oussama R10
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 28 مارس 2008
- المشاركات
- 210
- نقاط التفاعل
- 9
- النقاط
- 7
فشل في تحقيق مبتغاه : "بيب" يتعرض لموقفٍ طريف .. وجماهير "بيلباو" تريده مدرباً له !!!
بعد أن تناول طعام العشاء مع بعثة النادي في فندق "كارلتون" إثر النجاح الكبير الذي حققه في ملعب "سان ماميس" يوم الأحد الماضي , قرر "بيب غوارديولا" أن يقوم بجولةٍ سيراً على الأقدام في شوارع المدينة الباسكية رفقة "مانيل إستيارتي" مدير العلاقات الخارجية في النادي , بهدف التخلص من التوتر الذي صاحبه أثناء اللقاء العصيب .
"بيب" كان يتجول في الشارع حيث كان يقام مهرجان "سيمانا غراندي" الذي يقام سنوياً في شهر "أغسطس" , وعليه كان من الصعب ألا يلاحظه أحد , فعملت الجماهير الباسكية على محاصرة "بيب" إعجاباً به فأحدهم يقول : "أريد صورة معك يا ( بيب )" , وآخرٌ يقول : "أريد أوتوغراف" , في حين نجد آخر يقول له : "كم أنت عظيمٌ يا ( بيب )" , بينما كان أكثرهم جنوناً من قال له : "هل يمكن أن تعمل في ( أتليتك بيلباو ) حتى تحقق لنا ( الثلاثية ) كذلك ؟" .
جماهير البارسا كانت كذلك حاضرة في الموقع , وبعد هذا الموقف الذي تعرض له "بيب" قام بشكر كل الجماهير على مشاعرها , وفضل أن يعود أدراجه إلى الفندق بعد "10 دقائق" فقط ولكنها كانت مليئة بالإثارة والحماس .
بعد أن تناول طعام العشاء مع بعثة النادي في فندق "كارلتون" إثر النجاح الكبير الذي حققه في ملعب "سان ماميس" يوم الأحد الماضي , قرر "بيب غوارديولا" أن يقوم بجولةٍ سيراً على الأقدام في شوارع المدينة الباسكية رفقة "مانيل إستيارتي" مدير العلاقات الخارجية في النادي , بهدف التخلص من التوتر الذي صاحبه أثناء اللقاء العصيب .
"بيب" كان يتجول في الشارع حيث كان يقام مهرجان "سيمانا غراندي" الذي يقام سنوياً في شهر "أغسطس" , وعليه كان من الصعب ألا يلاحظه أحد , فعملت الجماهير الباسكية على محاصرة "بيب" إعجاباً به فأحدهم يقول : "أريد صورة معك يا ( بيب )" , وآخرٌ يقول : "أريد أوتوغراف" , في حين نجد آخر يقول له : "كم أنت عظيمٌ يا ( بيب )" , بينما كان أكثرهم جنوناً من قال له : "هل يمكن أن تعمل في ( أتليتك بيلباو ) حتى تحقق لنا ( الثلاثية ) كذلك ؟" .
جماهير البارسا كانت كذلك حاضرة في الموقع , وبعد هذا الموقف الذي تعرض له "بيب" قام بشكر كل الجماهير على مشاعرها , وفضل أن يعود أدراجه إلى الفندق بعد "10 دقائق" فقط ولكنها كانت مليئة بالإثارة والحماس .
