- إنضم
- 2 جويلية 2007
- المشاركات
- 3,502
- نقاط التفاعل
- 121
- النقاط
- 159
إن هذا المناخ النفسي القاتل هو الذي كابده عبد الله التل كغيره من الشباب العربي عقب كارثة 1948 وهو الذي يفسر لنا أكثر تصرفاته في الفترة المباشرة بعد ذلك التاريخ.
مخطط مجدد:
- الهدف الأول : تدمير جميع الحكومات الشرعية وتقويض الاديان السماوية .
2- تقسيم الجوييم ( المقصود بها بقية الشعوب غير اليهود ) إلى معسكرات متنابذة تتصارع فيما بينها بشكل دائم حول عدد من المشاكل تتولى المؤامرة توليدها واثارتها باستمرار ملبسة اياها ثوب اقتصادياً أو اجتماعياً أو سياسية أو عنصرياً .
3- تسليح هذه المعسكرات بعد خلقها ثم تدبير حادث في كل مرة يكون من نتيجته أن ينقض كل معسكر على الآخر .
4- بث سموم الشقاق والنزاع داخل البلد الواحد وتمزيقه الى فئات متناحرة واشاعة عقلية الحقد والبغضاء حتى تتقوض كل دعائمه الأخلاقية والدينية والمادية .
5- الوصول شيئاً فشيئاً الى النتيجة بعد ذلك وهي تحطيم الحكومات الشرعية والأنظمة الإجتماعية السليمة وتهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والكيانات القائمة عليها تمهيداً لنشر الفوضى والارهاب والالحاد .
6- شن حرب على الاسلام الذي يعتبر القوة الاخيرة حتى تتوصل إلى تدمير العالم الاسلامي وعقيدته .
بارك الله فيك اخ اسامة على الموضوع طيب الله ثراك.مع انه موضوع مهم من وجهه نظري
مخطط مجدد:
- الهدف الأول : تدمير جميع الحكومات الشرعية وتقويض الاديان السماوية .
2- تقسيم الجوييم ( المقصود بها بقية الشعوب غير اليهود ) إلى معسكرات متنابذة تتصارع فيما بينها بشكل دائم حول عدد من المشاكل تتولى المؤامرة توليدها واثارتها باستمرار ملبسة اياها ثوب اقتصادياً أو اجتماعياً أو سياسية أو عنصرياً .
3- تسليح هذه المعسكرات بعد خلقها ثم تدبير حادث في كل مرة يكون من نتيجته أن ينقض كل معسكر على الآخر .
4- بث سموم الشقاق والنزاع داخل البلد الواحد وتمزيقه الى فئات متناحرة واشاعة عقلية الحقد والبغضاء حتى تتقوض كل دعائمه الأخلاقية والدينية والمادية .
5- الوصول شيئاً فشيئاً الى النتيجة بعد ذلك وهي تحطيم الحكومات الشرعية والأنظمة الإجتماعية السليمة وتهديم المبادئ الأخلاقية والفكرية والكيانات القائمة عليها تمهيداً لنشر الفوضى والارهاب والالحاد .
6- شن حرب على الاسلام الذي يعتبر القوة الاخيرة حتى تتوصل إلى تدمير العالم الاسلامي وعقيدته .
بارك الله فيك اخ اسامة على الموضوع طيب الله ثراك.مع انه موضوع مهم من وجهه نظري