- إنضم
- 14 جوان 2007
- المشاركات
- 2,287
- نقاط التفاعل
- 3
- نقاط الجوائز
- 457
هل ستساهم الدول العربية في الحملة الانتخابية القادمة ؟ سؤال و ما هو الا مجرد سؤال :confused1:..
بعد "غياب" أقصد "حضور" مساندة الدول العربية في حرب الصهاينة على غزة انتقلت العدوة الى
نوع جديد من المساندات فيما بين الدول العربية و ما جاء من دولة الأردن هو دليلا من أشكال المساندات .. اقرأ الخبر :
خصّصت مجلة (منبر الأمة الحرّ) الأردنية عددها الجديد للجزائر تحت عنوان "الجزائر أمنا"، وذلك ضمن سلسة ملفات عربية استهلتها المجلة بالجزائر "لتكون أمنا جميعا"....جاء في كلمة المنبر''لقد أردت من خلال هذه الرسالة، أن تكون الجزائر إحدى وسائل التواصل والوحدة، وأن تحمل إسمها في هذا الأفق العربي الرحب >···<، لكنها خطوة شعبية ثقافية اجتماعية وهذا ما أسعى إليه من أجل دعم التقارب العربي أكثر وأكثر
أما المشرف على العدد السيد عبد الفتاح الرشدان، فقد كتب مخاطبا قراء المجلة، بأن بداية فكرة الملفات العربية كانت من الجزائر >بلد المليون ونصف المليون شهيد، بلد التضحية والإباء والشموخ، تقديرا واعتزازا وتكريسا للروابط التي تربط الجزائر مع كافة أشقائها من الدول العربية، ولا سيما المملكة الأردنية الهاشمية
ومن جهته، كتب البرلماني العياشي دعدوعة في صفحة >برلماني المنبر<، كلمة مبرزا فيها أن هذا العدد >وهو يعطي للجزائر حقها في سلمها واسترجاع عافيتها واستقرار أمنها وانطلاق نهضتها، بإعطاء رجل المرحلةالصعبة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، شيئا من حقه كونه البطل الجزائري الذي أرسى هذه الدعائم، والذي يسعى من أجل أن يجعل من الجزائر بلدا من ذهب لا صخب فيه ولا نصب
أما عن محتوى المنبر في هذا العدد الذي وشّح غلافه بالعلم الوطني تحت عنوان >الجزائر أمنا<، فإنه تضمن عددا كبيرا من الملفات ذات الصلة بالقضايا والجوانب السياسية، الإقتصادية والإجتماعية للجزائر، كما سلط الضوء على >بوتفليقة رئيس كل الجزائريين<، في موضوع يستعرض حياة ومسيرة الرئيس بوتفليقة
بعد "غياب" أقصد "حضور" مساندة الدول العربية في حرب الصهاينة على غزة انتقلت العدوة الى
نوع جديد من المساندات فيما بين الدول العربية و ما جاء من دولة الأردن هو دليلا من أشكال المساندات .. اقرأ الخبر :
خصّصت مجلة (منبر الأمة الحرّ) الأردنية عددها الجديد للجزائر تحت عنوان "الجزائر أمنا"، وذلك ضمن سلسة ملفات عربية استهلتها المجلة بالجزائر "لتكون أمنا جميعا"....جاء في كلمة المنبر''لقد أردت من خلال هذه الرسالة، أن تكون الجزائر إحدى وسائل التواصل والوحدة، وأن تحمل إسمها في هذا الأفق العربي الرحب >···<، لكنها خطوة شعبية ثقافية اجتماعية وهذا ما أسعى إليه من أجل دعم التقارب العربي أكثر وأكثر
أما المشرف على العدد السيد عبد الفتاح الرشدان، فقد كتب مخاطبا قراء المجلة، بأن بداية فكرة الملفات العربية كانت من الجزائر >بلد المليون ونصف المليون شهيد، بلد التضحية والإباء والشموخ، تقديرا واعتزازا وتكريسا للروابط التي تربط الجزائر مع كافة أشقائها من الدول العربية، ولا سيما المملكة الأردنية الهاشمية
ومن جهته، كتب البرلماني العياشي دعدوعة في صفحة >برلماني المنبر<، كلمة مبرزا فيها أن هذا العدد >وهو يعطي للجزائر حقها في سلمها واسترجاع عافيتها واستقرار أمنها وانطلاق نهضتها، بإعطاء رجل المرحلةالصعبة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، شيئا من حقه كونه البطل الجزائري الذي أرسى هذه الدعائم، والذي يسعى من أجل أن يجعل من الجزائر بلدا من ذهب لا صخب فيه ولا نصب
أما عن محتوى المنبر في هذا العدد الذي وشّح غلافه بالعلم الوطني تحت عنوان >الجزائر أمنا<، فإنه تضمن عددا كبيرا من الملفات ذات الصلة بالقضايا والجوانب السياسية، الإقتصادية والإجتماعية للجزائر، كما سلط الضوء على >بوتفليقة رئيس كل الجزائريين<، في موضوع يستعرض حياة ومسيرة الرئيس بوتفليقة