة للأمة المحمدية لمن يعتبر ويتعظ 0
اخي ابو عمر كرهي لليهود اكثر ربما من كرهك وعفوااا هنا ....انهم شتات مجتمع من مزابل التاريخ اى نعم ...لكن سؤال وربما خارج عن الموضوع ..لما تمكنوا من بناء دولة ديموقراطية ومسلحة رابعة عالميا كيف اجتمعوا من بقاع العالم فردا فردا واستطاعوا بناء كيان سرطاني ؟؟؟؟؟؟...هنا ان اجبنا نعلم نقاط ضعف امتنا فلا نتهجم لنكتب فقط .....ان عرفنا المغزى فعلنا اكثر منهم ....لا تقل انهم خنازير وووو نعلم كل هذا ...لا ضرر من معرفة نقاط القوة والسيطرة ....
 
حينما يرى الدعاة أننا أهل للثقة سيكونو أول القافلة
نحن نريد من الدعاة والعلماء الحديث والكلام ثم نتخلى عنهم ونتركهم ليواجهوا مصيرهم مع الحكام الظلمة
مثل ما حدث خالد الراشد وغيرهم هناك 500داعية في سجون السعودية لهذا السبب
كما ان هناك الكثير من المشايخ الذين اختاروا درب العمل ولم نسمع عنهم لأن الإعلام غيبهم
امثال أبو أنس الشامي ونزار ريان وعبد الله الرشود وغيرهم
اخي الدعوة واجب عليه بحكم علمه ودينه ومسؤولية تفرض عليه الكثير فلا زهدا ولا تصوفا نريده ...لكن قضية السجون هنا تدخل في مجال ان الفتاوى الحالية ليست بناءة بقدر ما هي متسيسة ....ام يريد قائل الحق ان يعيش في قصور وجنان. من يريد الجنة يكتوى بنار الدنيا اخي ....فما من عالم مات ولكن ترك وراءه جيلا يسير على دربه.....اذا كل واحد من الدعاة فكر مثل هذا التفكير نقول على الدنيا السلام
 
اخى انا معك ترغيب في الجنة ترهيب من النار تحبيب الى الرسول صلى الله عليه وسلم وتكريه لليهود وفكرهم ..لكن هناك من يحول الخطاب الديني الى عصى يضرب بها من يشاء وخير القول ما عانيناه من فتاوى فتاكة ...لا اقول قناة على المزاج الخاص او العام بل قناة على مبدا الشريعة ولو كان الرسول فضا غليض القلب لانفض الناس من حوله وخير من المعتدلين هو الدكتور عمر خالد الزنداني والقرضاوى والغزالى محمد هداية وغيرهم...لكن هناك من ياخذ اية قرآنية كالجهادية منها ويبدا في زرع افكار هدامة ...انا لم اتحدث عن قناة بعينها لكى لا انتقد من اجلها لكن خصصت بالتعميم لا التفصيل اخي ...ثانيا الداعية دوره الارشاد والاصلاح وتتبع النتائج والعمل على تحقيقها لا ان يقول محاضرة او يسجل شريطا ويجلس في بيته ...اين الخلل ان اتحدوا في بناء صرح اعلامي ديني ثقافي.. اننا نعلم ان شبابنا عشاق دينهم ومحبوا للعقيدة فمهما تركوه فان الفطرة غالبة ....الا تلاحض حصص عمرو خالد وبكاء الشباب فيها حتى الغير متحجبات منهن من يستحين من الضهور على الشاشات .....


أختي الفاضلة لنتخلص من هذا المأزق لا بد علينا تعليم الناس العقيدة السليمة
وهناك الكثير من الدعاة العاملين على الأرض لكن الإعلام يقوم بتغييبهم
ربما أصبحت لدينا حساسية مفرطة للحية والقميص فبمجرد أن نرى الداعية بهذا المظهر حتى نحكم عليه بالتشدد
أختي مثلما هناك تشدد هناك تراخي
مثلما هناك غلو هناك تميع
ديننا هو دين الوسيطية والإعتدال لا إفراط ولا تفريط
أنا أعتب كثيرا على مشايخنا ودعاتنا الذين يقبعون في الفضائيات
ربما لا تعلمين الكثير عنهم
ولكن حقيقة الأمر هناك صراع مرير بينهم
انتقادات تجريح هناك من يفسق وهناك من يبدع وهناك من يرمي غيره بالجهل وعدم فهم الواقع
الرسول صلى الله عليه وسلم هو الوحيد الذي جمع في شخصيته بين الرحمة والقسوة في نفس الوقت
كقوله تعالى محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
إعلامنا غبي لأنه يظهر فئة من الدعاة المختبئة في الفضائيات ويهمل فئة تعمل وتنتقل من أرض إلى أخرى ون بلاد إلى بلاد من أجل التبليغ
أختي هناك فجوة كبيرة جدا بين الشباب و الدعاة
لأن أغلب المحاضرات التي تتحدثين عنها تجري في فنادق فخمة ليس من السهل على أي شاب دخولها
هناك داعية أنجزت الجزيرة وثائقيا عنه مثال للداعية العامل
يمتلك منجما للماس يأخذ جل وقته
لكن هذا لم يمنعه من التنقل في مختلف البلدان من أجل القيام بأعمال خيرية والتبليغ بهذه الطريقة نترك أثرا لدى من نحدثهم
لقد نسيت اسمه حينما اجده سأخبرك عنه أكثر
يحزنني حنما أرىالمبشرين النصرانيين يتنقلون ويتحملون المشقة من أجل دعوتهم ودعاتنا في الفنادق الفخمة وخلف شاشات التلفزيون

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top