السلام عليكم
كما تعرفون جميعا فقد تقرر رسميا ان يجري لقاء الجزائر و مصر رسميا في ملعب البليدة غير ان المؤسف ان
اتحاديتنا لم تابه بالجمهور حيث مما لا شك فيه انه لو كان هناك ملعب يتسع ل 150 الف متفرج لاكتظ عن
اخره في تلك المبارة فادا بهم يبرمجون المبارة في ملعب لا يتسع لاكثر من 40 الف متفرج للاسف الشديد
وهو ما ترك المصريين يطيرون من الفرحة خاصة بعد ان زار موفدهم البليدة سابقا ليجد مفاجئة سارة في
انتظاره الا وهي ان منتخبه سيلعب في ملعب احياء. ومن شدة فرحة المصريين بالملعب اصبح الجميع
يعرف البليدة ويتكلمون عنها في حصصهم و منتداهم وكانهم يعرفونها مند زمن بعيد..
اتعرفون لمادا فرح المصريون بتعيين ملعب البليدة للمبارة:
1-الملعب صغير نسبيا ولايكون هناك ضغط كبير من الجمهور وهو اكبر شىء يخافه المصريون- ولو
لاحظتم الحوارات مع لاعب مصر تجدهم دائما يتحدوثون عن الجمهور وهم مايبن شدة الخوف من ضغط
الجمهور- وللاسف اتحاديتنا لم تكن دكية وقدمت للاشقاء هدية ثمينة
2-ليكن في علمكم اننا واجهنا مصر 5 مرات رسميا في الجزائر فزنا مرتين وتعادلنا 3 مرات هل تعلمون
اين فزنا؟ في ملعب 5 جويلية سنة 1975 و سنة 1993 بهدف دزيري بلال و كل التادلات كانت خارج
العاصمة في قسنطينة 1989 وعنابة 2001 والاخرى اظن وهران سنة 1984 ومن هنا تعرفون لمادا
تفاءل المصريون بتعييم ملعب البليدة ولا تنسو انه ادا سقطت البليدة للقسم الثاني فستكون
الكارثة ............... وتعرفون لمادا وكدلك ادا خسرت البليدة امام وفاق سطيف يوم الاثنين فلا ندري كيف
سيستقبل البليديون لاعبي الوفاق يوم 07 جوان وليكن في علمكم ان الوفاق سيواجه المههددين بالسقوط
الواحد تلو الاخر و خاصة سعيدة وباتنة وادا خسر الوفاق فمعناه ان البليدة ستكون على مشارف القسم الثاني
وما سيترتب عن دلك..................
المؤسف في كل هدا ثلاثة امور:
1- ان اللاعبون هم من اختاروا ملعب البليدة ظنا منهم انه مربوح عكس5 جويلية وهو تفكير غبي لانهم
ببساطة لم يجرو الا 4 مباريات عليه فكيف يحكمون عليه والاكيد انه بمجرد التعثر سينتقلون الى ملعب
اخر في تكرار لمسلسل نراه مند القديم
2-حرمان عشرات الالاف من متابعة المبارة والاكيد ان الكثير سينتقل للبليدة ويعود ادراجه خائبا
3- اللدين سيسعفهم الحظ بالدخول الاكيد انهم سيدخلون 10 ساعات قبل اللقاء هو ما سجعلهم يعانون الامرين من الجوع و العطش و الحرارة حتى ادا وصل وقت
المبارة تجدهم متفرجين وليسوا مناصرين بعد نفدت طاقتهم ونال منهم التعب
فهل علمتم حجم الجريمة المرتكبة في حق الجمهور الجزائري
كما تعرفون جميعا فقد تقرر رسميا ان يجري لقاء الجزائر و مصر رسميا في ملعب البليدة غير ان المؤسف ان
اتحاديتنا لم تابه بالجمهور حيث مما لا شك فيه انه لو كان هناك ملعب يتسع ل 150 الف متفرج لاكتظ عن
اخره في تلك المبارة فادا بهم يبرمجون المبارة في ملعب لا يتسع لاكثر من 40 الف متفرج للاسف الشديد
وهو ما ترك المصريين يطيرون من الفرحة خاصة بعد ان زار موفدهم البليدة سابقا ليجد مفاجئة سارة في
انتظاره الا وهي ان منتخبه سيلعب في ملعب احياء. ومن شدة فرحة المصريين بالملعب اصبح الجميع
يعرف البليدة ويتكلمون عنها في حصصهم و منتداهم وكانهم يعرفونها مند زمن بعيد..
اتعرفون لمادا فرح المصريون بتعيين ملعب البليدة للمبارة:
1-الملعب صغير نسبيا ولايكون هناك ضغط كبير من الجمهور وهو اكبر شىء يخافه المصريون- ولو
لاحظتم الحوارات مع لاعب مصر تجدهم دائما يتحدوثون عن الجمهور وهم مايبن شدة الخوف من ضغط
الجمهور- وللاسف اتحاديتنا لم تكن دكية وقدمت للاشقاء هدية ثمينة
2-ليكن في علمكم اننا واجهنا مصر 5 مرات رسميا في الجزائر فزنا مرتين وتعادلنا 3 مرات هل تعلمون
اين فزنا؟ في ملعب 5 جويلية سنة 1975 و سنة 1993 بهدف دزيري بلال و كل التادلات كانت خارج
العاصمة في قسنطينة 1989 وعنابة 2001 والاخرى اظن وهران سنة 1984 ومن هنا تعرفون لمادا
تفاءل المصريون بتعييم ملعب البليدة ولا تنسو انه ادا سقطت البليدة للقسم الثاني فستكون
الكارثة ............... وتعرفون لمادا وكدلك ادا خسرت البليدة امام وفاق سطيف يوم الاثنين فلا ندري كيف
سيستقبل البليديون لاعبي الوفاق يوم 07 جوان وليكن في علمكم ان الوفاق سيواجه المههددين بالسقوط
الواحد تلو الاخر و خاصة سعيدة وباتنة وادا خسر الوفاق فمعناه ان البليدة ستكون على مشارف القسم الثاني
وما سيترتب عن دلك..................
المؤسف في كل هدا ثلاثة امور:
1- ان اللاعبون هم من اختاروا ملعب البليدة ظنا منهم انه مربوح عكس5 جويلية وهو تفكير غبي لانهم
ببساطة لم يجرو الا 4 مباريات عليه فكيف يحكمون عليه والاكيد انه بمجرد التعثر سينتقلون الى ملعب
اخر في تكرار لمسلسل نراه مند القديم
2-حرمان عشرات الالاف من متابعة المبارة والاكيد ان الكثير سينتقل للبليدة ويعود ادراجه خائبا
3- اللدين سيسعفهم الحظ بالدخول الاكيد انهم سيدخلون 10 ساعات قبل اللقاء هو ما سجعلهم يعانون الامرين من الجوع و العطش و الحرارة حتى ادا وصل وقت
المبارة تجدهم متفرجين وليسوا مناصرين بعد نفدت طاقتهم ونال منهم التعب
فهل علمتم حجم الجريمة المرتكبة في حق الجمهور الجزائري