الأمر هنا يحتاج إلى توعية دينية قبل وقوع الفأس على الرأس..
ندرك أهمية تأكيد الشريعة الإسلامية على خطورة الزنا وحرمته ووضع العقوبات الرادعة لمرتكبيه كالجلد والرجم فضلاً عما سوف يناله من عذاب شديد يوم القيامة ويتضاعف هذا العذاب حين إنجابه لطفل بريء يتسبب في شقائه له وإزعاج المجتمع به.
قال تعالى(الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين )). فعن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم :
" ما من ذنب أعظم عند الله تبارك وتعالى بعد الشرك من نطفة حرام وضعها امرؤ في رحم لا تحل له "
وعن الإمام الرضا عليه السلام :
" أن أشد الناس عذاباً يوم القيامة رجل أقر نطفته في رحم يحرم عليه "
ولا أروع من قول الله سبحانه وتعالى:
"ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا "
فالزنا ليس فاحشة فقط وإنما هو طريق سيئ يؤدي على شقاء المجتمع وانحطاطه لما ينتج عنه من إيجاد عناصر معقدة وشخصيات مهزوزة حاقدة تهدد البشرية بالويل والدمار..
قضية الأولاد غير الشرعيين ليست بالمسألة الجديدة وإنما عرفتها المجتمعات منذ قديم الزمان، لكن الجديد في المسألة تحوّلها إلى ظاهرة متفشية في مختلف دول العالم المعاصر بنسبٍ متفاوتة، ففي حين تقلّ النسبة في البلدان المحافظة فإنها ترتفع في البلدان المتحررة، وتشير الإحصاءات إلى أن النسبة ربما تصل في بعض البلدان إلى حد تساوي الولادات غير الشرعية مع الولادات الشرعية، وبصرف النظر عن أسباب الظاهرة وهي على العموم أسباب أخلاقية وثقافية واقتصادية، فإن السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا عن هؤلاء الأولاد غير الشرعيين؟ ما هي حقوقهم وأحكامهم اللقيط إذاً ليس له ذنب حين اخذ من المستشفى بعد أن تُرك أو في المسجــد أو في مكــانً مــا ، رغم أن اللقيط في حين تم به الإحاله إلى الجهات المتخصصه كوزارة الشئون الأجتماعية أو الجمعيات كجمعية الأيتام سوف يتم رعايته وتربيته لتأهيله في المجتمع رعايةً كامله وكما يقال لغداً واعد .
إذاً اللقيط له مكانً معين يبات ويسقى ويعمل تحت متابعة ورعاية الجهات المتخصصه في تربية ورعاية هأولاء الفئة الغاليه فئة الأيتام . ..
الأمر هنا يحتاج إلى توعية دينية قبل وقوع الفأس على الرأس..
ندرك أهمية تأكيد الشريعة الإسلامية على خطورة الزنا وحرمته ووضع العقوبات الرادعة لمرتكبيه كالجلد والرجم فضلاً عما سوف يناله من عذاب شديد يوم القيامة ويتضاعف هذا العذاب حين إنجابه لطفل بريء يتسبب في شقائه له وإزعاج المجتمع به.
قال تعالى(الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين )). فعن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم :
" ما من ذنب أعظم عند الله تبارك وتعالى بعد الشرك من نطفة حرام وضعها امرؤ في رحم لا تحل له "
وعن الإمام الرضا عليه السلام :
" أن أشد الناس عذاباً يوم القيامة رجل أقر نطفته في رحم يحرم عليه "
ولا أروع من قول الله سبحانه وتعالى:
"ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا "
فالزنا ليس فاحشة فقط وإنما هو طريق سيئ يؤدي على شقاء المجتمع وانحطاطه لما ينتج عنه من إيجاد عناصر معقدة وشخصيات مهزوزة حاقدة تهدد البشرية بالويل والدمار..
قضية الأولاد غير الشرعيين ليست بالمسألة الجديدة وإنما عرفتها المجتمعات منذ قديم الزمان، لكن الجديد في المسألة تحوّلها إلى ظاهرة متفشية في مختلف دول العالم المعاصر بنسبٍ متفاوتة، ففي حين تقلّ النسبة في البلدان المحافظة فإنها ترتفع في البلدان المتحررة، وتشير الإحصاءات إلى أن النسبة ربما تصل في بعض البلدان إلى حد تساوي الولادات غير الشرعية مع الولادات الشرعية، وبصرف النظر عن أسباب الظاهرة وهي على العموم أسباب أخلاقية وثقافية واقتصادية، فإن السؤال الذي يطرح نفسه: ماذا عن هؤلاء الأولاد غير الشرعيين؟ ما هي حقوقهم وأحكامهم اللقيط إذاً ليس له ذنب حين اخذ من المستشفى بعد أن تُرك أو في المسجــد أو في مكــانً مــا ، رغم أن اللقيط في حين تم به الإحاله إلى الجهات المتخصصه كوزارة الشئون الأجتماعية أو الجمعيات كجمعية الأيتام سوف يتم رعايته وتربيته لتأهيله في المجتمع رعايةً كامله وكما يقال لغداً واعد .
إذاً اللقيط له مكانً معين يبات ويسقى ويعمل تحت متابعة ورعاية الجهات المتخصصه في تربية ورعاية هأولاء الفئة الغاليه فئة الأيتام . ..